نابلس- حزب الشعب يؤكد على أهمية إجراء الانتخابات المحلية في موعدها
نشر بتاريخ: 16/04/2011 ( آخر تحديث: 16/04/2011 الساعة: 09:25 )
نابلس- معا- عقد حزب الشعب الفلسطيني في مدينة نابلس اجتماعا ضم كوادر ونشطاء الحزب في المدينة، حيث تناول الاجتماع ثلة من القضايا الإقليمية والمحلية كان أبرزها انتخابات المجالس القروية والبلدية المزمع إجرائها في 9/7/2011.
وأكد الحضور على أهمية المشاركة بهذه الانتخابات وضرورة إجرائها في موعدها المحدد بشفافية وتحت إشراف ورقابة محلية ودولية وعدم قبول التسويف والمماطلة والتأجيل تحت ذريعة الانقسام أو أي ذراع أخرى، معتبرين الانتخابات استحقاقاً دستورياً يكفله النظام الأساسي الفلسطيني ويعمل على تعزيز المنهج الديمقراطي ويعكس صورة حضارية مشرقة لشعبنا الذي مازال يكافح من اجل الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس.
وفي ذات السياق، أكد المجتمعون على أن حالة الانقسام التي القت بظلالها على مجمل الحياة السياسية والاجتماعية للشعب العربي الفلسطيني أصبحت شماعة لتعطيل إجراء وممارسة هذا الاستحقاق الديمقراطي، محملين حركتي فتح وحماس مسؤولية استمرارها وانعكاساتها على الشعب الفلسطيني ومسيرته الكفاحية. وطالب المجتمعون القيادة الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني وفصائل العمل الوطني بذل المزيد من الجهد لاستعادة الوحدة بين شطري الوطن وتوجيه بوصلة الكفاح الوطني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وتناول الاجتماع كل الخيارات المطروحة أمام الحزب لخوض انتخابات مجلس بلدية نابلس مؤكدين على أهمية تشكيل مجلس بلدي يضم جميع أطياف العمل السياسي والاجتماعي ويقوم على مبدأ الشراكة واحترام الرأي والرأي الآخر، وقد تم تكليف عدد من الرفاق لإجراء مزيداً من الحوار مع الشخصيات والمؤسسات وفصائل العمل الوطني في مدينة نابلس.
كما حيا المجتمعون الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي بمناسبة يوم الاسير ودعوا الى إنجاح الفعالية الوطنية يوم الاحد المتضامنة مع صمودهم.
وأكد الحضور على أهمية المشاركة بهذه الانتخابات وضرورة إجرائها في موعدها المحدد بشفافية وتحت إشراف ورقابة محلية ودولية وعدم قبول التسويف والمماطلة والتأجيل تحت ذريعة الانقسام أو أي ذراع أخرى، معتبرين الانتخابات استحقاقاً دستورياً يكفله النظام الأساسي الفلسطيني ويعمل على تعزيز المنهج الديمقراطي ويعكس صورة حضارية مشرقة لشعبنا الذي مازال يكافح من اجل الحرية والاستقلال وإقامة دولته الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس.
وفي ذات السياق، أكد المجتمعون على أن حالة الانقسام التي القت بظلالها على مجمل الحياة السياسية والاجتماعية للشعب العربي الفلسطيني أصبحت شماعة لتعطيل إجراء وممارسة هذا الاستحقاق الديمقراطي، محملين حركتي فتح وحماس مسؤولية استمرارها وانعكاساتها على الشعب الفلسطيني ومسيرته الكفاحية. وطالب المجتمعون القيادة الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني وفصائل العمل الوطني بذل المزيد من الجهد لاستعادة الوحدة بين شطري الوطن وتوجيه بوصلة الكفاح الوطني ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وتناول الاجتماع كل الخيارات المطروحة أمام الحزب لخوض انتخابات مجلس بلدية نابلس مؤكدين على أهمية تشكيل مجلس بلدي يضم جميع أطياف العمل السياسي والاجتماعي ويقوم على مبدأ الشراكة واحترام الرأي والرأي الآخر، وقد تم تكليف عدد من الرفاق لإجراء مزيداً من الحوار مع الشخصيات والمؤسسات وفصائل العمل الوطني في مدينة نابلس.
كما حيا المجتمعون الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي بمناسبة يوم الاسير ودعوا الى إنجاح الفعالية الوطنية يوم الاحد المتضامنة مع صمودهم.