بيت لحم- التوجيه السياسي يواصل سلسلة الفعاليات والمحاضرات التثقيفية
نشر بتاريخ: 28/04/2011 ( آخر تحديث: 28/04/2011 الساعة: 15:46 )
بيت لحم- معا- تواصل هيئة التوجيه السياسي والوطني في بيت لحم سلسلة الفعاليات المختلفة والمحاضرات التثقيفية التي تقوم بها في المحافظة.
وزار وفد من الهيئة ضم حسن ربعي مدير التوجيه الوطني في الجنوب، والرائد منذر مساعده المفوض السياسي لقوات الأمن الوطني صباح اليوم مدرسة بنات نحالين الثانوية والتقى مديرة المدرسة المربية فاطمه جابر وعدد من معلمات المدرسة واستمع منهن إلى احتياجات الطالبات من حيث المحاضرات التثقيفية والتعبوية ومواضيع التربية الوطنية.
وألقى الرائد مساعده أمام الطالبات محاضرة عن جدار الفصل العنصري أوضح خلالها الأهداف الحقيقية الكامنة خلف إقامة هذا الجدار من حيث تقطيع أوصال الضفة، ومنع إقامة دولة فلسطينية، وضم الكتل الاستيطانية، والاستحواذ على أكثر المناطق خصوبة، وكذلك ضم ثاني أكبر حوض مائي في الضفة.
وأضاف مساعده أن الجدار بدأ كمشروع سياسي عملي، في شهر حزيران 2002 عقب عملية الاجتياح الكامل للضفة الغربية التي أطلق عليها اسم "عملية السور الواقي" والتي شهدت جرائم حرب في جنين ونابلس وتدميرًا هائلاً للبنى التحتية للمدن الفلسطينية كافة، وكذلك للسلطة الفلسطينية، أعقبها حصار مشدّد على كلّ قرية ومدينة ما زال يراوح مكانه حتى اللحظة.
وزار وفد من الهيئة ضم حسن ربعي مدير التوجيه الوطني في الجنوب، والرائد منذر مساعده المفوض السياسي لقوات الأمن الوطني صباح اليوم مدرسة بنات نحالين الثانوية والتقى مديرة المدرسة المربية فاطمه جابر وعدد من معلمات المدرسة واستمع منهن إلى احتياجات الطالبات من حيث المحاضرات التثقيفية والتعبوية ومواضيع التربية الوطنية.
وألقى الرائد مساعده أمام الطالبات محاضرة عن جدار الفصل العنصري أوضح خلالها الأهداف الحقيقية الكامنة خلف إقامة هذا الجدار من حيث تقطيع أوصال الضفة، ومنع إقامة دولة فلسطينية، وضم الكتل الاستيطانية، والاستحواذ على أكثر المناطق خصوبة، وكذلك ضم ثاني أكبر حوض مائي في الضفة.
وأضاف مساعده أن الجدار بدأ كمشروع سياسي عملي، في شهر حزيران 2002 عقب عملية الاجتياح الكامل للضفة الغربية التي أطلق عليها اسم "عملية السور الواقي" والتي شهدت جرائم حرب في جنين ونابلس وتدميرًا هائلاً للبنى التحتية للمدن الفلسطينية كافة، وكذلك للسلطة الفلسطينية، أعقبها حصار مشدّد على كلّ قرية ومدينة ما زال يراوح مكانه حتى اللحظة.