انتشال جثتين من تجمع للمياه في اريحا
نشر بتاريخ: 02/05/2011 ( آخر تحديث: 03/05/2011 الساعة: 09:56 )
اريحا-معا- انتشلت طواقم الدفاع المدني في محافظة أريحا والأغوار، جثتين لمواطنة وشاب من بركة تجميع مياه زراعية في منطقة وادي القلط مساء اليوم .
وفي تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني ان الطواقم هرعت إثر بلاغ من طواقم الهلال الأحمر عن جثة المواطنة "خ. م" في الثلاثين من العمر تطفو على سطح المياه في الموقع المذكور أعلاه وعلى الفور توجهت طواقم الإنقاذ للموقع وعملت على إنتشال جثة المواطنة، وتبين أن هناك جثة إخرى في المياه حيث تم النزول والغطس وإنتشال الجثة وهي للشاب "م م" وعمره 16 عاما كان عالقاً أسفل المياه "قاع البركة" على عمق مترين.
وبعد إنتشال الجثمانين تم تسليمهم للطواقم إسعاف الهلال الأحمر بحضور الشرطة التي فتحت تحقيقاً في الحادث .
هذا وقد أهاب الدفاع المدني بالمواطنين تجنب السباحة في تجمعات البرك الزراعية والمستنقعات وأماكن تجمع المياه لما تشكله من خطورة المياه الملوثة فيها والتي تسبب الغرق والإختناق في اغلب الأحيان .
ودعا المزارعين لتسييج إطار البرك ووضع الإشارات التحذيرية فيها لكثرة إستخدام المواد والأدوية الزراعية فيها التي تلحق الضرر عند السباحة فيها وخصوصاً أن كثيراً من المواطنين والأطفال يلجأون اليها بغرض السباحة ولا يعون حجم الخطورة فيها.
وفي تقرير لإدارة العلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني ان الطواقم هرعت إثر بلاغ من طواقم الهلال الأحمر عن جثة المواطنة "خ. م" في الثلاثين من العمر تطفو على سطح المياه في الموقع المذكور أعلاه وعلى الفور توجهت طواقم الإنقاذ للموقع وعملت على إنتشال جثة المواطنة، وتبين أن هناك جثة إخرى في المياه حيث تم النزول والغطس وإنتشال الجثة وهي للشاب "م م" وعمره 16 عاما كان عالقاً أسفل المياه "قاع البركة" على عمق مترين.
وبعد إنتشال الجثمانين تم تسليمهم للطواقم إسعاف الهلال الأحمر بحضور الشرطة التي فتحت تحقيقاً في الحادث .
هذا وقد أهاب الدفاع المدني بالمواطنين تجنب السباحة في تجمعات البرك الزراعية والمستنقعات وأماكن تجمع المياه لما تشكله من خطورة المياه الملوثة فيها والتي تسبب الغرق والإختناق في اغلب الأحيان .
ودعا المزارعين لتسييج إطار البرك ووضع الإشارات التحذيرية فيها لكثرة إستخدام المواد والأدوية الزراعية فيها التي تلحق الضرر عند السباحة فيها وخصوصاً أن كثيراً من المواطنين والأطفال يلجأون اليها بغرض السباحة ولا يعون حجم الخطورة فيها.