اعلام المقالة: يوم الاسير مناسبة وطنية هامة تعبر عن التضامن مع الاسرى
نشر بتاريخ: 17/04/2011 ( آخر تحديث: 17/04/2011 الساعة: 17:49 )
غزة- معا- قال المكتب الإعلامي الحكومي التابع للحكومة المقالة، أن يوم الأسير الفلسطيني مناسبة وطنية هامة يعبر خلالها الفلسطينيون والعرب والمسلمون ومناصرو الحرية عن تضامنهم ومؤازرتهم لقضية الأسرى الفلسطينيين المحتجزين ظلماً في سجون الاحتلال الإسرائيلي ويعيشون ظروفاً منافية لكل القيم الإنسانية والتعاليم الدينية والمواثيق الدولية.
وأكد المكتب الإعلامي في بيان وصل "معا" نسخة عنه، على دعم الحكومة المقالة الكامل لكافة الجهود والأنشطة والفعاليات التي تساند هذه القضية العادلة وتسعى بجد وفاعلية لإطلاق سراحهم من السجون التي تفتقر إلى الاهتمام لأبسط حقوق الإنسان ويتعرضون فيها لأساليب قمعية وإجراءات تعسفية تذكر العالم بالنازية والفاشية وحقب الظلم التي عصفت بمجتمعات تمثل الحضارة الغربية التي تدعي إسرائيل انتمائها إليها وتمسكها بقيمها.
وقال البيان انة في مثل هذا اليوم "فقدنا قائدين وطنيين بذلا حياتهما من أجل خدمة القضية الفلسطينية بكافة تفاصيلها وقاوما الاحتلال مقاومة شريفة لا تعرف الانكسار وضحيا بروحيهما لأجل حرية الشعب ونصرة حقوقه الأصيلة المتوارثة جيلاً بعد جيل، وهما القائد في حركة فتح خليل الوزيز، والقائد في حركة حماس د.عبد العزيز الرنتيسي.
وتلاقت الذكرى مع الذكرى لتؤكد على أنّ وحدة شعبنا في مواجهة الاحتلال ومقاومته والسعي إلى إجلائه وطرده من بلادنا مكتوبة بدماء قادته الذين بذلوها رخيصة لتحقيق الأهداف السامية والحفاظ على الثوابت التي لا تتغير ولا تتبدل مع مرور الزمن.
ودعا المكتب الإعلامي المنظمات الدولية والحقوقية المعنية بالتفاعل مع معاناة أسرانا في سجون الاحتلال وخص منهم المرضى والمعاقين وكبار السن والأطفال والأسيرات والمعزولين في زنازين ضيقة لفترات طويلة.
وأكد المكتب الإعلامي في بيان وصل "معا" نسخة عنه، على دعم الحكومة المقالة الكامل لكافة الجهود والأنشطة والفعاليات التي تساند هذه القضية العادلة وتسعى بجد وفاعلية لإطلاق سراحهم من السجون التي تفتقر إلى الاهتمام لأبسط حقوق الإنسان ويتعرضون فيها لأساليب قمعية وإجراءات تعسفية تذكر العالم بالنازية والفاشية وحقب الظلم التي عصفت بمجتمعات تمثل الحضارة الغربية التي تدعي إسرائيل انتمائها إليها وتمسكها بقيمها.
وقال البيان انة في مثل هذا اليوم "فقدنا قائدين وطنيين بذلا حياتهما من أجل خدمة القضية الفلسطينية بكافة تفاصيلها وقاوما الاحتلال مقاومة شريفة لا تعرف الانكسار وضحيا بروحيهما لأجل حرية الشعب ونصرة حقوقه الأصيلة المتوارثة جيلاً بعد جيل، وهما القائد في حركة فتح خليل الوزيز، والقائد في حركة حماس د.عبد العزيز الرنتيسي.
وتلاقت الذكرى مع الذكرى لتؤكد على أنّ وحدة شعبنا في مواجهة الاحتلال ومقاومته والسعي إلى إجلائه وطرده من بلادنا مكتوبة بدماء قادته الذين بذلوها رخيصة لتحقيق الأهداف السامية والحفاظ على الثوابت التي لا تتغير ولا تتبدل مع مرور الزمن.
ودعا المكتب الإعلامي المنظمات الدولية والحقوقية المعنية بالتفاعل مع معاناة أسرانا في سجون الاحتلال وخص منهم المرضى والمعاقين وكبار السن والأطفال والأسيرات والمعزولين في زنازين ضيقة لفترات طويلة.