أبو زيد يزور موقع انشاء المدرسة الوطنية
نشر بتاريخ: 05/04/2011 ( آخر تحديث: 05/04/2011 الساعة: 21:23 )
رام الله-معا- ترأس رئيس ديوان الموظفين العام موسى ابو زيد , وفد يضم طاقم من ديوان الموظفين العام متمثل باللجنة الفنية للاشرافعلى إنشاء المدرسة الوطنية والمشكلة من نائب رئيس ديوان الموظفين العام د.محمود شاهين و مدير عام دائرة الشؤون القانونية لطفي سمحان و مدير عام الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات جمال ابو شنب ومدير عام وحدة مجلس الوزراء وجدي زياد و مدير التدريب هنادي الجعبري و مدير مركز الادارة القيادة مها ابو سمرة, و وفد فرنسي رفيع المستوى يضم كلا من مسؤولة التدريب في المدرسة الوطنية الفرنسية فرنسواز كاميت و مسؤولة التعاون مع منطقة الشرق الاوسط ايزابيل كبارنو ووفد يضم طاقم من القنصلية الفرنسية العامة بالقدس برئاسة مستشار التعاون والشؤون الثقافية في القنصلية الفرنسية العامة في القدس , بنوا تاديه .
وقال ابو زيد :" اننا نرحب بكم في فلسطين ونحن نشترك الآن في صناعة واقع جديد في الإدارة في المؤسسة الفلسطينية , وبمساعدتكم بالاستفادة من التجربة الفرنسية الرائدة".
واطلع الوفد الفرنسي على موقع إنشاء المدرسة الوطنية للادارة العامة والجاري العمل على إنشاءها في بلدة جفنا , حيث ستقوم هذه المدرسة كمثليتها الفرنسية بتخريج و إعداد الكادر الفلسطيني من المستوى القيادي في مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية, واعداده في ظل انتهاج ربط المسار التدريبي بالمسار الوظيفي".
وبعد ذلك قام الوفد بزيارة لضريح الشهيد الرئيس ياسر عرفات وكذلك معالم مدينة رام الله.
وصرح أبو زيد: " أنه بإنشاء المدرسة الوطنية للادارة العامة في فلسطين سنحقق نقله نوعية في كفاءة اداء مؤسساتنا ونحن نتطلع لإنجاز هذا المشروع الوطني المتميز".
من ناحيته اعرب الوفد عن كامل سعادته بحفاوة الاستقبال والاستعداد للتعاون مع الجانب الفلسطيني في جوانب مختلفة من اجل نقل التجربة الفرنسية الناجحة في الادارة لنظرائهم في السلطة الوطنية الفلسطينية.
وأكد ابو زيد على عزم السلطة الوطنية الفلسطينية وديوان الموظفين العام في تحقيق هذا الحلم الفلسطيني وجعله واقع ملموس ومؤثر في الحياة المؤسساتية الفلسطينية.
وصرح ابو زيد: " ان المدرسة ستكون ذات شخصية وطنية فلسطينية تتلائم مع الواقع الفلسطيني وتواكب التطور العالمي في ذات الوقت وتكون نقطة الالتقاء بين النظري والتطبيقي".
كما افاد ابو زيد على انه سيتم تدريب مدربين فلسطينين ليكونوا مدربين في هذه المدرسة وسيتم اعداد برامج منهجية تراعي الخصوصية الفلسطينية .
وسنعمل على ادراج موضوع المدرسة الوطنية للادارة العامة في إجتماع الدول المانحة المزمع عقدة في باريس وكذلك على اجندة لقاء دولة رئيس الوزراء سلام فياض مع نظيره الفرنسي.
يذكر ان المدرسة الوطنية ستقوم على فكرة تقديم ثلاثة جوانب ذات طابع تدريبي : اعداد كبار الموظفين و التدريب المستمر والتدريب الاساسي , وسيتم تشكيل مجلس للمدرسة الوطنية للادارة يشارك فيه وزارة التعليم العالي و ووزارة التخطيط ووزارة المالية والجامعات وعدد من المؤسسات ذات العلاقة في مجالات التي تخص المدرسة.
وقال ابو زيد :" اننا نرحب بكم في فلسطين ونحن نشترك الآن في صناعة واقع جديد في الإدارة في المؤسسة الفلسطينية , وبمساعدتكم بالاستفادة من التجربة الفرنسية الرائدة".
واطلع الوفد الفرنسي على موقع إنشاء المدرسة الوطنية للادارة العامة والجاري العمل على إنشاءها في بلدة جفنا , حيث ستقوم هذه المدرسة كمثليتها الفرنسية بتخريج و إعداد الكادر الفلسطيني من المستوى القيادي في مؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية, واعداده في ظل انتهاج ربط المسار التدريبي بالمسار الوظيفي".
وبعد ذلك قام الوفد بزيارة لضريح الشهيد الرئيس ياسر عرفات وكذلك معالم مدينة رام الله.
وصرح أبو زيد: " أنه بإنشاء المدرسة الوطنية للادارة العامة في فلسطين سنحقق نقله نوعية في كفاءة اداء مؤسساتنا ونحن نتطلع لإنجاز هذا المشروع الوطني المتميز".
من ناحيته اعرب الوفد عن كامل سعادته بحفاوة الاستقبال والاستعداد للتعاون مع الجانب الفلسطيني في جوانب مختلفة من اجل نقل التجربة الفرنسية الناجحة في الادارة لنظرائهم في السلطة الوطنية الفلسطينية.
وأكد ابو زيد على عزم السلطة الوطنية الفلسطينية وديوان الموظفين العام في تحقيق هذا الحلم الفلسطيني وجعله واقع ملموس ومؤثر في الحياة المؤسساتية الفلسطينية.
وصرح ابو زيد: " ان المدرسة ستكون ذات شخصية وطنية فلسطينية تتلائم مع الواقع الفلسطيني وتواكب التطور العالمي في ذات الوقت وتكون نقطة الالتقاء بين النظري والتطبيقي".
كما افاد ابو زيد على انه سيتم تدريب مدربين فلسطينين ليكونوا مدربين في هذه المدرسة وسيتم اعداد برامج منهجية تراعي الخصوصية الفلسطينية .
وسنعمل على ادراج موضوع المدرسة الوطنية للادارة العامة في إجتماع الدول المانحة المزمع عقدة في باريس وكذلك على اجندة لقاء دولة رئيس الوزراء سلام فياض مع نظيره الفرنسي.
يذكر ان المدرسة الوطنية ستقوم على فكرة تقديم ثلاثة جوانب ذات طابع تدريبي : اعداد كبار الموظفين و التدريب المستمر والتدريب الاساسي , وسيتم تشكيل مجلس للمدرسة الوطنية للادارة يشارك فيه وزارة التعليم العالي و ووزارة التخطيط ووزارة المالية والجامعات وعدد من المؤسسات ذات العلاقة في مجالات التي تخص المدرسة.