الافرنجي يناقش مع الهيئة الفلسطينية للتواصل سبل الرقي بالعمل المؤسساتي في غزة
نشر بتاريخ: 10/09/2006 ( آخر تحديث: 10/09/2006 الساعة: 16:48 )
خان يونس -معا- ناقش عبد الله الافرنجي "أبو بشار" عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مسؤول مكتب التعبئة والتنظيم في قطاع غزة ، اليوم مع الهيئة الفلسطينية للتواصل في مدينة غزة سبل الأرتقاء بالعمل المؤسساتي في القطاع وسبل النهوض بالمواطن الفلسطيني من خلال تلك المؤسسات .
وكان الأفرنجي قد قام اليوم بزيارة مقر الهيئة الفلسطينية للتواصل في مدينة غزة حيث التقى بأعضاء وكوادر ومتطوعي الهيئة، واطلعهم على عرض لآخر الانشطة والمشاريع التي قامت الهيئة بتنفيذها .
كما والقى الافرنجي كلمة بالحضور تحدث فيها عن حاضر العمل المؤسساتي في ظل الحصار المفروض على شعبنا الفلسطيني .
ووعد الإفرنجي بالعمل الجاد والمتواصل لتوطيد العلاقات الفلسطينية مع الدول المانحة، داعياً الشباب الفلسطيني الى نبذ الياس وزيادة العمل التطوعي، مثمناً دور الهيئة الفلسطينية للتواصل في سد احتياجات الشباب في قطاع غزة .
من جانبه أشار ناصر ابو عمرة رئيس مجلس إدارة الهيئة الفلسطينية للتواصل على ضرورة أن تعقد المزيد من اللقاءات بين مؤسسات المجتمع المدني والأهلي وبين المسؤولين الفلسطينيين، لتعزيز الترابط والتواصل بين الطبقة السياسية والمواطنين في الشارع الفلسطيني، موضحاً ان من شأن ذلك خلق حالة انسجام وتكامل في الداء والعمل بين الجانبين بما يعود بالنفع على الحياة الفلسطينية بشكل عام .
وكان الأفرنجي قد قام اليوم بزيارة مقر الهيئة الفلسطينية للتواصل في مدينة غزة حيث التقى بأعضاء وكوادر ومتطوعي الهيئة، واطلعهم على عرض لآخر الانشطة والمشاريع التي قامت الهيئة بتنفيذها .
كما والقى الافرنجي كلمة بالحضور تحدث فيها عن حاضر العمل المؤسساتي في ظل الحصار المفروض على شعبنا الفلسطيني .
ووعد الإفرنجي بالعمل الجاد والمتواصل لتوطيد العلاقات الفلسطينية مع الدول المانحة، داعياً الشباب الفلسطيني الى نبذ الياس وزيادة العمل التطوعي، مثمناً دور الهيئة الفلسطينية للتواصل في سد احتياجات الشباب في قطاع غزة .
من جانبه أشار ناصر ابو عمرة رئيس مجلس إدارة الهيئة الفلسطينية للتواصل على ضرورة أن تعقد المزيد من اللقاءات بين مؤسسات المجتمع المدني والأهلي وبين المسؤولين الفلسطينيين، لتعزيز الترابط والتواصل بين الطبقة السياسية والمواطنين في الشارع الفلسطيني، موضحاً ان من شأن ذلك خلق حالة انسجام وتكامل في الداء والعمل بين الجانبين بما يعود بالنفع على الحياة الفلسطينية بشكل عام .