الخليل- عقد المؤتمر الاول للأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين
نشر بتاريخ: 30/04/2011 ( آخر تحديث: 30/04/2011 الساعة: 13:31 )
الخليل- معا- عقد يوم أمس الجمعة المؤتمر التأسيسي الأول للمكتب الحركي للأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين في دورا.
حضر المؤتمر د. إياد عثمان أمين سر المكتب الحركي المركزي، وعضو المجلس الثوري زياد الرجوب، ونعيم مرار ممثلا لمفوضية المنظمات الشعبية، وأمين سر إقليم جنوب الخليل ياسر دودين، وكمال جبارين منسق المكاتب الحركية في الإقليم، وامناء سر المكاتب الحركي عيسى جرادات وتيسير أبو عرام ووائل عويمر امين سر حركة فتح في دورا، وعايد الفقيه رئيس قسم الأرشاد في تربية جنوب الخليل، وكادر المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في الإقليم.
وافتتح المؤتمر امين سر إقليم الجنوب ياسر دودين، مرحبا بالحضور وبلجنة الإشراف من مفوضية المنظمات الشعبية، مشيرا إلى البدء بفعاليات المؤتمر التأسيسي الأول للمكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في الإقليم.
وأكد دودين على أهمية رص الصفوف ونبذ الخلافات وتوحيد الجهود في بناء مؤسسات الحركة على أسس ديمقراطية وطنية، مشيرا على القرار الفتحاوي الحكيم بالإنتخابات، التي شملت المكاتب الحركية والإتحادات والنقابات المهنية والمنظمات الشعبية التي هي الذراع الحامي لمنظمة التحرير الفلسطينية والمشروع الوطني، مؤكدا دودين بفخره للتواجد بين الاخصائيين.
وأشار زياد الرجوب الى أهمية مثل هذه الإنتخابات، ودورها في تفعيل العمل التنظيمي والنقابي المهني، مؤكدا على ضرورة الإلتفاف حول القيادة الفلسطينية مع الإحتلال الإسرائيلي، وضرورة إنهاء الإنقسام وتوحيد الوطن والشعب لمقاومة الإحتلال.
وأكد الرجوب على أهمية العمل بجهود جماعية، من أجل تفعيل دور الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في الوطن، والعمل على حماية العضوية لهذه النخبة.
ونقل نعيم مرار تحيات اللواء توفيق الطيراوي مفوض عام المنظمات الشعبية، مؤكدا على أهمية المكاتب الحركية الفاعلة بعد إنعقاد المؤتمر السادس وقراراته فيما يخص المكاتب الحركية، حيث باشرت مفوضية المنظمات الشعبية بعقد العشرات من المؤتمرات لكافة الأطر الفتحاوية والإتحادات النقابية.
وشكر د. إياد عثمان أمين اللجنة التحضيرية لحصر العضوية، معربا عن أمله في تفعيل دور المكتب من خلال كادر الأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في مختلف مواقع عملهم، مشيدا بدورهم والرسالة التي يحملونها، وكذلك دورهم الحركي والتنظيمي.
وأكد عثمان على ضرورة مشاركة المرأة في الإنتخابات، حيث تضمن اللوائح التنظيمية لها هذا الحق، ولن يتم إعتماد أية انتخابات ما لم تمثل المرأة حسب اللوائح والنظام.
وتحدث عثمان عن طبيعة دور المكاتب الحركية والعلاقة بين المكتب الحركي والإقليم، موضحا آلية الإنتخابات ضمن اللوائح والأطر التنظيمية الخاصة بالمكاتب الحركية، وقدم موجزا عن ما تم إنجازه في المكاتب الحركية الفرعية للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في الإقاليم.
وتحدث عثمان عن آلية حصر العضوية للمكتب الحركي، وعن التوجه العملي في مفوضية المنظمات الشعبية لعمل إنتخابات في جميع الأقاليم للمكاتب الحركية الفرعية وصولا إلى إنتخابات المكتب الحركي المركزي، والإتحادات والنقابات المهنية.
وتقدم د. عثمان بالشكر لأمين سر الإقليم، ولمنسق المكاتب الحركية في إقليم شمال الخليل، ولرئيس اللجنة التحضيرية عامر ابو مقدم على تعاونهم الدائم ودورهم الفاعل، والذين أكدوا على الإستعداد التام للعمل لتقليل الصعوبات وتسخير كل الإمكانيات من أجل إنجاح المكاتب الحركية وتفعيل أدائها.
وتم خلال المؤتمر مناقشة أوضاع الأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في المحافظة، وتقييم المرحلة السابقة من العمل في هذا الإطار وأليات تفعيله.
وبعد استيفاء جميع المتطلبات التنظيمية تم إنتخاب زياد الرجوب رئيسا للمؤتمر، وجهاد الطل مقررا للمؤتمر، ومن ثم تم فتح باب الترشيح وتنافس على المقاعد 17مرشحا، حيث فاز بقيادة المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين لإقليم جنوب الخليل دلال المسالمه، ويوسف ربعي، وناصر ربابعه، وعبد الله الطيطي، وهيام أبو عجمية، ومحمد الرجوب، ولبنى حجه.
