فتح تحذر من نية نتنياهو خلق إطار لاحتواء استحقاق أيلول
نشر بتاريخ: 14/04/2011 ( آخر تحديث: 14/04/2011 الساعة: 18:18 )
رام الله- معا- حذرت حركة فتح من نية نتنياهو طرح حل دولة فلسطينية بحدود مؤقتة أمام الكونغرس الأمريكي في أيار مايو المقبل.
وقال المتحدث باسم الحركة في أوروبا عضو المجلس الثوري د.جمال نزال في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة: أن نتنياهو معني بخلق إطارات بديلة عن توجهنا لدعوة دول العالم للإعتراف باستقلال دولتنا في أيلول القادم وهو الهدف الذي تتضافر حول تحقيقه جهود دول صديقة وشقيقة.
وأضاف نزال انه ثمة من يريد منا الدخول إلى مفاوضات مباشرة قبل أيلول بخطوة واحدة لحرف توجهنا عن الأمم المتحدة، مؤكدا جاهزية دول كثيرة في العالم الغربي باتت جاهزة للإعتراف باستقلالنا.
وحذر من سعي إسرائيل ومؤيديها لزج الجانب الفلسطيني بمدارات تمنعه من الوصول إلى هدفه، شارحا أن هدف نتنياهو احتواء استحقاقات أيلول في مستنقع التزامات تفاوضية لا ضامن لها.
وشدد نزال على أن حركة فتح معنية بأن يستهل الصيف القادم بخطوات سياسية تدعم اقترابنا الواثق من انجاز مستلزمات الإستقلال.
وأضاف: في ضوء تقرير البنك الدولي وتقرير المبعوث الخاص للأمم المتحدة بخصوص جاهزية إدارة الرئيس عباس للدولة المستقلة باتت إسرائيل تجد نفسها في طريق وعر لثني العالم عن قبولنا كشعب قادر على الإستغناء التدريجي عن المعونات الدولية والوقوف على قدميه.
وقال المتحدث باسم الحركة في أوروبا عضو المجلس الثوري د.جمال نزال في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة: أن نتنياهو معني بخلق إطارات بديلة عن توجهنا لدعوة دول العالم للإعتراف باستقلال دولتنا في أيلول القادم وهو الهدف الذي تتضافر حول تحقيقه جهود دول صديقة وشقيقة.
وأضاف نزال انه ثمة من يريد منا الدخول إلى مفاوضات مباشرة قبل أيلول بخطوة واحدة لحرف توجهنا عن الأمم المتحدة، مؤكدا جاهزية دول كثيرة في العالم الغربي باتت جاهزة للإعتراف باستقلالنا.
وحذر من سعي إسرائيل ومؤيديها لزج الجانب الفلسطيني بمدارات تمنعه من الوصول إلى هدفه، شارحا أن هدف نتنياهو احتواء استحقاقات أيلول في مستنقع التزامات تفاوضية لا ضامن لها.
وشدد نزال على أن حركة فتح معنية بأن يستهل الصيف القادم بخطوات سياسية تدعم اقترابنا الواثق من انجاز مستلزمات الإستقلال.
وأضاف: في ضوء تقرير البنك الدولي وتقرير المبعوث الخاص للأمم المتحدة بخصوص جاهزية إدارة الرئيس عباس للدولة المستقلة باتت إسرائيل تجد نفسها في طريق وعر لثني العالم عن قبولنا كشعب قادر على الإستغناء التدريجي عن المعونات الدولية والوقوف على قدميه.