القوى الوطنية التقدمية والثورية في طوباس تعقد ورشة لقياداتها النسوية
نشر بتاريخ: 19/04/2011 ( آخر تحديث: 19/04/2011 الساعة: 12:40 )
طوباس- معا- نظمت القوى التقدمية والثورة في محافظة طوباس وبالتعاون مع اتحاد المؤسسات الاهلية للتنمية وبدعم من مؤسسة روزا لوكسمبورغ الالمانية ورشة عمل استهدفت اكثر من 30 امرأة من نخبة القيادات السياسية لهذه القوى في المحافظة وعقدت الورشة في مقر جبهة النضال الشعبي الفلسطيني في محافظة طوباس و كانت الورشة تحت عنوان "حقوق المرأة بين الشعار و التطبيق".
وحضر الورشة بالاضافة إلى الجهات المنظمة للورشة ممثلو الفصائل الخمس المشاركة (جبهة النضال الشعبي والجبهة العربية الفلسطينيه والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وجبهة التحرير الفلسطينية وحزب فدا).
واكد ممثلوا القوى على ضرورة الانتقال من مرحلة طرح شعار حقوق المرأة مرحلة التطبيق على ارض الواقع مؤكدين على اهمية دور المرأة الفلسطينية المناضلة على مر مراحل النضال الفلسطيني من اجل نيل الحرية والاستقلال .
كما وتخلل الكثير من المداخلات و النقاشات البناءة بين القيادات النسوية المشاركة في الورشة وأوصت المشاركات بضرورة العمل من اجل المرآة لكي تصبح من صناع القرار عن طريق عقد ورش عمل خاصة بالمرآة و تثقيفها من النواحي السياسية والثقافية وغيرها، مؤكدات على ضرورة الابتعاد عن ما يسمى بالعشائرية كونهم يهمشون دور المرآة و أهمية وجودها ومشاركته.
ففي نهاية الورشة توجهت القوى المشاركة بالشكر للجهات المنظمة مؤكدين على ضرورة التواصل وعقد مثل هذه الورشات واللقاءات بشكل مستمر من اجل النهوض بواقع المرأة الفلسطينية وتمكينها من اخذ دورها في المجتمع الفلسطيني.
وحضر الورشة بالاضافة إلى الجهات المنظمة للورشة ممثلو الفصائل الخمس المشاركة (جبهة النضال الشعبي والجبهة العربية الفلسطينيه والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وجبهة التحرير الفلسطينية وحزب فدا).
واكد ممثلوا القوى على ضرورة الانتقال من مرحلة طرح شعار حقوق المرأة مرحلة التطبيق على ارض الواقع مؤكدين على اهمية دور المرأة الفلسطينية المناضلة على مر مراحل النضال الفلسطيني من اجل نيل الحرية والاستقلال .
كما وتخلل الكثير من المداخلات و النقاشات البناءة بين القيادات النسوية المشاركة في الورشة وأوصت المشاركات بضرورة العمل من اجل المرآة لكي تصبح من صناع القرار عن طريق عقد ورش عمل خاصة بالمرآة و تثقيفها من النواحي السياسية والثقافية وغيرها، مؤكدات على ضرورة الابتعاد عن ما يسمى بالعشائرية كونهم يهمشون دور المرآة و أهمية وجودها ومشاركته.
ففي نهاية الورشة توجهت القوى المشاركة بالشكر للجهات المنظمة مؤكدين على ضرورة التواصل وعقد مثل هذه الورشات واللقاءات بشكل مستمر من اجل النهوض بواقع المرأة الفلسطينية وتمكينها من اخذ دورها في المجتمع الفلسطيني.