مؤتمر صحفي لأطفال مبعدي المهد تضامنا مع زميلهم الطفل محمد عبيات
نشر بتاريخ: 02/05/2011 ( آخر تحديث: 02/05/2011 الساعة: 10:09 )
غزة- معا- وجه اطفال المبعدين من بيت لحم الى غزة نداء إلى الضمائر الحية في العالم والى الأمم المتحدة وأمينها العام بان كي مون على تطبيق بنود الاتفاقات الدولية الخاصة بحقوق الطفل، وان يرغموا الاحتلال على السماح لذوي الطفل محمد عبيات من القدوم إليه في غزة وإنهاء معاناته المستمرة منذ أكثر من عامين.
وقال الطفل احمد حاتم الحمود نجل احد المبعدين في مؤتمر صحفي بغزة: "نحن أطفال مبعدي كنيسة المهد الذين حرمنا من ابسط حقوقنا في الاجتماع بأهلنا في بيت لحم، تضامنا مع زميلنا الطفل محمد عبيات الذي حرمه الاحتلال من الاجتماع بوالدته منذ أكثر من عامين، وذلك لكي يعيش في كنف والده ووالدته وإخوانه كباقي أطفال العالم الذين يعيشون بين أمهاتهم وأبائهم بأمن وطمأنينة، حيث منع الاحتلال الإسرائيلي والدة الطفل محمد وإخوته وأخواته من القدوم إلى غزة عن طريق الأردن مصر وكذلك عن طريق معبر بيت حانون "ايرز".
ودعا حمود مؤسسات حقوق الإنسان في العالم للوقوف إلى جانب زميلنا الطفل محمد في ابسط حقوقه الإنسانية من اجل السماح لوالدته وإخوته وأخواته بالانضمام إلية في غزة.
ووجه الطفل حمود باسم اطفال المبعدين نداء للرئيس محمود عباس "أبو مازن" ورئيس الحكومة الفلسطينية الدكتور سلام فياض بالتدخل لدى الاحتلال الإسرائيلي من اجل إنهاء معاناة الطفل محمد لكي يعيش حياة طبيعية مع والديه.
واكد الاطفال في المؤتمر على حق الطفل محمد في الاجتماع بأسرته وهو حق كل طفل في العالم، وهذا ما نصت علية الاتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق الطفل وهو أن يحيا الأطفال حياة طبيعية في وسط الأسرة مع الوالد والوالدة حيث تنص المادة 9 من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل: يحق للطفل أن يعيش مع والدية إلا إذا كان ذلك يتعارض مع مصلحته.
وقال الاطفال:" إن الطفل محمد محروم من حنان امة وفي المقابل إخوانه وأخواته محرومون من حنان والدهم المبعد ناجي عبيات في غزة، فهي معاناة مشتركة يحرم فيها أطفال المبعد ناجي عبيات من العيش في كنف الوالد والوالدة في حياة طبيعية كباقي أطفال العالم".
وقال الطفل احمد حاتم الحمود نجل احد المبعدين في مؤتمر صحفي بغزة: "نحن أطفال مبعدي كنيسة المهد الذين حرمنا من ابسط حقوقنا في الاجتماع بأهلنا في بيت لحم، تضامنا مع زميلنا الطفل محمد عبيات الذي حرمه الاحتلال من الاجتماع بوالدته منذ أكثر من عامين، وذلك لكي يعيش في كنف والده ووالدته وإخوانه كباقي أطفال العالم الذين يعيشون بين أمهاتهم وأبائهم بأمن وطمأنينة، حيث منع الاحتلال الإسرائيلي والدة الطفل محمد وإخوته وأخواته من القدوم إلى غزة عن طريق الأردن مصر وكذلك عن طريق معبر بيت حانون "ايرز".
ودعا حمود مؤسسات حقوق الإنسان في العالم للوقوف إلى جانب زميلنا الطفل محمد في ابسط حقوقه الإنسانية من اجل السماح لوالدته وإخوته وأخواته بالانضمام إلية في غزة.
ووجه الطفل حمود باسم اطفال المبعدين نداء للرئيس محمود عباس "أبو مازن" ورئيس الحكومة الفلسطينية الدكتور سلام فياض بالتدخل لدى الاحتلال الإسرائيلي من اجل إنهاء معاناة الطفل محمد لكي يعيش حياة طبيعية مع والديه.
واكد الاطفال في المؤتمر على حق الطفل محمد في الاجتماع بأسرته وهو حق كل طفل في العالم، وهذا ما نصت علية الاتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق الطفل وهو أن يحيا الأطفال حياة طبيعية في وسط الأسرة مع الوالد والوالدة حيث تنص المادة 9 من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل: يحق للطفل أن يعيش مع والدية إلا إذا كان ذلك يتعارض مع مصلحته.
وقال الاطفال:" إن الطفل محمد محروم من حنان امة وفي المقابل إخوانه وأخواته محرومون من حنان والدهم المبعد ناجي عبيات في غزة، فهي معاناة مشتركة يحرم فيها أطفال المبعد ناجي عبيات من العيش في كنف الوالد والوالدة في حياة طبيعية كباقي أطفال العالم".