انطلاق "صبايا حائرات" على الفيسبوك لمناقشة هموم المرأة
نشر بتاريخ: 04/04/2011 ( آخر تحديث: 04/04/2011 الساعة: 12:28 )
رام الله-معا- أطلقت مجموعة من الصبايا مجموعة "صبايا حائرات" على الموقع الاجتماعي الفيسبوك لمناقشة المشاكل التي تتعرض لها المرأة من تمييز وظلم بسبب سلطة المجتمع الذكورية ضدها.
وقالت المجموعة في التعريف عن نفسها: "نحن مجموعة من الصبايا الحائرات من هذا المجتمع الذي يطالب بالتحرر من الاحتلال الاسرائيلي بينما تعاني النساء من قسوة المجتمع والقوانين الجائرة فلا يوجد قانون ينصف المرأة سواء الطلاق النفقة الحضانة الوصاية على الابناء وولاية الأمر حتى عقوبة الاغتصاب والقتل على خلفية الشرف.. هذا عدا عن عدم انصافها في العمل والبيت والشارع فالكل يتجرأ عليها".
وأضافت المجموعة "نحن هنا لنسمع صوتنا ونحكي قصصنا وهمومنا ونطالب بالتغيير الذي لم تستطع لا وزارة شؤون المرأة واتحاد المرأة ولا المؤسسات النسوية أن تقر حتى الآن أي قانون ينصف المرأة، بينما تكتفي هذه المؤسسات بعمل ورش عمل ومؤتمرات لم تغير شي على الصعيد الاجتماعي ولا على صعيد التشريعات وهذا جزء من ظلم المرأة للمرأة... فالمرأة تنشيء أجيالاً تمارس التمييز ضدها".
من جهتها أكدت بثينة حمدان "فكرنا أن ننشيء مجموعة نسائية نناقش فيها هموم النساء الفلسطينيات، فلا يوجد مجموعات على الفيسبوك تعمل لأجل المرأة ولأجل التغيير لصالحها لاسيما أن للفيسبوك فوائد كبيرة في عملية التغيير ويجب استغلالها".
وأضافت "نريد أن نطرح سؤال كل مرة يتعلق بالمرأة وأول سؤال تم اقتراحه هو كيف نربي أطفالنا بشكل صحيح وبشكل يخفف من التمييز بين الذكر والأنثى؟ وسنجمع هذه الاقتراحات ونعلن عنها ونرسلها للمسؤولين".
وقالت المجموعة في التعريف عن نفسها: "نحن مجموعة من الصبايا الحائرات من هذا المجتمع الذي يطالب بالتحرر من الاحتلال الاسرائيلي بينما تعاني النساء من قسوة المجتمع والقوانين الجائرة فلا يوجد قانون ينصف المرأة سواء الطلاق النفقة الحضانة الوصاية على الابناء وولاية الأمر حتى عقوبة الاغتصاب والقتل على خلفية الشرف.. هذا عدا عن عدم انصافها في العمل والبيت والشارع فالكل يتجرأ عليها".
وأضافت المجموعة "نحن هنا لنسمع صوتنا ونحكي قصصنا وهمومنا ونطالب بالتغيير الذي لم تستطع لا وزارة شؤون المرأة واتحاد المرأة ولا المؤسسات النسوية أن تقر حتى الآن أي قانون ينصف المرأة، بينما تكتفي هذه المؤسسات بعمل ورش عمل ومؤتمرات لم تغير شي على الصعيد الاجتماعي ولا على صعيد التشريعات وهذا جزء من ظلم المرأة للمرأة... فالمرأة تنشيء أجيالاً تمارس التمييز ضدها".
من جهتها أكدت بثينة حمدان "فكرنا أن ننشيء مجموعة نسائية نناقش فيها هموم النساء الفلسطينيات، فلا يوجد مجموعات على الفيسبوك تعمل لأجل المرأة ولأجل التغيير لصالحها لاسيما أن للفيسبوك فوائد كبيرة في عملية التغيير ويجب استغلالها".
وأضافت "نريد أن نطرح سؤال كل مرة يتعلق بالمرأة وأول سؤال تم اقتراحه هو كيف نربي أطفالنا بشكل صحيح وبشكل يخفف من التمييز بين الذكر والأنثى؟ وسنجمع هذه الاقتراحات ونعلن عنها ونرسلها للمسؤولين".