الوزيرة العلمي تشكّل هيئة لإدماج المبادرات في النظام التعليمي
نشر بتاريخ: 10/04/2011 ( آخر تحديث: 10/04/2011 الساعة: 16:58 )
رام الله- معا- أصدرت وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي، اليوم، قراراً بتشكيل هيئة لإدماج المبادرات في النظام التعليمي.
ويأتي تشكيل اللجنة، بناءً على دعم رئيس الوزراء د. سلام فياض في خطابه في احتفالية "إلهام فلسطين 2010"، لقرار مجلس الشركاء الذي تترأسه الوزيرة العلمي، ويتضمن عدداً من الوزراء ذوي العلاقة بدمج المبادرات في النظام التعليمي، وبما يسهم في دمج باقي المشاريع الريادية والمبادرات الأخرى.
وتتكون الهيئة من: الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتطوير، بصري صالح رئيساً وعضوية كل من: مدير عام الإشراف التربوي ومدير عام التعليم العام ومدير عام الصحة المدرسية ومدير عام الأنشطة المدرسية ومدير عام المتابعة الميدانية ومدير عام تكنولوجيا المعلومات.
وأوضح صالح أن هذه اللجنة ستتولى مهمة دراسة طرق ووسائل ووضع خطط لاستنساخ المبادرات إلى أقصى حد ممكن، وتوفير الموارد اللازمة لعملية الاستنساخ، وكذلك تسهيل عملية اندماج المبادرات الايجابية في وزارة التربية كجزء من النظام الرسمي خصوصاً في مجال التحفيز، وكذلك وضع خطط وتسهيل تطبيقها نحو دمج شمولي لجميع المبادرات والنتائج الايجابية للمشاريع الريادية في مختلف القطاعات مثل: تطوير مهنة التعليم والإرشاد والصحة المدرسية، والنشاطات الطلابية، وغيرها من المحاور التي تسهم بشكل مباشر في تحسين نوعية التعليم والتعلم في المدارس.
ويأتي تشكيل اللجنة، بناءً على دعم رئيس الوزراء د. سلام فياض في خطابه في احتفالية "إلهام فلسطين 2010"، لقرار مجلس الشركاء الذي تترأسه الوزيرة العلمي، ويتضمن عدداً من الوزراء ذوي العلاقة بدمج المبادرات في النظام التعليمي، وبما يسهم في دمج باقي المشاريع الريادية والمبادرات الأخرى.
وتتكون الهيئة من: الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتطوير، بصري صالح رئيساً وعضوية كل من: مدير عام الإشراف التربوي ومدير عام التعليم العام ومدير عام الصحة المدرسية ومدير عام الأنشطة المدرسية ومدير عام المتابعة الميدانية ومدير عام تكنولوجيا المعلومات.
وأوضح صالح أن هذه اللجنة ستتولى مهمة دراسة طرق ووسائل ووضع خطط لاستنساخ المبادرات إلى أقصى حد ممكن، وتوفير الموارد اللازمة لعملية الاستنساخ، وكذلك تسهيل عملية اندماج المبادرات الايجابية في وزارة التربية كجزء من النظام الرسمي خصوصاً في مجال التحفيز، وكذلك وضع خطط وتسهيل تطبيقها نحو دمج شمولي لجميع المبادرات والنتائج الايجابية للمشاريع الريادية في مختلف القطاعات مثل: تطوير مهنة التعليم والإرشاد والصحة المدرسية، والنشاطات الطلابية، وغيرها من المحاور التي تسهم بشكل مباشر في تحسين نوعية التعليم والتعلم في المدارس.