الشرطة والهلال الأحمر تواصلان مشروع التوعية الأمنية والسلامة المرورية
نشر بتاريخ: 21/04/2011 ( آخر تحديث: 21/04/2011 الساعة: 15:28 )
سلفيت -معا- واصلت الشرطة اليوم مشروع اللقاءات حول التوعية الأمنية والشرطية والسلامة المرورية لسيدات المجتمع المحلي بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بلدات الزاوية وبديا بمحافظة سلفيت.
وذكر بيان لإدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة أن المشروع تواصل تطبيقه بإلقاء محاضرتين منفصلتين الأولى في مقر روضة الجنة في الزاوية والثانيه بمقر روضة السماح في بديا لمجموعتين من السيدات وربات البيوت، بهدف نشر التوعية الأمنية والشرطية في صفوف المرأة في المحافظة، وربات البيوت على وجه الخصوص.
وألقى النقيب فرح زين الدين مسؤول قسم الحوادث والتوعية المرورية في شرطة المحافظة محاضرة حول التوعية المرورية تضمنت مفهوم السلامة المرورية ومجموعة من الإرشادات والتوجيهات ضمن قانون السير وأهمية تطبيقه، وعن الأسباب التي تؤدي إلى الحوادث المرورية وكيفية التعامل مع الطرق من قبل السائق والمواطن وكيفية عبور الشارع، كما استعرضت الأخطاء الممارسة من قبل السائقين و المواطنين والطلبة من عدم إتباع القواعد والأنظمة المرورية.
وجرى بعد ذلك حلقة نقاش، وكان هناك مداخلات من السيدات لزيادة المعرفة وأشادوا بدور الشرطة في مجال التوعية، واهتمامها بهذا الموضوع بشكل خاص.
فيما أكد المقدم حقوقي علاء الشلبي مدير شرطة سلفيت على أن الشرطة ماضية في تطبيق خططها في فرض القانون والنظام من جهة، ومن جهة أخرى نشر التوعية في المدارس والجامعات والبلديات والمجالس والجمعيات، ومراكز المرأة وغيرها من المواقع التي يمكن للشرطة أن تصل إليها، والقيام بواجبها ودورها الوطني والمهني على حد سواء.
وذكر بيان لإدارة العلاقات العامة والإعلام في الشرطة أن المشروع تواصل تطبيقه بإلقاء محاضرتين منفصلتين الأولى في مقر روضة الجنة في الزاوية والثانيه بمقر روضة السماح في بديا لمجموعتين من السيدات وربات البيوت، بهدف نشر التوعية الأمنية والشرطية في صفوف المرأة في المحافظة، وربات البيوت على وجه الخصوص.
وألقى النقيب فرح زين الدين مسؤول قسم الحوادث والتوعية المرورية في شرطة المحافظة محاضرة حول التوعية المرورية تضمنت مفهوم السلامة المرورية ومجموعة من الإرشادات والتوجيهات ضمن قانون السير وأهمية تطبيقه، وعن الأسباب التي تؤدي إلى الحوادث المرورية وكيفية التعامل مع الطرق من قبل السائق والمواطن وكيفية عبور الشارع، كما استعرضت الأخطاء الممارسة من قبل السائقين و المواطنين والطلبة من عدم إتباع القواعد والأنظمة المرورية.
وجرى بعد ذلك حلقة نقاش، وكان هناك مداخلات من السيدات لزيادة المعرفة وأشادوا بدور الشرطة في مجال التوعية، واهتمامها بهذا الموضوع بشكل خاص.
فيما أكد المقدم حقوقي علاء الشلبي مدير شرطة سلفيت على أن الشرطة ماضية في تطبيق خططها في فرض القانون والنظام من جهة، ومن جهة أخرى نشر التوعية في المدارس والجامعات والبلديات والمجالس والجمعيات، ومراكز المرأة وغيرها من المواقع التي يمكن للشرطة أن تصل إليها، والقيام بواجبها ودورها الوطني والمهني على حد سواء.