جبهة النضال تعقد اجتماعا لبحث اخر المستجدات السياسية وتدين عملية اغتيال التاية وتصريحات البابا المسيئة للاسلام
نشر بتاريخ: 16/09/2006 ( آخر تحديث: 16/09/2006 الساعة: 18:10 )
نابلس -معا- عقدت قيادة جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، بنابلس اليوم إجتماعاً تم خلاله بحث آخر المستجدات السياسية الراهنة في المحافظة والوطن بشكل عام.
وأكد مناضل حنني، عضو اللجنة المركزية للجبهة في بيان وصل "معا" نسخة منه على ان أي حكومة وحدة ليس لديها برنامج سياسي واضح ومشترك وآليات محددة وتوافق من مختلف القوى والفصائل وتكون مصلحة الشعب فيه هي العليا لن تنجح .
وقال:" إن قضيتنا الآن في غياب تام عن الساحة الدولية وبالتالي فإن الحكومة القادمة يجب أن يكون من أولوياتها إعادة وضع القضية الفلسطينية في مقدمة القضايا أمام المحافل الدولية.
وأدان حنني عملية إغتيال العميد التايه ومن معه واصفاً الحدث بالجريمة البشعة مطالباً بكشف الجناة وتقديمهم للمحاكمة السريعة، كما أدان تصريحات البابا المسيئة للإسلام مطالب برد عربي وإسلامي موحد في ذلك.
وناقش المجتمعون عدد من القضايا التنظيمية الداخلية الهامة وتم إتخاذ قرارات بذلك .
وأكد مناضل حنني، عضو اللجنة المركزية للجبهة في بيان وصل "معا" نسخة منه على ان أي حكومة وحدة ليس لديها برنامج سياسي واضح ومشترك وآليات محددة وتوافق من مختلف القوى والفصائل وتكون مصلحة الشعب فيه هي العليا لن تنجح .
وقال:" إن قضيتنا الآن في غياب تام عن الساحة الدولية وبالتالي فإن الحكومة القادمة يجب أن يكون من أولوياتها إعادة وضع القضية الفلسطينية في مقدمة القضايا أمام المحافل الدولية.
وأدان حنني عملية إغتيال العميد التايه ومن معه واصفاً الحدث بالجريمة البشعة مطالباً بكشف الجناة وتقديمهم للمحاكمة السريعة، كما أدان تصريحات البابا المسيئة للإسلام مطالب برد عربي وإسلامي موحد في ذلك.
وناقش المجتمعون عدد من القضايا التنظيمية الداخلية الهامة وتم إتخاذ قرارات بذلك .