غنايم: الآلة العسكرية الإسرائيلية لن تستطيع تركيع الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 10/04/2011 ( آخر تحديث: 10/04/2011 الساعة: 12:51 )
القدس -معا- أكد عضو الكنيست عن الحركة الإسلامية مسعود غنايم (القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير)، في بيان لوسائل الإعلام أن "إسرائيل بآلتها العسكرية لن تستطيع تركيع الشعب الفلسطيني وإذلال أهلنا في قطاع غزة، وتهديدها بعملية عسكرية في غزة لن يزيد أهلنا إلا ثباتا وصمودا".
وأضاف غنايم أن "عمليات القصف والاغتيال الوحشي التي تقوم بها إسرائيل بطائراتها ودباباتها ضد أهلنا في غزة، والتي أدت إلى ارتفاع عشرات الضحايا والشهداء، منهم النساء والأطفال والشيوخ، هي حلقة أخرى من حلقات الاعتداء والعدوان على شعبنا الفلسطيني".
وأكد غنايم أن هذا العدوان يأتي لتخريب محاولات المصالحة الفلسطينية، وربما لتجريب "القبة الحديدية" الحديثة التي تستخدمها إسرائيل لمحاولة صد الصواريخ، واستغلالا للأوضاع غير المستقرة في الدول العربية".
واتهم غنايم إسرائيل بالتخطيط للعدوان والمضي به رغم إعلان حماس والفصائل الفلسطينية في غزة عن التزامهم وقبولهم للتهدئة. وأضاف: "إسرائيل هي المعنية بالتصعيد والحرب في غزة، وهي المستفيد الوحيد من ذلك. وعلى الفلسطينيين في فتح وحماس العمل سريعا على وحدة البيت الفلسطيني لمواجهة العدوان. وعلى الدول العربية والمجتمع الدولي ردع إسرائيل عن عدوانها وغيّها حتى لا تدخل المنطقة في حمام دم جديد.
وأضاف غنايم أن "عمليات القصف والاغتيال الوحشي التي تقوم بها إسرائيل بطائراتها ودباباتها ضد أهلنا في غزة، والتي أدت إلى ارتفاع عشرات الضحايا والشهداء، منهم النساء والأطفال والشيوخ، هي حلقة أخرى من حلقات الاعتداء والعدوان على شعبنا الفلسطيني".
وأكد غنايم أن هذا العدوان يأتي لتخريب محاولات المصالحة الفلسطينية، وربما لتجريب "القبة الحديدية" الحديثة التي تستخدمها إسرائيل لمحاولة صد الصواريخ، واستغلالا للأوضاع غير المستقرة في الدول العربية".
واتهم غنايم إسرائيل بالتخطيط للعدوان والمضي به رغم إعلان حماس والفصائل الفلسطينية في غزة عن التزامهم وقبولهم للتهدئة. وأضاف: "إسرائيل هي المعنية بالتصعيد والحرب في غزة، وهي المستفيد الوحيد من ذلك. وعلى الفلسطينيين في فتح وحماس العمل سريعا على وحدة البيت الفلسطيني لمواجهة العدوان. وعلى الدول العربية والمجتمع الدولي ردع إسرائيل عن عدوانها وغيّها حتى لا تدخل المنطقة في حمام دم جديد.