الرجوب يؤكد على أهمية الإعلام بتطوير العمل الشبابي والرياضي
نشر بتاريخ: 27/04/2011 ( آخر تحديث: 27/04/2011 الساعة: 15:46 )
البيرة- معا- دائرة الإعلام بالاتحاد- أكد اللواء جبريل الرجوب رئيس اللجنة الاولمبية الفلسطينية ورئيس اتحاد كرة القدم على أهمية الإعلام ودوره في تطوير قطاع الشباب والرياضة الفلسطيني في ظل الحراك القائم حاليا.
كما دعا الرجوب إلى فتح نقاش فعال قائم على أسس وطنية مهمته الخروج باستراتيجيات واليات ومهمات لعمل المجلس الأعلى للشباب والرياضة، مشيرا إلى خمسة عناوين لا بد من التركيز عليها تتمثل في المدارس والأندية والاتحادات الرياضية والمعسكرات الشبابية وصيغة عمل مشترك بين الداخل والشتات ، جاءت تصريحات الرجوب ضمن لقائه مع عدد من أعضاء نقابة الصحفيين الفلسطينيين وممثلي بعض الوكالات الإعلامية في مقر اللجنة الاولمبية بالبيرة مساء أمس الثلاثاء.
|127438|
وتابع الرجوب بان كل القضايا المذكورة تفاعلت بشكل ايجابي إلا أن ارتقى القرار السياسي بشكل متواضع وطموح ونتج عنه جسم تنظيمي لا بد أن يكون له رؤية إستراتيجية تطويرية بعيدة عن الحزبية والمصالح الفئوية ،وضرورة وجود نقاش في الآليات والأهداف والمهمات لعمل المجلس.
وأكد الرجوب على ثلاثة استنتاجات لا بد من الأخذ بها في عمل المجلس تتمثل في أن مسؤولية المجلس سوف تكون محصورة في رسم استراتيجيات تحت بند تصميم الإيقاع الشبابي والرياضي الفلسطيني ووجود آليات لعمل اللوائح التنظيمية تأتي نتاجا لتفاعل مباشر مع المجتمع الفلسطيني وإشراف المجلس على تشكيل مجالس تنفيذية كمعايير ملتزمة برسالة الشباب والرياضة.
وشدد على أن الفرصة سوف تكون في المجالس الفرعية للفئة المستهدفة التي سوف تتشكل نتاجا لنقاش فعال وحقيقي مباشر قائم على أسس مهنية وبعيدة عن مصالح فئوية .
|127436|
واختتم الرجوب حديثه بدعوته النظر إلى المجلس بمنظور وطني ومصلحة عامة مؤكدا على أهمية المنظمات الأهلية وضرورة أن تكون في طليعة الانتماء للوطن، داعيا إلى عقد ورشات عمل شاملة تناقش كل القضايا المختلفة ويطرح من خلالها برامج لها علاقة بالتربية النفسية والبدنية والاجتماعية والثقافية ،مؤكدا على أن هناك إقرارا لبرامج سوف تطبق في المستقبل القريب تتمثل في خمسة عناوين للشباب والرياضة وهي المدرسة والنادي والاتحادات الرياضية وعنوانان هامان لم يتطرق لها بالماضي وهي وجود برنامج له علاقة بمعسكرات الشباب والزهرات برؤية ثقافية وإمكانيات تليق بعظمة الإنسان الفلسطيني ، ووجود صيغة عمل مشتركة رياضية وشبابية بين الداخل والشتات ، مؤكدا على أن المجلس سوف يكون عنوانا للشرعية في مجال العمل الرياضي والشبابي الفلسطيني.
كما دعا الرجوب إلى فتح نقاش فعال قائم على أسس وطنية مهمته الخروج باستراتيجيات واليات ومهمات لعمل المجلس الأعلى للشباب والرياضة، مشيرا إلى خمسة عناوين لا بد من التركيز عليها تتمثل في المدارس والأندية والاتحادات الرياضية والمعسكرات الشبابية وصيغة عمل مشترك بين الداخل والشتات ، جاءت تصريحات الرجوب ضمن لقائه مع عدد من أعضاء نقابة الصحفيين الفلسطينيين وممثلي بعض الوكالات الإعلامية في مقر اللجنة الاولمبية بالبيرة مساء أمس الثلاثاء.
|127438|
وتابع الرجوب بان كل القضايا المذكورة تفاعلت بشكل ايجابي إلا أن ارتقى القرار السياسي بشكل متواضع وطموح ونتج عنه جسم تنظيمي لا بد أن يكون له رؤية إستراتيجية تطويرية بعيدة عن الحزبية والمصالح الفئوية ،وضرورة وجود نقاش في الآليات والأهداف والمهمات لعمل المجلس.
وأكد الرجوب على ثلاثة استنتاجات لا بد من الأخذ بها في عمل المجلس تتمثل في أن مسؤولية المجلس سوف تكون محصورة في رسم استراتيجيات تحت بند تصميم الإيقاع الشبابي والرياضي الفلسطيني ووجود آليات لعمل اللوائح التنظيمية تأتي نتاجا لتفاعل مباشر مع المجتمع الفلسطيني وإشراف المجلس على تشكيل مجالس تنفيذية كمعايير ملتزمة برسالة الشباب والرياضة.
وشدد على أن الفرصة سوف تكون في المجالس الفرعية للفئة المستهدفة التي سوف تتشكل نتاجا لنقاش فعال وحقيقي مباشر قائم على أسس مهنية وبعيدة عن مصالح فئوية .
|127436|
واختتم الرجوب حديثه بدعوته النظر إلى المجلس بمنظور وطني ومصلحة عامة مؤكدا على أهمية المنظمات الأهلية وضرورة أن تكون في طليعة الانتماء للوطن، داعيا إلى عقد ورشات عمل شاملة تناقش كل القضايا المختلفة ويطرح من خلالها برامج لها علاقة بالتربية النفسية والبدنية والاجتماعية والثقافية ،مؤكدا على أن هناك إقرارا لبرامج سوف تطبق في المستقبل القريب تتمثل في خمسة عناوين للشباب والرياضة وهي المدرسة والنادي والاتحادات الرياضية وعنوانان هامان لم يتطرق لها بالماضي وهي وجود برنامج له علاقة بمعسكرات الشباب والزهرات برؤية ثقافية وإمكانيات تليق بعظمة الإنسان الفلسطيني ، ووجود صيغة عمل مشتركة رياضية وشبابية بين الداخل والشتات ، مؤكدا على أن المجلس سوف يكون عنوانا للشرعية في مجال العمل الرياضي والشبابي الفلسطيني.