فصائل وشخصيات وطنية تدعو لتوحيد الجهود في يوم الأسير
نشر بتاريخ: 17/04/2011 ( آخر تحديث: 17/04/2011 الساعة: 16:57 )
غزة- معا- دعت فصائل فلسطينية وشخصيات وطنية ومؤسسات معنية بشؤون الأسرى، اليوم الأحد، لتوحيد الجهود والالتفاف نحو قضية الأسرى لتكون على سلم أولويات جميع الفصائل وتعزيز مكانتها دوليا وذلك بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني ( 17- 4 ) هذا اليوم.
وأكد زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس هيئة العمل إن قضية الأسرى هي الشغل الشاغل لقيادة منظمة التحرير والسلطة الوطنية.
ودعا الأغا المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة المختصة بحقوق الإنسان والأطراف الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة التدخل لوقف ما يتعرض له الأسرى في السجون الإسرائيلية من قمع وتعذيب والعمل على حمايتهم وإطلاق سراحهم فوراً.
وأكدت حركة الأحرار الفلسطينية بأنه لن يهدا لها بال إلا لتحرير جميع الأسرى كما حملت الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلام الأسرى.
ودعت حركة المقاومة الشعبية أحرار العالم والمجتمع الدولي الضغط على دولة الاحتلال من اجل تحرير الأسرى، مشددة إن قضية الأسرى على سلم أولوياتها.
وطالب رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى وسائل الإعلام الفلسطيني بتدويل قضية سياسية, محلية من أجل فضح الممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى.
من جانبها قالت منظمة أنصار الأسرى إن قضية الأسرى واجب وطني وإنساني وأخلاقي وديني.
طالبت المنظمة كافة المسؤولين في شطري الوطن بالتوحد لتحظى قضية الأسرى بالإنصاف.
من جانبها دعت كتائب المجاهدين جميع الفصائل للتكاتف والتعاضد والعمل من اجل تحرير أسرانا بكل الطرق و إنهاء الانقسام وإعادة اللحمة الوطنية وفاء للأسرى.
وشارك ديوان الموظفين العام في الحكومة المقالة في الفعاليات التي احتضنتها أراضي قطاع غزة تزامناً مع ذكرى يوم الأسير الفلسطيني, والتي تصادف إطلاق سراح أول أسير فلسطيني من سجون الاحتلال عام 1974.
وقال م. سمير مطير رئيس ديوان الموظفين العام بالإنابة إن المشاركة في يوم الأسير الفلسطيني, يمثل واجباً وطنياً ودينياً يقع على عاتق الفلسطينيين ومن بينهم العاملين في ديوان الموظفين العام.
ولفت م. مطير إلى أن مشاركة ديوان الموظفين العام في يوم الأسير الفلسطيني تهدف أيضاً إلى دعم الأسرى من الموظفين المدنيين والذين يتواجد عدد منهم خلف السجون الإسرائيلية منذ سنوات.
وأكد زكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس هيئة العمل إن قضية الأسرى هي الشغل الشاغل لقيادة منظمة التحرير والسلطة الوطنية.
ودعا الأغا المجتمع الدولي وهيئات الأمم المتحدة المختصة بحقوق الإنسان والأطراف الموقعة على اتفاقية جنيف الرابعة التدخل لوقف ما يتعرض له الأسرى في السجون الإسرائيلية من قمع وتعذيب والعمل على حمايتهم وإطلاق سراحهم فوراً.
وأكدت حركة الأحرار الفلسطينية بأنه لن يهدا لها بال إلا لتحرير جميع الأسرى كما حملت الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة وسلام الأسرى.
ودعت حركة المقاومة الشعبية أحرار العالم والمجتمع الدولي الضغط على دولة الاحتلال من اجل تحرير الأسرى، مشددة إن قضية الأسرى على سلم أولوياتها.
وطالب رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى وسائل الإعلام الفلسطيني بتدويل قضية سياسية, محلية من أجل فضح الممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى.
من جانبها قالت منظمة أنصار الأسرى إن قضية الأسرى واجب وطني وإنساني وأخلاقي وديني.
طالبت المنظمة كافة المسؤولين في شطري الوطن بالتوحد لتحظى قضية الأسرى بالإنصاف.
من جانبها دعت كتائب المجاهدين جميع الفصائل للتكاتف والتعاضد والعمل من اجل تحرير أسرانا بكل الطرق و إنهاء الانقسام وإعادة اللحمة الوطنية وفاء للأسرى.
وشارك ديوان الموظفين العام في الحكومة المقالة في الفعاليات التي احتضنتها أراضي قطاع غزة تزامناً مع ذكرى يوم الأسير الفلسطيني, والتي تصادف إطلاق سراح أول أسير فلسطيني من سجون الاحتلال عام 1974.
وقال م. سمير مطير رئيس ديوان الموظفين العام بالإنابة إن المشاركة في يوم الأسير الفلسطيني, يمثل واجباً وطنياً ودينياً يقع على عاتق الفلسطينيين ومن بينهم العاملين في ديوان الموظفين العام.
ولفت م. مطير إلى أن مشاركة ديوان الموظفين العام في يوم الأسير الفلسطيني تهدف أيضاً إلى دعم الأسرى من الموظفين المدنيين والذين يتواجد عدد منهم خلف السجون الإسرائيلية منذ سنوات.