حقوقيون يعرضون رؤيتهم لإنهاء الانقسام على كتلي فتح والاصلاح والتغيير
نشر بتاريخ: 20/04/2011 ( آخر تحديث: 20/04/2011 الساعة: 11:26 )
رام الله- معا- التقى وفد من الحقوقيين والقانونيين مساء أمس بكل من رئيسي كتلتي الاصلاح والتغيير وحركة فتح في المجلس التشريعي الفلسطيني وعرضوا عليهم الرؤية القانونية والحقوقية لإنهاء الإنقسام.
وخلال الاجتماع الذي تم مع الدكتور عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي ورئيس كتلة الاصلاح والتغيير بحضور النائبين عبد الرحمن زيدان ومنى منصور عبر الدكتور دويك عن قبوله التام للرؤية القائمة على اساس انهاء الانقسام على اساس قانوني ودعمه لها، داعياً الى اجتماع ثان بين الكتلة والحقوقيين خلال اليومين القادمين لبحث ضمانات انجاح تنفيذ الوثيقة.
من جانبه رحب النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح في المجلس التشريعي بالجهد الذي يبذله الحقوقيون والقانونيون من خلال وثيقتهم لإنهاء الانقسام واشاد بالعناصر الإيجابية التي تحتويها الوثيقة، معتبراً ان الآليات التي ضمنتها تنسجم والمبادرة التي أطلقها الرئيس لإنهاء الانقسام.
وكانت المجموعة الحقوقية قد أشارت في لقاءها الى سعيها لتنظيم اجتماع لكل الكتل البرلمانية داخل المجلس التشريعي الفلسطيني خلال الأسبوع القادم بحضور الحقوقيين والقانونيين الداعمين للوثيقة لبحث سسبل تنفيذ البنود التي نصت عليها الوثيقة وفي مقدمتها تفعيل المجلس التشريعي وتشكيل حكومة كفاءات تحظى بثقة المجلس تتولى مهمة ازالة آثار الانقسام والتمهيد لإجراء انتخابات.
وكان وفد الحقوقيين والقانونيين الذي التقى رئيسي الكتلتين البرلمانيتين قد ضم كل من داؤود درعاوي، ياسر عموري، عمر رحال، محمد الأحمد،ماجد العاروري، شعوان جبارين، وخليل قراجة الرفاعي.
يذكر أن الحقوقيين كانوا قد التقوا مساء الجمعة الموافق 15/4/2011 بالرئيس محمود عباس، وسلموه نسخة من الرؤيا الحقوقية حيث أبدى الرئيس دعمه للجهد القانوني المبذول من الحقوقيين لإنهاء الإنقسام.
هذا وسيواصل القانونيون والحقوقيون لقاءاتهم مع باقي رؤساء وأعضاء الكتل البرلمانية تمهيداً للاجتماع المزمع عقده قريباً لجميع رؤساء الكتل تحت قبة المجلس التشريعي.
وخلال الاجتماع الذي تم مع الدكتور عزيز دويك رئيس المجلس التشريعي ورئيس كتلة الاصلاح والتغيير بحضور النائبين عبد الرحمن زيدان ومنى منصور عبر الدكتور دويك عن قبوله التام للرؤية القائمة على اساس انهاء الانقسام على اساس قانوني ودعمه لها، داعياً الى اجتماع ثان بين الكتلة والحقوقيين خلال اليومين القادمين لبحث ضمانات انجاح تنفيذ الوثيقة.
من جانبه رحب النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح في المجلس التشريعي بالجهد الذي يبذله الحقوقيون والقانونيون من خلال وثيقتهم لإنهاء الانقسام واشاد بالعناصر الإيجابية التي تحتويها الوثيقة، معتبراً ان الآليات التي ضمنتها تنسجم والمبادرة التي أطلقها الرئيس لإنهاء الانقسام.
وكانت المجموعة الحقوقية قد أشارت في لقاءها الى سعيها لتنظيم اجتماع لكل الكتل البرلمانية داخل المجلس التشريعي الفلسطيني خلال الأسبوع القادم بحضور الحقوقيين والقانونيين الداعمين للوثيقة لبحث سسبل تنفيذ البنود التي نصت عليها الوثيقة وفي مقدمتها تفعيل المجلس التشريعي وتشكيل حكومة كفاءات تحظى بثقة المجلس تتولى مهمة ازالة آثار الانقسام والتمهيد لإجراء انتخابات.
وكان وفد الحقوقيين والقانونيين الذي التقى رئيسي الكتلتين البرلمانيتين قد ضم كل من داؤود درعاوي، ياسر عموري، عمر رحال، محمد الأحمد،ماجد العاروري، شعوان جبارين، وخليل قراجة الرفاعي.
يذكر أن الحقوقيين كانوا قد التقوا مساء الجمعة الموافق 15/4/2011 بالرئيس محمود عباس، وسلموه نسخة من الرؤيا الحقوقية حيث أبدى الرئيس دعمه للجهد القانوني المبذول من الحقوقيين لإنهاء الإنقسام.
هذا وسيواصل القانونيون والحقوقيون لقاءاتهم مع باقي رؤساء وأعضاء الكتل البرلمانية تمهيداً للاجتماع المزمع عقده قريباً لجميع رؤساء الكتل تحت قبة المجلس التشريعي.