الشبيبة تعلن انطلاق حملتها غدا "السائق أخونا والبلد بلدنا" في رام الله
نشر بتاريخ: 23/04/2011 ( آخر تحديث: 23/04/2011 الساعة: 23:48 )
رام الله- معا- أعلنت حركة الشبيبة الفتحاوية اليوم، عن انطلاق حملتها الميدانية التطوعية بعنوان "السائق أخونا والبلد بلدنا" التي ستقام غدا، انطلاقا من حرص الشبيبة على سائقي المركبات العمومية ومراعاة همومهم ووضعهم الحياتي والنفسي في هذه المهنة، بالاضافة الى تعزيز ثقتهم بالوضع الفلسطيني القائم ارتباطا بالاهتمام باللوائح القانونية والعلاقة مع رجال الامن والمواطنين حرصا على أهمية قيامهم بعملهم بأكمل وجه حفاظا وحماية على حياتهم وحياة المواطنين، وذلك في اطار مشروع "الاتصال الديمقراطي" المنظم مع شبيبة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في الدنمارك.
ومن المقرر أن تبدأ الحملة في شوارع رام الله ومصفات السائقين في المجمعات الرئيسية حيث سينتشر 30 شابا وشابة من كوادر الشبيبة الذين سيشرعون في تنظيف زجاج المركبات العمومية، والاستماع لهموم السائقين واشراكهم في اعادة تعريف العلاقة القائمة بين السائق والمواطن ورجال الأمن، بالاضافة الى مناقشة الهموم اليومية المتعلقة بأسعار المحروقات وأسعار النقل والمواصلات وتراخيص المركبات والعلاقة القائمة مع الجهات ذات العلاقة.
وقامت الشبيبة باطلاق صفحتها الالكترونية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك باسم "السائق أخونا والبلد وبلدنا" بهدف الحفاظ على التواصل مع السائقين وهمومهم وتقديم التوصيات والمقترحات للنهوض بواقعهم اليومي والحياتي.
وتعتبر هذه الحملة ضمن سلسلة الحملات التي تقوم بها الشبيبة الفتحاوية في الضفة الغربية في سياق تأكيدها على الاهتمام بالوضع الاجتماعي والنفسي للسائقين وباقي فئات المجتمع.
وصرح رائد الدبعي سكرتير العلاقات الخارجية لحركة الشبيبة "أن حملة السائق أخونا والبلد بلدنا تندرج في اطار رسالة الشبيبة القائمة على التواصل مع هموم وطموحات المواطنين وتحقيق حياة أفضل لمختلف شرائح المجتمع الفلسطيني من خلال نشر الوعي للسائق ورجل الامن والمواطن بضرورة التعاون والتكامل بينهم، باعتبارهم حلقة تتكامل من أجل مسيرة التنمية".
ومن المقرر أن تبدأ الحملة في شوارع رام الله ومصفات السائقين في المجمعات الرئيسية حيث سينتشر 30 شابا وشابة من كوادر الشبيبة الذين سيشرعون في تنظيف زجاج المركبات العمومية، والاستماع لهموم السائقين واشراكهم في اعادة تعريف العلاقة القائمة بين السائق والمواطن ورجال الأمن، بالاضافة الى مناقشة الهموم اليومية المتعلقة بأسعار المحروقات وأسعار النقل والمواصلات وتراخيص المركبات والعلاقة القائمة مع الجهات ذات العلاقة.
وقامت الشبيبة باطلاق صفحتها الالكترونية على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك باسم "السائق أخونا والبلد وبلدنا" بهدف الحفاظ على التواصل مع السائقين وهمومهم وتقديم التوصيات والمقترحات للنهوض بواقعهم اليومي والحياتي.
وتعتبر هذه الحملة ضمن سلسلة الحملات التي تقوم بها الشبيبة الفتحاوية في الضفة الغربية في سياق تأكيدها على الاهتمام بالوضع الاجتماعي والنفسي للسائقين وباقي فئات المجتمع.
وصرح رائد الدبعي سكرتير العلاقات الخارجية لحركة الشبيبة "أن حملة السائق أخونا والبلد بلدنا تندرج في اطار رسالة الشبيبة القائمة على التواصل مع هموم وطموحات المواطنين وتحقيق حياة أفضل لمختلف شرائح المجتمع الفلسطيني من خلال نشر الوعي للسائق ورجل الامن والمواطن بضرورة التعاون والتكامل بينهم، باعتبارهم حلقة تتكامل من أجل مسيرة التنمية".