اجتماع لرابطة "مسيرة" لدعوة الأسيرات المحرارات للإنضمام للرابطة
نشر بتاريخ: 10/04/2011 ( آخر تحديث: 10/04/2011 الساعة: 12:39 )
رام الله -معا- عقد في رام الله اجتماع لرابطة مسيرة (نساء أسرن من أجل الحرية ) والذي ضم عدد من الأسْيرات المحرارات ، بالإضافة إلى الهيئة الإدارية والتأسيسية للرابطة. وقد استعرضت رئيسة الرابطة عائشة عودة، الخطوات التي تم انجازها حتى الآن من حيث تحديد الأهداف والنظام الأساسي للرابطة .
كما عرضت نادية الخياط نائبة الرئيسة ، التوصيات التي انبثقت عن ورش العمل التي تم عقدها مع الأسيرات المحررات في محافظتي نابلس وبيت لحم بالتعاون مع مركز دراسات المرأة في نابلس ومركز تنمية إعلام المرأة في بيت لحم.
وأكدت المجتمعات على أهمية تأسيس هذه الرابطة وحيوية أهدافها المتمثلة بالعمل على توثيق وتعميم تجارب الأسْر للنساء بمختلف الوسائل المكتوبة والمسموعة والمرئية. لتحويل هذه التجارب إلى وعي جمعي مضيء، والعمل بهدف الدعم النفسي والإنساني والاجتماعي والاقتصادي لصاحبات تجارب الأسْر والدفاع عن مصالحهن.
وتم التداول في المهام التي يمكن لكل كادر من المجتمِعات القيام بها لدعم هذه المسيرة. خاصة أن العديد منهن ذوات خبرات ومواقع تؤهلهن من القيام في ذلك، من أمثال المناضلات؛ ربيحة ذياب وزهيرة كمال وتهاني أبو دقة وعطاف عليان وريما نزال.
كما أكدن على أهمية التنسيق مع نادي الأسير ووزارة شؤون الأسرى وكل المؤسسات ذات العلاقة من أجل التكامل في العمل لخدمة الأسيرات المحررات.
وفي النهاية تم التأكيد على أن هذه الرابطة لن تعتمد في ميزانيتها إلا على أنشطتها إضافة إلى دعم أبناء شعبنا ومؤسساته.
كما عرضت نادية الخياط نائبة الرئيسة ، التوصيات التي انبثقت عن ورش العمل التي تم عقدها مع الأسيرات المحررات في محافظتي نابلس وبيت لحم بالتعاون مع مركز دراسات المرأة في نابلس ومركز تنمية إعلام المرأة في بيت لحم.
وأكدت المجتمعات على أهمية تأسيس هذه الرابطة وحيوية أهدافها المتمثلة بالعمل على توثيق وتعميم تجارب الأسْر للنساء بمختلف الوسائل المكتوبة والمسموعة والمرئية. لتحويل هذه التجارب إلى وعي جمعي مضيء، والعمل بهدف الدعم النفسي والإنساني والاجتماعي والاقتصادي لصاحبات تجارب الأسْر والدفاع عن مصالحهن.
وتم التداول في المهام التي يمكن لكل كادر من المجتمِعات القيام بها لدعم هذه المسيرة. خاصة أن العديد منهن ذوات خبرات ومواقع تؤهلهن من القيام في ذلك، من أمثال المناضلات؛ ربيحة ذياب وزهيرة كمال وتهاني أبو دقة وعطاف عليان وريما نزال.
كما أكدن على أهمية التنسيق مع نادي الأسير ووزارة شؤون الأسرى وكل المؤسسات ذات العلاقة من أجل التكامل في العمل لخدمة الأسيرات المحررات.
وفي النهاية تم التأكيد على أن هذه الرابطة لن تعتمد في ميزانيتها إلا على أنشطتها إضافة إلى دعم أبناء شعبنا ومؤسساته.