أبو مجاهد: المصالحة ضرورة ملحة لمواجهة الاحتلال ومخططاته
نشر بتاريخ: 28/04/2011 ( آخر تحديث: 28/04/2011 الساعة: 22:29 )
غزة- معا- اشار أبو مجاهد الناطق بإسم لجان المقاومة، أن إنهاء الإنقسام وإتمام المصالحة الفلسطينية داعم أساسي وضروري ملحة في مواجهة الاحتلال ومخططاته وصولاً إلى حقوق الشعب الفلسطيني وإنهاء الإحتلال.
ورحب أبو مجاهد في بيان وصل لـ "معا" بتوقيع حركتى حماس وفتح بالأحرف الأولى على اتفاق المصالحة في القاهرة أمس الأربعاء، مؤكداً أن الاتفاق سينهى معاناة الشعب الفلسطيني وسيعيد الوحدة للشعب وسيقوى جبهته في مواجهة الاحتلال، بالإضافة إلى أنه سيحمى المقاومة الفلسطينية.
وقال أبو مجاهد الناطق باسم لجان المقاومة - المتواجد في العاصمة المصرية القاهرة، نبارك الخطوة المصرية التي جمعت حركتى فتح وحماس والتي تشكل إشارة قوية على عودة مصر إلى دورها التاريخي في لم الشمل والوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، وهذا إنجاز كبير يضاف إلى إنجازات الثورة المصرية التي غيرت كثيراً في طريقة وأسلوب التعامل مع الفصائل الفلسطينية".
وأضاف أبو مجاهد، "نحن على ثقة تامة في رغبة جميع الفصائل إنجاز المصالحة النهائية في ظل صدق النوايا الراغبة في تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني وبرعاية مصرية تثبت على الدوام الدور الريادى لمصر التي تعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية بالنسبة لها".
وأشار الناطق باسم لجان المقاومة في فلسطين إلى أن الاحتلال بتخييره الرئيس أبو مازن ما بين المصالحة مع حماس والسلام مع الاحتلال ، إضافة إلى الضغوط الأمريكية تهدف إلى شق الصف الفلسطيني، الذي عانى كثيراً من العقبات على مدار السنوات الماضية، إلا أن الاتفاق المبدئي يدحض تلك الأهداف.
وأضاف أبو مجاهد "نحن واثقون أن فتح حماس على قدر كبير من المسئولية لإنجاز هذه المصالحة".
ورحب أبو مجاهد في بيان وصل لـ "معا" بتوقيع حركتى حماس وفتح بالأحرف الأولى على اتفاق المصالحة في القاهرة أمس الأربعاء، مؤكداً أن الاتفاق سينهى معاناة الشعب الفلسطيني وسيعيد الوحدة للشعب وسيقوى جبهته في مواجهة الاحتلال، بالإضافة إلى أنه سيحمى المقاومة الفلسطينية.
وقال أبو مجاهد الناطق باسم لجان المقاومة - المتواجد في العاصمة المصرية القاهرة، نبارك الخطوة المصرية التي جمعت حركتى فتح وحماس والتي تشكل إشارة قوية على عودة مصر إلى دورها التاريخي في لم الشمل والوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، وهذا إنجاز كبير يضاف إلى إنجازات الثورة المصرية التي غيرت كثيراً في طريقة وأسلوب التعامل مع الفصائل الفلسطينية".
وأضاف أبو مجاهد، "نحن على ثقة تامة في رغبة جميع الفصائل إنجاز المصالحة النهائية في ظل صدق النوايا الراغبة في تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني وبرعاية مصرية تثبت على الدوام الدور الريادى لمصر التي تعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية بالنسبة لها".
وأشار الناطق باسم لجان المقاومة في فلسطين إلى أن الاحتلال بتخييره الرئيس أبو مازن ما بين المصالحة مع حماس والسلام مع الاحتلال ، إضافة إلى الضغوط الأمريكية تهدف إلى شق الصف الفلسطيني، الذي عانى كثيراً من العقبات على مدار السنوات الماضية، إلا أن الاتفاق المبدئي يدحض تلك الأهداف.
وأضاف أبو مجاهد "نحن واثقون أن فتح حماس على قدر كبير من المسئولية لإنجاز هذه المصالحة".