شباب الحراك الشعبي لإنهاء الإنقسام ينظمون يوما للتضامن مع الأسرى
نشر بتاريخ: 03/04/2011 ( آخر تحديث: 03/04/2011 الساعة: 17:23 )
بيت لحم- معا- نظم المعتصمون في خيمة إنهاء الانقسام في نابلس يوما تضامنيا مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي،حضره عدد كبير من أهالي الأسرى والمواطنين في المحافظة، وجاء ذلك بعد إعلان الأسرى إضرابا مفتوحا عن الطعام إلى حين الاستجابة لمطالب الشعب بتحقيق الوحدة الوطنية.
وأكد منسق الحراك الشعبي في المحافظة ضياء خويره على ان قضية الأسرى حية في الذهون وان ما قام به المعتصمون اليوم من أنشطة للتضامن مع أسرى الحرية جاء ضمن مجموعه من الفعاليات المتسلسلة التي يقومون بها.
وأشاد خويره بموقف الأسرى الذين أعلنوا إضرابا مفتوحا عن الطعام قائلا:" إن ما أعلن عنه الأسرى في سجونهم زاد الشباب إصرارا على الصمود وتحدي كل المعيقات إلى أن تتحقق مطالبهم في إنهاء الانقسام الذي بدوره سيشكل حافزا لإنهاء الاحتلال والإفراج عن الأسرى في السجون الإسرائيلية".
وتضمنت فعاليات التضامن مع الأسرى مجموعة من الأنشطة تمثلت بالأغاني الوطنية، والهتافات، وبمحاضرة وضحت معاناة الأسرى وصمودهم وإحصائيات حول عددهم وأوضاعهم الصحية والاجتماعية.
يذكر ان فعاليات إنهاء الانقسام انطلقت في 15 من آذار لعام 2011 في نابلس وكل أرجاء فلسطين، حيث ان هذا اليوم 16 من اعتصام الشباب الفلسطيني في خيمته للمطالبة بالوحدة الوطنية والإفراج عن كافة الأسرى السياسيين في الضفة وغزه، وإجراء انتخابات ديمقراطية.
وأكد منسق الحراك الشعبي في المحافظة ضياء خويره على ان قضية الأسرى حية في الذهون وان ما قام به المعتصمون اليوم من أنشطة للتضامن مع أسرى الحرية جاء ضمن مجموعه من الفعاليات المتسلسلة التي يقومون بها.
وأشاد خويره بموقف الأسرى الذين أعلنوا إضرابا مفتوحا عن الطعام قائلا:" إن ما أعلن عنه الأسرى في سجونهم زاد الشباب إصرارا على الصمود وتحدي كل المعيقات إلى أن تتحقق مطالبهم في إنهاء الانقسام الذي بدوره سيشكل حافزا لإنهاء الاحتلال والإفراج عن الأسرى في السجون الإسرائيلية".
وتضمنت فعاليات التضامن مع الأسرى مجموعة من الأنشطة تمثلت بالأغاني الوطنية، والهتافات، وبمحاضرة وضحت معاناة الأسرى وصمودهم وإحصائيات حول عددهم وأوضاعهم الصحية والاجتماعية.
يذكر ان فعاليات إنهاء الانقسام انطلقت في 15 من آذار لعام 2011 في نابلس وكل أرجاء فلسطين، حيث ان هذا اليوم 16 من اعتصام الشباب الفلسطيني في خيمته للمطالبة بالوحدة الوطنية والإفراج عن كافة الأسرى السياسيين في الضفة وغزه، وإجراء انتخابات ديمقراطية.