الاتحاد العام للمعاقين يطالب بإنصافه في المجلس الاعلى
نشر بتاريخ: 26/04/2011 ( آخر تحديث: 26/04/2011 الساعة: 15:50 )
غزة- معا- محمد حجاج- طالب الاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين في محافظات غزة بحق التمثيل والمشاركة للأشخاص ذوي الإعاقة في تشكيلة المجلس الأعلى للشباب والرياضة التي تم الإعلان عنها مؤخرا.
واعتبر رئيس الاتحاد عوني مطر في بيان صحفي صباح الثلاثاء "أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة هو خطوة نحو استقرار رياضي بشرط أن يشمل جميع الفئات داخل الوطن والشتات لافتا إلى تقديره قرارات الرئيس الأخ " أبو مازن " ودور منيب المصري في رئاسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة ليس على المستوى الرياضي فحسب وإنما على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية".
كما ثمن مطر جهود اللواء جبريل الرجوب و دوره في إحداث وصنع حالة التوافق الرياضي والنهوض بالرياضة سواء عن طريق اللجنة الاولمبية أو البارالمبية .
ولفت مطر إلى "أن تشكيلة المجلس الأعلى للشباب والرياضة جاءت لعكس حالة استمرار لحرمان الجهات المعنية والاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين وجمعيات بيوت الشباب وجمعية الكشافة والمرشدات والحملة الوطنية لإنهاء الانقسام والمؤسسات الشبابية ذات الصلة ".
وأكد مطر على " المساهمة الديمقراطية في النقاش وإبداء الرأي المجتمعي المفترض وصولا إلى الأهداف والمصالح الوطنية العليا ، إننا نعتقد أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة يجب أن يشتمل على أشخاص من ذوي الإعاقة وخاصة من الاتحاد العام للمعاقين في فلسطين ليأخذ المعاقين دورهم ويكون من يمثلهم سواء في الضفة أو في القطاع ويجب أن يشتمل على الكفاءات الرياضية والأكاديمية سواء جمعيات الكشافة أو المرشدات أو بيوت الشباب وان يشمل جميع الفئات داخل الوطن وخارجه ولتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني .
وعبر مطر في الختام عن أمله في "أن يتم إعادة النظر في هذا المرسوم وفسح المجال لمشاركة أوسع ، وبناء هذا المجلس على أساس من المهنية والشمولية والعدالة التي تعود بالفائدة الوطنية المنشودة قولا وعملا على الشباب والرياضة بصفة خاصة وعلى شعبنا الفلسطيني بصفة عامة" .
واعتبر رئيس الاتحاد عوني مطر في بيان صحفي صباح الثلاثاء "أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة هو خطوة نحو استقرار رياضي بشرط أن يشمل جميع الفئات داخل الوطن والشتات لافتا إلى تقديره قرارات الرئيس الأخ " أبو مازن " ودور منيب المصري في رئاسة المجلس الأعلى للشباب والرياضة ليس على المستوى الرياضي فحسب وإنما على كافة المستويات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية".
كما ثمن مطر جهود اللواء جبريل الرجوب و دوره في إحداث وصنع حالة التوافق الرياضي والنهوض بالرياضة سواء عن طريق اللجنة الاولمبية أو البارالمبية .
ولفت مطر إلى "أن تشكيلة المجلس الأعلى للشباب والرياضة جاءت لعكس حالة استمرار لحرمان الجهات المعنية والاتحاد العام للمعاقين الفلسطينيين وجمعيات بيوت الشباب وجمعية الكشافة والمرشدات والحملة الوطنية لإنهاء الانقسام والمؤسسات الشبابية ذات الصلة ".
وأكد مطر على " المساهمة الديمقراطية في النقاش وإبداء الرأي المجتمعي المفترض وصولا إلى الأهداف والمصالح الوطنية العليا ، إننا نعتقد أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة يجب أن يشتمل على أشخاص من ذوي الإعاقة وخاصة من الاتحاد العام للمعاقين في فلسطين ليأخذ المعاقين دورهم ويكون من يمثلهم سواء في الضفة أو في القطاع ويجب أن يشتمل على الكفاءات الرياضية والأكاديمية سواء جمعيات الكشافة أو المرشدات أو بيوت الشباب وان يشمل جميع الفئات داخل الوطن وخارجه ولتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني .
وعبر مطر في الختام عن أمله في "أن يتم إعادة النظر في هذا المرسوم وفسح المجال لمشاركة أوسع ، وبناء هذا المجلس على أساس من المهنية والشمولية والعدالة التي تعود بالفائدة الوطنية المنشودة قولا وعملا على الشباب والرياضة بصفة خاصة وعلى شعبنا الفلسطيني بصفة عامة" .