انطلاق فعاليات يوم النظافة في مديرية التربية والتعليم في الخليل
نشر بتاريخ: 20/04/2011 ( آخر تحديث: 20/04/2011 الساعة: 02:38 )
الخليل-معا- انطلقت، اليوم، فعاليات يوم النظافة وللعام الثاني على التوالي، في مدارس مديرية التربية والتعليم في الخليل والبالغ عددها 128 مدرسة، وشملت الحملة جميع المدارس في وسط المدينة والمنطقة الجنوبية من المدينة، وقرى تفوح، وبيت كاحل، وترقوميا،ومنطقة الجلاجل في بني نعيم.
وتأتي هذه الخطوة التي تنفذها المديرية في المدارس الحكومية تحت عنوان "مدرستي نظيفة"، ويسعى قسم الصحة المدرسية في المديرية لتعميم هذه الحملة لتصبح نهجاً سنويا في المدارس، بتخصيص يوم تتكاتف فيه جهود العاملين في التربية والتعليم سواءً المعلمين أو الإداريين من أجل بيئة صحية وسليمة.
ونفذت الحملة وفق خطة موزعة الأدوار والمهام على كوادر المدارس وهيئاتها التدريسية والطلبة فيها، بعد تخصيص ميزانية من كل مدرسة بقيمة 200 شيكل لشراء مواد التنظيف والمواد الأخرى اللازمة.
واستعداداً لهذه الحملة تم تنفيذ برامج توعية مختلفة حول أهمية النظافة ودور الطالب في المدرسة من أجل الإسهام في ذلك، باعتباره العنصر الأساسي لنظافة مدرسته، وذلك عن طريق تفعيل الإذاعة المدرسية ومحاضرات التوعية، والأناشيد والدراما.
وأكدت مديرة التربية والتعليم في الخليل، نسرين عمرو، أن النظافة هي مؤشر حضارة الشعوب ورقيها ، داعيةً جميع الهيئات التدريسية والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية في تعزيز مظاهر النظافة في الوطن، وغرس السلوكيات السليمة حول النظافة و أهميتها، حتى تصبح عادةً مكتسبة يصعب التخلي عنها أو تركها.
وقامت عمرو، بجولة على المدارس لتفقد سير يوم النظافة وللاطلاع على الفعاليات المختلفة في هذا اليوم، حيث قامت مجموعة من المدارس بمشاركة الأهالي ومؤسسات من المجتمع المحلي بزراعة الأشتال، وأشجار الزينة، وتزيين الأسوار بعبارات تربوية هادفة.
وتأتي هذه الخطوة التي تنفذها المديرية في المدارس الحكومية تحت عنوان "مدرستي نظيفة"، ويسعى قسم الصحة المدرسية في المديرية لتعميم هذه الحملة لتصبح نهجاً سنويا في المدارس، بتخصيص يوم تتكاتف فيه جهود العاملين في التربية والتعليم سواءً المعلمين أو الإداريين من أجل بيئة صحية وسليمة.
ونفذت الحملة وفق خطة موزعة الأدوار والمهام على كوادر المدارس وهيئاتها التدريسية والطلبة فيها، بعد تخصيص ميزانية من كل مدرسة بقيمة 200 شيكل لشراء مواد التنظيف والمواد الأخرى اللازمة.
واستعداداً لهذه الحملة تم تنفيذ برامج توعية مختلفة حول أهمية النظافة ودور الطالب في المدرسة من أجل الإسهام في ذلك، باعتباره العنصر الأساسي لنظافة مدرسته، وذلك عن طريق تفعيل الإذاعة المدرسية ومحاضرات التوعية، والأناشيد والدراما.
وأكدت مديرة التربية والتعليم في الخليل، نسرين عمرو، أن النظافة هي مؤشر حضارة الشعوب ورقيها ، داعيةً جميع الهيئات التدريسية والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية في تعزيز مظاهر النظافة في الوطن، وغرس السلوكيات السليمة حول النظافة و أهميتها، حتى تصبح عادةً مكتسبة يصعب التخلي عنها أو تركها.
وقامت عمرو، بجولة على المدارس لتفقد سير يوم النظافة وللاطلاع على الفعاليات المختلفة في هذا اليوم، حيث قامت مجموعة من المدارس بمشاركة الأهالي ومؤسسات من المجتمع المحلي بزراعة الأشتال، وأشجار الزينة، وتزيين الأسوار بعبارات تربوية هادفة.