اتحاد شباب النضال الفلسطيني يعتبر جريمة مقتل المتضامن الايطالي دخيلة
نشر بتاريخ: 16/04/2011 ( آخر تحديث: 16/04/2011 الساعة: 16:07 )
رام الله- معا- أدان اتحاد شباب النضال الفلسطيني في الضفة الغربية مقتل المتضامن الايطالي الدولي فيتوريو اريغوني أحد نشطاء حركة التضامن الدولية،
وعبر الاتحاد عن استنكاره الشديد لجريمة القتل المروعة بحق المتضامن الايطالي، واعتبرها دخيلة على ثقافتنا الفلسطينية، ولا تمت لأعرافنا وتقاليدنا الوطنية ومبادئنا الإنسانية الداعية إلى التسامح ونبذ العنف والإرهاب بأشكاله.
واعتبر الاتحاد أن هذه الجريمة تتساوق مع مخططات الاحتلال وأهدافه بوقف حركة التضامن الدولي مع قضايا شعبنا لما حققته الحركة الدولية من إحداث تغيير على الساحة الدولية.
وتقدم الاتحاد بأحر التعازي لأسرة المغدور وللشعب والحكومة الايطالية، ولكل المتضامنين الأجانب الذي يحملون أراوحهم على اكفهم دفاعا عن حقوق شعبنا، ونعاهدهم بأن شعبنا سيبقى وفيا ومخلصا لكل من يقف إلى جانبنا وأن ذكراهم ستبقى محفورة في أعماق قلوبنا إلى الأبد.
في الوقت ذاته، عبر الاتحاد عن استنكاره وإدانته للتحريض المستمر الذي تقوم به بعض الجماعات المتطرفة والتي راح ضحيتها المتضامن الايطالي والمخرج الفلسطيني جوليانو مير خميس قبل أيام في مخيم جنين، داعيا الجميع إلى الوحدة الوطنية والوقوف صفا واحدا لمواجهة سياسة الاحتلال وجداره الفصلي.
وعبر الاتحاد عن استنكاره الشديد لجريمة القتل المروعة بحق المتضامن الايطالي، واعتبرها دخيلة على ثقافتنا الفلسطينية، ولا تمت لأعرافنا وتقاليدنا الوطنية ومبادئنا الإنسانية الداعية إلى التسامح ونبذ العنف والإرهاب بأشكاله.
واعتبر الاتحاد أن هذه الجريمة تتساوق مع مخططات الاحتلال وأهدافه بوقف حركة التضامن الدولي مع قضايا شعبنا لما حققته الحركة الدولية من إحداث تغيير على الساحة الدولية.
وتقدم الاتحاد بأحر التعازي لأسرة المغدور وللشعب والحكومة الايطالية، ولكل المتضامنين الأجانب الذي يحملون أراوحهم على اكفهم دفاعا عن حقوق شعبنا، ونعاهدهم بأن شعبنا سيبقى وفيا ومخلصا لكل من يقف إلى جانبنا وأن ذكراهم ستبقى محفورة في أعماق قلوبنا إلى الأبد.
في الوقت ذاته، عبر الاتحاد عن استنكاره وإدانته للتحريض المستمر الذي تقوم به بعض الجماعات المتطرفة والتي راح ضحيتها المتضامن الايطالي والمخرج الفلسطيني جوليانو مير خميس قبل أيام في مخيم جنين، داعيا الجميع إلى الوحدة الوطنية والوقوف صفا واحدا لمواجهة سياسة الاحتلال وجداره الفصلي.