د. عريقات يُقدم التعازي للقنصل الايطالي العام ويلتقي القنصل البريطاني
نشر بتاريخ: 15/04/2011 ( آخر تحديث: 15/04/2011 الساعة: 19:06 )
أريحا -معا- أكد عضو اللجنة التنفيذية لمُنظمة التحرير الفلسطينية استنكاره لجريمة قتل المُتضامن الايطالي فيتوري انيغوري ، مؤكداً بأن هذه الجريمة الجبانة لا تمت بصلة إلى ديننا الإسلامي الحنيف ولا إلى أخلاق وتراث وتقاليد ونضال الشعب الفلسطيني .
جاء ذلك في اتصال هاتفي مع القنصل الايطالي العام حيث قدم من خلالها التعازي الحارة لعائلة الفقيد وللشعب الايطالي الصديق.
على صعيد آخر التقى د. عريقات مع القنصل البريطاني العام السير فنست فين ، وبحث معه أخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية ، وأكد أن تأجيل اجتماع اللجنة الدولية الرباعية أمراً في غاية الخطورة ، خاصة وأن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في بناء وتوسيع المستوطنات وبما يشمل القدس الشرقية وما حولها، وتصر على رفض المرجعيات المحددة لعملية السلام ، وخارطة الطريق وقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة ، وأن إسرائيل تستمر في سياسة المستوطنات والإملاءات والاعتقالات والاغتيالات والاقتحامات والحصار والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض.
وشدد د. عريقات بان الوقت قد حان لبريطانيا ولدول الاتحاد الأوروبي للاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأن تُساهم في قبول فلسطين كعضو كامل الصلاحيات والمسؤوليات في مُنظمة الأمم المتحدة ، مُعتبراً ذلك تعزيزاً لعملية السلام ولخيار الدولتين، مشيراً في الوقت ذاته أن الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين حتى الآن ، تُعتبر مخالفة للقانون الدولي ، ولميثاق مونتيفديو لعام 1933.
جاء ذلك في اتصال هاتفي مع القنصل الايطالي العام حيث قدم من خلالها التعازي الحارة لعائلة الفقيد وللشعب الايطالي الصديق.
على صعيد آخر التقى د. عريقات مع القنصل البريطاني العام السير فنست فين ، وبحث معه أخر المستجدات الحاصلة على الساحتين السياسية والميدانية ، وأكد أن تأجيل اجتماع اللجنة الدولية الرباعية أمراً في غاية الخطورة ، خاصة وأن الحكومة الإسرائيلية مستمرة في بناء وتوسيع المستوطنات وبما يشمل القدس الشرقية وما حولها، وتصر على رفض المرجعيات المحددة لعملية السلام ، وخارطة الطريق وقرارات الشرعية الدولية ذات العلاقة ، وأن إسرائيل تستمر في سياسة المستوطنات والإملاءات والاعتقالات والاغتيالات والاقتحامات والحصار والإغلاق وفرض الحقائق على الأرض.
وشدد د. عريقات بان الوقت قد حان لبريطانيا ولدول الاتحاد الأوروبي للاعتراف بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأن تُساهم في قبول فلسطين كعضو كامل الصلاحيات والمسؤوليات في مُنظمة الأمم المتحدة ، مُعتبراً ذلك تعزيزاً لعملية السلام ولخيار الدولتين، مشيراً في الوقت ذاته أن الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين حتى الآن ، تُعتبر مخالفة للقانون الدولي ، ولميثاق مونتيفديو لعام 1933.