مبعدو كنيسة المهد يرحبون بتوقيع اتفاق المصالحة في القاهرة
نشر بتاريخ: 28/04/2011 ( آخر تحديث: 28/04/2011 الساعة: 15:52 )
غزة- معا- رحب مبعدو كنيسة المهد في غزة والدول الأوروبية بالاتفاق الذي ابرم أمس في القاهرة بين فتح وحماس لإنهاء الانقسام وتشكيل حكومة وطنية لحين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية.
وأكد المبعدون أن هذه الخطوة التي لطالما طالبوا فيها من خلال العديد من المناشدات والبيانات، وأكدوا على ضرورة إتمام كافة الإجراءات لتوقيع على الاتفاق بأقصى سرعة، وضرورة إشراك كافة الفصائل الوطنية والإسلامية في التوقيع على الاتفاق المزمع أجراءة في القاهرة الأسبوع المقبل.
كما طالب المبعدون كل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ورئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل للمشاركة في التوقيع على الاتفاقية في القاهرة ومن ثم زيارة قطاع غزة لتعم الفرحة كافة أرجاء الوطن.
من جهة أخرى قدم المبعدون الشكر والتقدير لجمهورية مصر العربية على هذا الانجاز الذي حققته، وهذا هو الدور الحقيقي والريادي للشقيقة مصر والتي عادت لتقود الأمة العربية من جديد إلى بر الأمان.
وأكد المبعدون أن هذا الاتفاق هو ضربة قوية لمخططات رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وحكومة اليمينية والذين كان يراهنون على استمرار الانقسام الفلسطيني لتنفيذ المزيد من الجرائم ضد أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وأكد المبعدون أن هذه الخطوة التي لطالما طالبوا فيها من خلال العديد من المناشدات والبيانات، وأكدوا على ضرورة إتمام كافة الإجراءات لتوقيع على الاتفاق بأقصى سرعة، وضرورة إشراك كافة الفصائل الوطنية والإسلامية في التوقيع على الاتفاق المزمع أجراءة في القاهرة الأسبوع المقبل.
كما طالب المبعدون كل من الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ورئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل للمشاركة في التوقيع على الاتفاقية في القاهرة ومن ثم زيارة قطاع غزة لتعم الفرحة كافة أرجاء الوطن.
من جهة أخرى قدم المبعدون الشكر والتقدير لجمهورية مصر العربية على هذا الانجاز الذي حققته، وهذا هو الدور الحقيقي والريادي للشقيقة مصر والتي عادت لتقود الأمة العربية من جديد إلى بر الأمان.
وأكد المبعدون أن هذا الاتفاق هو ضربة قوية لمخططات رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وحكومة اليمينية والذين كان يراهنون على استمرار الانقسام الفلسطيني لتنفيذ المزيد من الجرائم ضد أبناء شعبنا في الضفة الغربية وقطاع غزة.