ذكرى جميلة * بقلم : مراد اسعد
نشر بتاريخ: 08/04/2011 ( آخر تحديث: 08/04/2011 الساعة: 13:44 )
صادف يوم الأربعاء الموافق السادس من حزيران ذكرى يوم الرياضي الفلسطيني والأجمل إنها ذكرى خوض منتخبنا الوطني لكرة القدم أول لقاء رياضي أقيم في فلسطين وجمع منتخبنا الوطني مع المنتخب المصري في عام(1934) وحقا إنها لذكرى جميلة.
ما أروع أن تلعب مباراة على أرضك وبين جماهيرك كما بلعب كل منتخبات العالم هذا الشي الذي حرم منة منتخبنا طيلة سنوات طويلة عجاف ها هو تحقق منذ فترة عندما استضاف منتخبنا الاولمبي لكرة القدم نظيرة التايلاندي وذلك بفضل الجهود الجبارة التي تبذل من الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم .
وينتظرنا كما يعلم المتتبعون لقاء على أرضنا بإذن اللة مع المنتخب الأفغاني في المرحلة الأولى ضمن تصفيات كاس العالم المقبلة في البرازيل ، وأتمنى من كل قلبي التوفيق لمنتخبنا في التصفيات وتحقيق النتائج الطيبة.
واذكر أنة تم الموافقة من قبل مجلس الوزراء الفلسطيني على يوم الرياضي الفلسطيني بهذا التاريخ لسببين الأول تاريخ أول لقاء رياضي أقيم في فلسطين بتاريخ 6/4/1934بكرة القدم وجمع فلسطين مع مصر. والثاني لأنة يصادف انعقاد أول دورة في الألعاب الأولمبية الحديثة، حيث انطلقت بتاريخ 6/4/1896 في أثينا.
وفي النهاية أتمنى التوفيق لكل رياضي مجد حريص على مصلحته ومصلحة وطنه وان يعاد علينا هذا اليوم وقد تحقق فيه كل مطالب وأماني الرياضيين,وبالتوفيق لرياضتنا الفلسطينية في المحافل العربية والقارية والدولية والشكر لكل من يسعى لتطوير رياضتنا وجزاهم اللة كل خير.
ما أروع أن تلعب مباراة على أرضك وبين جماهيرك كما بلعب كل منتخبات العالم هذا الشي الذي حرم منة منتخبنا طيلة سنوات طويلة عجاف ها هو تحقق منذ فترة عندما استضاف منتخبنا الاولمبي لكرة القدم نظيرة التايلاندي وذلك بفضل الجهود الجبارة التي تبذل من الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم .
وينتظرنا كما يعلم المتتبعون لقاء على أرضنا بإذن اللة مع المنتخب الأفغاني في المرحلة الأولى ضمن تصفيات كاس العالم المقبلة في البرازيل ، وأتمنى من كل قلبي التوفيق لمنتخبنا في التصفيات وتحقيق النتائج الطيبة.
واذكر أنة تم الموافقة من قبل مجلس الوزراء الفلسطيني على يوم الرياضي الفلسطيني بهذا التاريخ لسببين الأول تاريخ أول لقاء رياضي أقيم في فلسطين بتاريخ 6/4/1934بكرة القدم وجمع فلسطين مع مصر. والثاني لأنة يصادف انعقاد أول دورة في الألعاب الأولمبية الحديثة، حيث انطلقت بتاريخ 6/4/1896 في أثينا.
وفي النهاية أتمنى التوفيق لكل رياضي مجد حريص على مصلحته ومصلحة وطنه وان يعاد علينا هذا اليوم وقد تحقق فيه كل مطالب وأماني الرياضيين,وبالتوفيق لرياضتنا الفلسطينية في المحافل العربية والقارية والدولية والشكر لكل من يسعى لتطوير رياضتنا وجزاهم اللة كل خير.