د.عريقات يبحث مع وفد الماني اخر المستجدات السياسية
نشر بتاريخ: 13/04/2011 ( آخر تحديث: 13/04/2011 الساعة: 13:00 )
أريحا- معا- التقى د. صائب عريقات عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وفداً ألمانياً من وزير الدولة الألماني للشؤون الخارجية الكسندر بيتر أمون، ورئيس منظمة الصادرات الألمانية انتوني بورنر يرافقهما ممثل ألمانيا لدى السلطة الوطنية الفلسطينية، حيث بحث معهم آخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية.
وثمن عريقات البيان الثلاثي الذي صدر عن ألمانيا وبريطانيا وفرنسا حول تحديد مبادئ الحل النهائي على أساس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، واعتبار الاستيطان غير شرعي وغير قانوني ووجوب التزام الحكومة الإسرائيلية بوقف كافة النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية على اعتبار ذلك مدخلاً حقيقياً لاستئناف عملية السلام.
وشدد عريقات على دعم القيادة الفلسطينية للتهدئة الشاملة والمتبادلة وقطاع غزة، وأكد عريقات أن المبادرة التي أطلقها الرئيس محمود عباس لإنهاء الانقلاب وعبر آلية تشكيل حكومة وحدة وطنية (تكنوقراط)، وذلك لإعادة إعمار قطاع غزة والتحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية وكذلك قيام مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ذات العلاقة بالتحضير لانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني، ليست بحاجة إلى المزيد من النقاش والحوار، مشيراً أن مبادرة الرئيس أبو مازن توفر فرصة تاريخية لإنهاء الانقلاب وتحقيق المصالحة الوطنية.
وثمن عريقات البيان الثلاثي الذي صدر عن ألمانيا وبريطانيا وفرنسا حول تحديد مبادئ الحل النهائي على أساس مبدأ الدولتين على حدود الرابع من حزيران عام 1967، واعتبار الاستيطان غير شرعي وغير قانوني ووجوب التزام الحكومة الإسرائيلية بوقف كافة النشاطات الاستيطانية وبما يشمل القدس الشرقية على اعتبار ذلك مدخلاً حقيقياً لاستئناف عملية السلام.
وشدد عريقات على دعم القيادة الفلسطينية للتهدئة الشاملة والمتبادلة وقطاع غزة، وأكد عريقات أن المبادرة التي أطلقها الرئيس محمود عباس لإنهاء الانقلاب وعبر آلية تشكيل حكومة وحدة وطنية (تكنوقراط)، وذلك لإعادة إعمار قطاع غزة والتحضير للانتخابات الرئاسية والتشريعية وكذلك قيام مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية ذات العلاقة بالتحضير لانتخابات المجلس الوطني الفلسطيني، ليست بحاجة إلى المزيد من النقاش والحوار، مشيراً أن مبادرة الرئيس أبو مازن توفر فرصة تاريخية لإنهاء الانقلاب وتحقيق المصالحة الوطنية.