تشريعي غزة يدعو العالم والقادة العرب للتحرك لصد العدوان
نشر بتاريخ: 10/04/2011 ( آخر تحديث: 10/04/2011 الساعة: 13:43 )
غزة-معا- طالب احمد بحر، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الجامعة العربية والمجتمعين بمواقف مسؤولة وشجاعة ضد العدوان الإسرائيلي على غزة.
وقال:"لا نريد شجبا ولا استنكارا نريد قرارات على الأرض لوقف العدوان المستمر على غزة وفك الحصار وإعادة الاعمار ودعم الشعب الفلسطيني ماديا ومعنويا وعسكريا".
كما وطالبها بالالتزام بتعهداتهم التي جاءت في قمة عمان التي انعقدت في 2001 والتي أكدت على وجوب تشكيل محكمة خاصة بمحاكمة مجرمي الحرب على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني.
وطالب في مؤتمر صحفي قادة العرب أن يتحملوا مسؤولياتهم الدينية والقومية والوطنية تجاه الشعب الفلسطيني وخص بالذكر المشير طنطاوي رئيس المجلس العسكري الأعلى ودعاه للتدخل السريع لوقف العدوان.
ودعا القادة العرب على الإصرار على طرح تقرير جولدستون على جدول أعمال الجمعية العامة.
وحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن دماء الأطفال والنساء والشيوخ وأن هذه الدماء لن تذهب هدرا. وطالب الأمم المتحدة وعلى رأسها بان كي مون بتحمل المسؤوليات الإنسانية أمام هذه المجازر.
وأضاف إن هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال أمام و سمع وبصر العالم مخالفة لميثاق الأمم المتحدة ولكل الأعراف والقوانين الدولية ولاتفاقية جنيف الرابعة وللقانون الدولي والإنساني.
وطالب كافة الهيئات والمؤسسات والمنظمات الحقوقية بالعمل على توثيق جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال.
وثمن مواقف الثورات العربية التي تعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية و خصص ثورة 25ياناير في مصر التي أبدت استعدادها للتوجه إلى معبر بالملاين لنصرة الشعب الفلسطيني.
وأثنى على موقف الحكومة المقالة وحركة حماس وكل الغيورين من ايناء الشعب.
وأكد على أن المقاومة الفلسطينية حق مشروع بموجب القانون الدولي.
وقال:"لا نريد شجبا ولا استنكارا نريد قرارات على الأرض لوقف العدوان المستمر على غزة وفك الحصار وإعادة الاعمار ودعم الشعب الفلسطيني ماديا ومعنويا وعسكريا".
كما وطالبها بالالتزام بتعهداتهم التي جاءت في قمة عمان التي انعقدت في 2001 والتي أكدت على وجوب تشكيل محكمة خاصة بمحاكمة مجرمي الحرب على جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني.
وطالب في مؤتمر صحفي قادة العرب أن يتحملوا مسؤولياتهم الدينية والقومية والوطنية تجاه الشعب الفلسطيني وخص بالذكر المشير طنطاوي رئيس المجلس العسكري الأعلى ودعاه للتدخل السريع لوقف العدوان.
ودعا القادة العرب على الإصرار على طرح تقرير جولدستون على جدول أعمال الجمعية العامة.
وحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن دماء الأطفال والنساء والشيوخ وأن هذه الدماء لن تذهب هدرا. وطالب الأمم المتحدة وعلى رأسها بان كي مون بتحمل المسؤوليات الإنسانية أمام هذه المجازر.
وأضاف إن هذه الجرائم التي يرتكبها الاحتلال أمام و سمع وبصر العالم مخالفة لميثاق الأمم المتحدة ولكل الأعراف والقوانين الدولية ولاتفاقية جنيف الرابعة وللقانون الدولي والإنساني.
وطالب كافة الهيئات والمؤسسات والمنظمات الحقوقية بالعمل على توثيق جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها الاحتلال.
وثمن مواقف الثورات العربية التي تعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية و خصص ثورة 25ياناير في مصر التي أبدت استعدادها للتوجه إلى معبر بالملاين لنصرة الشعب الفلسطيني.
وأثنى على موقف الحكومة المقالة وحركة حماس وكل الغيورين من ايناء الشعب.
وأكد على أن المقاومة الفلسطينية حق مشروع بموجب القانون الدولي.