بلدية رفح تنظم حفلا بمناسبة يوم الاسير الفلسطيني
نشر بتاريخ: 20/04/2011 ( آخر تحديث: 20/04/2011 الساعة: 14:20 )
غزة- معا- نظمت بلدية رفح حفلاً خاصاً بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني وذلك في قاعة مكتبة بلدية رفح، بحضور رئيس البلدية صبحي أبو رضوان وأعضاء المجلس البلدي وممثلين عن حزب الأحرار ومديرية الشباب والرياضة في رفح وممثل وزارة الأسرى بالمقالة نضال الأشقر وجمع من المواطنين وأهالي الأسرى.
واعرب رئيس البلدية أعرب "عن تقدير واعتزاز الشعب الفلسطيني بكامل أطيافه السياسية بالاسرى الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل حرية الشعب الفلسطيني، وأضاف أن الأسرى هم القضية المركزية لشعبنا، وانه مهما طال الزمن لابد من خروجهم من ظلمات السجن والسجان".
وطالب رئيس البلدية كافة فئات الشعب وقواه السياسية ببذل أقصى الجهود من أجل تحرير هؤلاء الأسرى الأبطال.
وتحدث ممثل وزارة الأسرى بالمقالة نضال الأشقر حيث نوه في كلمته إلى معانات الأسرى داخل سجون الاحتلال وذكر بالأسماء والأرقام أعداد السجناء ومدى محكوماتهم.
وناشد ممثل وزارة الأسرى كافة الضمائر الحية الوقوف مع هؤلاء الأسرى والأسيرات خصوصاً المرضى منهم والذين يعانون ويحرمون من أبسط حقوقهم في الحصول على العلاج.
وأضاف على الشعب الفلسطيني وفئاته مشاركته الاهتمام بقضية الأسرى والعمل من أجل هذه القضية بكافة الوسائل المتاحة لأن ما يعانيه أٍسرانا داخل سجون الاحتلال لا يمكن وصفه أو الكتابة عنه نظراً لبشاعته وقسوته.
واعرب رئيس البلدية أعرب "عن تقدير واعتزاز الشعب الفلسطيني بكامل أطيافه السياسية بالاسرى الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل حرية الشعب الفلسطيني، وأضاف أن الأسرى هم القضية المركزية لشعبنا، وانه مهما طال الزمن لابد من خروجهم من ظلمات السجن والسجان".
وطالب رئيس البلدية كافة فئات الشعب وقواه السياسية ببذل أقصى الجهود من أجل تحرير هؤلاء الأسرى الأبطال.
وتحدث ممثل وزارة الأسرى بالمقالة نضال الأشقر حيث نوه في كلمته إلى معانات الأسرى داخل سجون الاحتلال وذكر بالأسماء والأرقام أعداد السجناء ومدى محكوماتهم.
وناشد ممثل وزارة الأسرى كافة الضمائر الحية الوقوف مع هؤلاء الأسرى والأسيرات خصوصاً المرضى منهم والذين يعانون ويحرمون من أبسط حقوقهم في الحصول على العلاج.
وأضاف على الشعب الفلسطيني وفئاته مشاركته الاهتمام بقضية الأسرى والعمل من أجل هذه القضية بكافة الوسائل المتاحة لأن ما يعانيه أٍسرانا داخل سجون الاحتلال لا يمكن وصفه أو الكتابة عنه نظراً لبشاعته وقسوته.