برنامج غزة للصحة النفسية يرحب بالأتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية
نشر بتاريخ: 12/09/2006 ( آخر تحديث: 12/09/2006 الساعة: 17:41 )
بيت لحم- معا- رحب برنامج غزة للصحة النفسية بالأنباء التي تواردت حول الاتفاق المبدئي على محددات برنامج سياسي وطني وعلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تشارك فيها كافة القوى الوطنية الفلسطينية بما فيها حركتي فتح وحماس.
وقال البرنامج في تصريح صحفي تلقت معا نسخة منه :"إن هذا الإتفاق وتشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل مجموع الإرادة الوطنية لأبناء شعبنا الفلسطيني في سعيه للحصول على حقوقه المشروعة في الحرية والإستقلال وحماية حياة وكرامة وحقوق أبناؤه".
وراى المركز أن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية القائمة على أساس إحترام قرارات الشرعية الدولية واحترام الاتفاقيات والالتزامات الفلسطينية بما فيها القانون الدولي واتفاقيات حقوق الإنسان هي أفضل السبل لمواجهة المشكلات الفلسطينية على الصعيد الداخلي، وكذلك التعامل مع المجتمع الدولي بنجاعة أكبر تجعل قضيتنا وموقفنا أكثر قبولاً وتعيد شحذ حركة التضامن العالمية مع الحقوق الفلسطينية على الصعيد الرسمي والشعبي في العالم أجمع.
واعتبر البرنامج نجاح تجربة حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية تحديا يجب أن يجتازه الشعب الفلسطيني حتى يتم اختراق الموقف الدولي الذي يفرض الحصار والعقوبات على الشعب الفلسطيني ويجبر العالم على التعامل مع نتائج الانتحابات الديمقراطية الفلسطينية.
وثمن البرنامج الدور الذي لعبته الكثير من الأطراف الداخلية والإقليمية في إنجاز هذا الإتفاق خاصة الأشقاء في جمهورية مصر العربية الذين ساهموا بشكل كبير في النقاشات التي أدت إلى الوصول إلى هذا الإتفاق.
وقال البرنامج في تصريح صحفي تلقت معا نسخة منه :"إن هذا الإتفاق وتشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل مجموع الإرادة الوطنية لأبناء شعبنا الفلسطيني في سعيه للحصول على حقوقه المشروعة في الحرية والإستقلال وحماية حياة وكرامة وحقوق أبناؤه".
وراى المركز أن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية القائمة على أساس إحترام قرارات الشرعية الدولية واحترام الاتفاقيات والالتزامات الفلسطينية بما فيها القانون الدولي واتفاقيات حقوق الإنسان هي أفضل السبل لمواجهة المشكلات الفلسطينية على الصعيد الداخلي، وكذلك التعامل مع المجتمع الدولي بنجاعة أكبر تجعل قضيتنا وموقفنا أكثر قبولاً وتعيد شحذ حركة التضامن العالمية مع الحقوق الفلسطينية على الصعيد الرسمي والشعبي في العالم أجمع.
واعتبر البرنامج نجاح تجربة حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية تحديا يجب أن يجتازه الشعب الفلسطيني حتى يتم اختراق الموقف الدولي الذي يفرض الحصار والعقوبات على الشعب الفلسطيني ويجبر العالم على التعامل مع نتائج الانتحابات الديمقراطية الفلسطينية.
وثمن البرنامج الدور الذي لعبته الكثير من الأطراف الداخلية والإقليمية في إنجاز هذا الإتفاق خاصة الأشقاء في جمهورية مصر العربية الذين ساهموا بشكل كبير في النقاشات التي أدت إلى الوصول إلى هذا الإتفاق.