|
استطلاع لجامعة النجاح:60% من الشعب الفلسطيني يؤيدون اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة و17,4% سينتخبون حماس و37,9% فتح
نشر بتاريخ: 10/09/2006 ( آخر تحديث: 10/09/2006 الساعة: 20:16 )
نابلس -معا- اجرى مركــز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية استطلاعاً للرأي اوضح أن 60.% من الشعب الفلسطيني يؤيدون إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة للخروج من الأزمة الحالية التي تشهدها الأراضي الفلسطينية .
وشملت عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا، وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وبلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 4.7%. وأضاف الاستطلاع الذي حصلت "معا" على نسخة منه أن 17.4% من أفراد العينة، فيما لو جرت انتخابات رئاسية جديدة، سينتخبون مرشـح حركة حماس، و 37.9% سينتخبون مرشح حركة فتح. وان 18.8% من أفراد العينة قالوا انه في حال جرت انتخابات تشـريعية جديدة، سـينتخبون كتلة حركة حماس، و 34.8% سينتخبون كتلة حركة فتح. لو ترشحت، في انتخابات تشريعية جديدة، كتلتين فقط. فان 25.1% من أفراد العينة سينتخبون كتلة حماس مع قوى إسلامية أخرى متحالفة معها، و 42.6% سينتخبون كتلة تحالف منظمة التحرير الفلسطينية. وحول العمليات المسلحة والتفجيرية واطلاق الصواريخ داخل اسرائيل قال 60.3% من أفراد العينة انهم يؤيدون العمليات المسلحة داخل إسرائيل، و 32.8% يعارضونها. بينما 62.3% من أفراد العينة يؤيدون تركيز المقاومة في الأراضي المحتلة عام 1967. 42.5% من أفراد العينة يعارضون إطلاق الصواريخ من قطاع غزة تجاه إسرائيل. وان 36.7% من أفراد العينة يقولون أن إطلاق الصواريخ من قطاع غزة تجاه إسرائيل يضر القضية الوطنية الفلسطينية، و 36.5% يقولون بأنه يخدم هذه القضية. بيينما رأى 36% من أفراد العينة يقولون بأن شكل النضال الذي يخدم القضية الفلسطينية أكثر من غيره هو الكفاح المسلح. وراى 88% من أفراد العينة انهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن. وان 75% من أفراد العينة يقولون بأن وضعهم الاقتصادي في ظل الأوضاع الحالية قد تطور نحو الأسوأ. وقال 63.8% من أفراد العينة انهم يؤيدون إضراب الموظفين الحكوميين و 34.3% يعارضونه. وان 59% من أفراد العينة يؤيدون إضراب المعلمين الحكوميين و 39.4% يعارضونه.و 92.5% من أفراد العينة، وبغض النظر عن تأييدهم للإضراب من عدمه، يقولون بأن مطالب الموظفين عادلة، و 6.3% يقولون عكس ذلك. و54.7% من أفراد العينة يقيمون موقف الحكومة تجاه إضراب الموظفين بأنه سيئ. و49.5% من أفراد العينة يقيمون موقف الرئاسة تجاه إضراب الموظفين بأنه سيئ. و51.9% من أفراد العينة يقيمون موقف المجلس التشريعي تجاه إضراب الموظفين بأنه سيئ. وان 55.4% من أفراد العينة يقولون بأن الإضراب هو الطريقة الأمثل لحصول الموظفين على حقوقهم. 48.2% من أفراد العينة يقولون أن الحل الأمثل هو حل الحكومة ، في حال عدم قدرتها على دفع الرواتب، و 25% يقولون أن الحل هو قبول الموظفين بهذا الوضع والعودة إلى العمل. فيما قيم أفراد العينة عمل المؤسسات الحكومية التالية وكانت النسبة كما يلي : - 49.8% الرئاسة الفلسطينية - 40.1% الحكومة الفلسطينية - 37.4% المجلس التشريعي - 30.8% الجهاز القضائي - 33% الأجهزة الأمنية |