بحث سبل تفعيل عمل طواقم الوقاية في محافظة أريحا
نشر بتاريخ: 14/04/2011 ( آخر تحديث: 14/04/2011 الساعة: 09:26 )
أريحا-معا- عقد الدفاع المدني في محافظة أريحا والأغوار إجتماعاً مع قائد المنطقة ومدير عام إدارة الوقاية والسلامة في الدفاع المدني ومدير إدارة الوقاية والسلامة والإدارات المتخصصة في الدفاع المدني اليوم في مقر قيادة القوات في المدينة.
وذكر تقرير لإدارة العامة للعلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه تم الحديث حول سير العمل وجولات التفقد للمنشآت ومناقشة الأمور المتعلقة في إصدار التراخيص وبحث سبل رفع جاهزية المجتمع المحلي للتعامل مع الكوارث وحالات الطوارئ المحتملة في المحافظة.
وتم بحث سبل التعاون والتواصل المشترك والتدريب على علوم الدفاع المدني من إطفاء، إنقاذ وإخلاء ،إسعاف، ووقاية وسلامة عامة وتصرف صحيح وسليم وقت الحوادث وبحث سبل تطبيق إشتراطات الوقاية والسلامة في المنشآت والمحلات والمرافق في المحافظة وتطبيق إشتراطات وإجراءات ومتطلبات الوقاية والسلامة العامة فيها إستناداً لقانون الدفاع المدني واللوائح التنفيذية؛ حيث تم إستعراض إجراءات وإشتراطات الوقاية والسلامة الواجب توفرها مؤكدين على التعاون المشترك مع الدفاع المدني في ترتيب جولات منتظمة ومفاجئة لها حرصاً على السلامة .
وأشار المقدم مهندس سامي حمدان مدير عام إدارة الوقاية والسلامة في الدفاع المدني أن الطواقم تكثف جولاتها على المنشآت الصناعية وذلك حرصا على سلامة المواطنين وحماية الممتلكات العامة والخاصة.
كما دعا إلى ضرورة تعاون مالكي الحرف والصناعات مع مفتشي طواقم السلامة العامة في الدفاع المدني لتوفير شروط السلامة والوقاية في منشآتهم منوها إلى أن عدم تنفيذ الشروط وتوفير الإجراءات اللازمة في هذه المنشآت ستم اتخاذ المقتضى القانوني بحقهم إستناداً إلى قانون الدفاع المدني رقم 3 لسنة 1998 والقرار رقم 27 لسنة 2000 المتعلق باعتماد لوائح السلامة والوقاية من الحريق.
من جهة أخرى إستعرض حمدان في محاضرته لدورة كبار الضباط التاسعة دور قوات الأمن في الإستجابة للكوارث وكيفية التعامل والتصرف وقت الأزمات منوهاً لدور غرف العمليات المركزية والمشتركة في تنسيق المهام وإصدار البيانات الإعلامية وخلافه، ثم تطرق في حديثه عن الزلازل والوقاية قبل وأثناء وبعد وقوعها وكيفية التصرف والسلوك الصحيح عند التعامل مع الحوادث والكوارث حيث ان المعرفة تهدف إلى إكساب المشاركين بمهارات ومعارف عديدة لمواجهة الحوادث بالإضافة إلى مدى جاهزية وتعاون الأجهزة الأمنية لمكافحتها.
وأشار حمدان أن هذه الدورة هي جزء من برنامج تدريبي سيشمل مختلف الأجهزة الأمنية ويستكمل مع الدورات التدريبية لمؤسسات المجتمع لما لها من أهمية مساندة مع طواقم الدفاع المدني في الحوادث وخلافها وتقليل الخسائر قدر الإمكان، وأن أي قطرة عرق تنزل وجهد يبذل في التدريب تحمي المجتمع والمؤسسة من نهر دماء وضحايا وسيطرة أولية على الحوادث لحظة وقوعها وتوفر حماية للممتلكات والمال.
وذكر تقرير لإدارة العامة للعلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه تم الحديث حول سير العمل وجولات التفقد للمنشآت ومناقشة الأمور المتعلقة في إصدار التراخيص وبحث سبل رفع جاهزية المجتمع المحلي للتعامل مع الكوارث وحالات الطوارئ المحتملة في المحافظة.
وتم بحث سبل التعاون والتواصل المشترك والتدريب على علوم الدفاع المدني من إطفاء، إنقاذ وإخلاء ،إسعاف، ووقاية وسلامة عامة وتصرف صحيح وسليم وقت الحوادث وبحث سبل تطبيق إشتراطات الوقاية والسلامة في المنشآت والمحلات والمرافق في المحافظة وتطبيق إشتراطات وإجراءات ومتطلبات الوقاية والسلامة العامة فيها إستناداً لقانون الدفاع المدني واللوائح التنفيذية؛ حيث تم إستعراض إجراءات وإشتراطات الوقاية والسلامة الواجب توفرها مؤكدين على التعاون المشترك مع الدفاع المدني في ترتيب جولات منتظمة ومفاجئة لها حرصاً على السلامة .
وأشار المقدم مهندس سامي حمدان مدير عام إدارة الوقاية والسلامة في الدفاع المدني أن الطواقم تكثف جولاتها على المنشآت الصناعية وذلك حرصا على سلامة المواطنين وحماية الممتلكات العامة والخاصة.
كما دعا إلى ضرورة تعاون مالكي الحرف والصناعات مع مفتشي طواقم السلامة العامة في الدفاع المدني لتوفير شروط السلامة والوقاية في منشآتهم منوها إلى أن عدم تنفيذ الشروط وتوفير الإجراءات اللازمة في هذه المنشآت ستم اتخاذ المقتضى القانوني بحقهم إستناداً إلى قانون الدفاع المدني رقم 3 لسنة 1998 والقرار رقم 27 لسنة 2000 المتعلق باعتماد لوائح السلامة والوقاية من الحريق.
من جهة أخرى إستعرض حمدان في محاضرته لدورة كبار الضباط التاسعة دور قوات الأمن في الإستجابة للكوارث وكيفية التعامل والتصرف وقت الأزمات منوهاً لدور غرف العمليات المركزية والمشتركة في تنسيق المهام وإصدار البيانات الإعلامية وخلافه، ثم تطرق في حديثه عن الزلازل والوقاية قبل وأثناء وبعد وقوعها وكيفية التصرف والسلوك الصحيح عند التعامل مع الحوادث والكوارث حيث ان المعرفة تهدف إلى إكساب المشاركين بمهارات ومعارف عديدة لمواجهة الحوادث بالإضافة إلى مدى جاهزية وتعاون الأجهزة الأمنية لمكافحتها.
وأشار حمدان أن هذه الدورة هي جزء من برنامج تدريبي سيشمل مختلف الأجهزة الأمنية ويستكمل مع الدورات التدريبية لمؤسسات المجتمع لما لها من أهمية مساندة مع طواقم الدفاع المدني في الحوادث وخلافها وتقليل الخسائر قدر الإمكان، وأن أي قطرة عرق تنزل وجهد يبذل في التدريب تحمي المجتمع والمؤسسة من نهر دماء وضحايا وسيطرة أولية على الحوادث لحظة وقوعها وتوفر حماية للممتلكات والمال.