وبعد إجتماع قيادة المكتب الحركي المنتخبة تم انتخاب عبد الله الطيطي أمينا لسر المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في إقليم شمال الخليل.
حضر المؤتمر د. إياد عثمان أمين سر المكتب الحركي المركزي، وعضو المجلس الثوري زياد الرجوب، ونعيم مرار ممثلا لمفوضية المنظمات الشعبية، وأمين سر إقليم جنوب الخليل ياسر دودين، وكمال جبارين منسق المكاتب الحركية في الإقليم، وامناء سر المكاتب الحركي عيسى جرادات وتيسير أبو عرام ووائل عويمر امين سر حركة فتح في دورا، وعايد الفقيه رئيس قسم الأرشاد في تربية جنوب الخليل، وكادر المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في الإقليم.
وافتتح المؤتمر امين سر إقليم الجنوب ياسر دودين، مرحبا بالحضور وبلجنة الإشراف من مفوضية المنظمات الشعبية، مشيرا إلى البدء بفعاليات المؤتمر التأسيسي الأول للمكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في الإقليم.
وأكد دودين على أهمية رص الصفوف ونبذ الخلافات وتوحيد الجهود في بناء مؤسسات الحركة على أسس ديمقراطية وطنية، مشيرا على القرار الفتحاوي الحكيم بالإنتخابات، التي شملت المكاتب الحركية والإتحادات والنقابات المهنية والمنظمات الشعبية التي هي الذراع الحامي لمنظمة التحرير الفلسطينية والمشروع الوطني، مؤكدا دودين بفخره للتواجد بين الاخصائيين.
وأشار زياد الرجوب الى أهمية مثل هذه الإنتخابات، ودورها في تفعيل العمل التنظيمي والنقابي المهني، مؤكدا على ضرورة الإلتفاف حول القيادة الفلسطينية مع الإحتلال الإسرائيلي، وضرورة إنهاء الإنقسام وتوحيد الوطن والشعب لمقاومة الإحتلال.
وأكد الرجوب على أهمية العمل بجهود جماعية، من أجل تفعيل دور الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في الوطن، والعمل على حماية العضوية لهذه النخبة.
ونقل نعيم مرار تحيات اللواء توفيق الطيراوي مفوض عام المنظمات الشعبية، مؤكدا على أهمية المكاتب الحركية الفاعلة بعد إنعقاد المؤتمر السادس وقراراته فيما يخص المكاتب الحركية، حيث باشرت مفوضية المنظمات الشعبية بعقد العشرات من المؤتمرات لكافة الأطر الفتحاوية والإتحادات النقابية.
وشكر د. إياد عثمان أمين اللجنة التحضيرية لحصر العضوية، معربا عن أمله في تفعيل دور المكتب من خلال كادر الأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في مختلف مواقع عملهم، مشيدا بدورهم والرسالة التي يحملونها، وكذلك دورهم الحركي والتنظيمي.
وأكد عثمان على ضرورة مشاركة المرأة في الإنتخابات، حيث تضمن اللوائح التنظيمية لها هذا الحق، ولن يتم إعتماد أية انتخابات ما لم تمثل المرأة حسب اللوائح والنظام.
وتحدث عثمان عن طبيعة دور المكاتب الحركية والعلاقة بين المكتب الحركي والإقليم، موضحا آلية الإنتخابات ضمن اللوائح والأطر التنظيمية الخاصة بالمكاتب الحركية، وقدم موجزا عن ما تم إنجازه في المكاتب الحركية الفرعية للأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في الإقاليم.
وتحدث عثمان عن آلية حصر العضوية للمكتب الحركي، وعن التوجه العملي في مفوضية المنظمات الشعبية لعمل إنتخابات في جميع الأقاليم للمكاتب الحركية الفرعية وصولا إلى إنتخابات المكتب الحركي المركزي، والإتحادات والنقابات المهنية.
وتقدم د. عثمان بالشكر لأمين سر الإقليم، ولمنسق المكاتب الحركية في إقليم شمال الخليل، ولرئيس اللجنة التحضيرية عامر ابو مقدم على تعاونهم الدائم ودورهم الفاعل، والذين أكدوا على الإستعداد التام للعمل لتقليل الصعوبات وتسخير كل الإمكانيات من أجل إنجاح المكاتب الحركية وتفعيل أدائها.
وتم خلال المؤتمر مناقشة أوضاع الأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في المحافظة، وتقييم المرحلة السابقة من العمل في هذا الإطار وأليات تفعيله.
وبعد استيفاء جميع المتطلبات التنظيمية تم إنتخاب زياد الرجوب رئيسا للمؤتمر، وجهاد الطل مقررا للمؤتمر، ومن ثم تم فتح باب الترشيح وتنافس على المقاعد 17مرشحا، حيث فاز بقيادة المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين لإقليم جنوب الخليل دلال المسالمه، ويوسف ربعي، وناصر ربابعه، وعبد الله الطيطي، وهيام أبو عجمية، ومحمد الرجوب، ولبنى حجه.
وبعد إجتماع قيادة المكتب الحركي المنتخبة تم انتخاب عبد الله الطيطي أمينا لسر المكتب الحركي للأخصائيين النفسيين والإجتماعيين في إقليم شمال الخليل.