تحالف السلام ينظم ورشة بالخليل حول تفعيل دور الشباب في إحداث التغيير
نشر بتاريخ: 14/04/2011 ( آخر تحديث: 14/04/2011 الساعة: 13:57 )
الخليل- معا- نظم تحالف السلام الفلسطيني ورشة في الخليل اليوم حول دور الشباب في التغيير المجتمعي وآليات التغيير المجتمعي الصحيحة والأساليب التي يمكن استخدامها من أجل القيام بحملات تعبئة وتاثير مجتمعي تهدف إلى أن يكون هناك دور كبير وريادي للشباب الفلسطيني في مختلف المجالات.
وشارك في الورشة مجموعة من القيادات الشابة في محافظة الخليل، والذين أكدوا أهمية تفعيل دور الشباب في مختلف المجالات، خاصة الجانب السياسي منها، لكي يكون لهم دور في صنع القرار.
وناقش المشاركون في الورشة قضية إنهاء الانقسام الفلسطيني، مؤكدين أنه يجب أن يكون هناك دور كبير وحملات أقوى من الحملات الاولى لإنهاء الانقسام، وأن يكون هناك وقفة ايضاً من جميع المؤسسات الشبابية ومؤسسات المجتمع المدني.
وأشادوا بمبادرة الرئيس محمود عباس لإنهاء الانقسام، التي أعلن فيها استعداده لزيارة قطاع غزة من أجل ذلك.
وشددوا على ضرورة تحفيز الشباب والاستفادة من البرامج والسياسات الخاصة بالشباب في كافة القطاعات، والعمل على بناء مجموعة شبابية وتطوير قاعدة للتخطيط الاستراتيجي ومراقبة وتقييم السياسات التي تؤثر على المجتمع، خاصة الشباب، وخلق إطار للأهداف المشتركة (الشبابية) والعمل الجماعي والتعاون وتنسيق استراتجيات وأعمال وفعاليات، خصوصاً لتنمية الشباب بين الهيئات المعنية المختلفة، بما في ذلك المنظمات الحكومية والغير الحكومية والمنظمات الشبابية.
وشارك في الورشة مجموعة من القيادات الشابة في محافظة الخليل، والذين أكدوا أهمية تفعيل دور الشباب في مختلف المجالات، خاصة الجانب السياسي منها، لكي يكون لهم دور في صنع القرار.
وناقش المشاركون في الورشة قضية إنهاء الانقسام الفلسطيني، مؤكدين أنه يجب أن يكون هناك دور كبير وحملات أقوى من الحملات الاولى لإنهاء الانقسام، وأن يكون هناك وقفة ايضاً من جميع المؤسسات الشبابية ومؤسسات المجتمع المدني.
وأشادوا بمبادرة الرئيس محمود عباس لإنهاء الانقسام، التي أعلن فيها استعداده لزيارة قطاع غزة من أجل ذلك.
وشددوا على ضرورة تحفيز الشباب والاستفادة من البرامج والسياسات الخاصة بالشباب في كافة القطاعات، والعمل على بناء مجموعة شبابية وتطوير قاعدة للتخطيط الاستراتيجي ومراقبة وتقييم السياسات التي تؤثر على المجتمع، خاصة الشباب، وخلق إطار للأهداف المشتركة (الشبابية) والعمل الجماعي والتعاون وتنسيق استراتجيات وأعمال وفعاليات، خصوصاً لتنمية الشباب بين الهيئات المعنية المختلفة، بما في ذلك المنظمات الحكومية والغير الحكومية والمنظمات الشبابية.