ك نسور فلسطين: استشهاد الشيخ بن لادن يكشف الوجه الحقيقي للديمقراطية الأمريكية
نشر بتاريخ: 03/05/2011 ( آخر تحديث: 03/05/2011 الساعة: 13:07 )
غزة- معا- دانت كتاب نسور فلسطين اغتيال الشيخ أسامة بن لادن قائلة "إن قتله عمل إجرامي وخسيس ويدلل على الدرك الدنس الذي وصلت له هذه الإدارة الخبيثة".
وأعربت الكتائب عن استهجانها الموقف الرسمي والشعبي على الصعيدين القومي والإسلامي.
وقالت:"ما دام الشهيد قد مثل حالة جهادية وحالة عداء متقدم مع الامبريالية الأمريكية وأعوانها فما المانع من نعيه وما المانع من الرد على العنجهية الأمريكية والتي بتقديرنا يبدو أنها نجحت في ظل الظرف الراهن بإيصال فلسفتها الميكافيلية ورسخت مقولة شرذمة الأمة ورسم حاضرها ومستقبلها في دوائرها المجرمة".
وأضافت:" لقد مثل الشيخ المجاهد/ أسامة بن لادن ابان ضربه لأمريكا في عقر دارها ضمير ووجدان كل أحرار العالم ورسم الفرحة على قلوب الجميع ولو قدرنا ما قام به أسامة بن لادن من أعمال إن سلمنا كما يحلو لهم بأنها إرهابية, وحاشى لله أن تكون كذلك, فان الجرائم اليومية التي ارتكبتها وما زالت الحكومة الأمريكية وفي كل أرجاء الكرة الأرضية فان الشهيد المجاهد/ الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله لن يكون أكثر من نقطة في بحر وان كان هناك إرهاب في العالم فان أمريكا وربيبتها اسرائيل هما من يشكلان رأس حربة الإرهاب على المستوى الكوني".
وناشدت الكتائب الشعب السعودي وكل أحرار العرب والمسلمين بالرد على أوباما ودفن الشهيد في مسقط رأسه وتكريمه تكريم الشهداء.
وقالت إن استشهاد شيخ الجهاد والمجاهدين أسامة بن لادن لا ولن يمنح الإدارة الأمريكية الأمن والأمان ما لم تغير من مواقفها وتعود للمثل التي ناضل من أجلها أبراهام لنكولن ومارتن لوثر كنج.
وتابعت: "ستنجب أمتنا الإسلامية والعربية الملايين من أمثال الشيخ الشهيد أسامة بن لادن كرد طبيعي على الجرائم الأمريكية التي ما زالت ترتكب يوميا بحق أمتينا العربية والإسلامية وبحق كل شعوب العالم".
وأعربت الكتائب عن استهجانها الموقف الرسمي والشعبي على الصعيدين القومي والإسلامي.
وقالت:"ما دام الشهيد قد مثل حالة جهادية وحالة عداء متقدم مع الامبريالية الأمريكية وأعوانها فما المانع من نعيه وما المانع من الرد على العنجهية الأمريكية والتي بتقديرنا يبدو أنها نجحت في ظل الظرف الراهن بإيصال فلسفتها الميكافيلية ورسخت مقولة شرذمة الأمة ورسم حاضرها ومستقبلها في دوائرها المجرمة".
وأضافت:" لقد مثل الشيخ المجاهد/ أسامة بن لادن ابان ضربه لأمريكا في عقر دارها ضمير ووجدان كل أحرار العالم ورسم الفرحة على قلوب الجميع ولو قدرنا ما قام به أسامة بن لادن من أعمال إن سلمنا كما يحلو لهم بأنها إرهابية, وحاشى لله أن تكون كذلك, فان الجرائم اليومية التي ارتكبتها وما زالت الحكومة الأمريكية وفي كل أرجاء الكرة الأرضية فان الشهيد المجاهد/ الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله لن يكون أكثر من نقطة في بحر وان كان هناك إرهاب في العالم فان أمريكا وربيبتها اسرائيل هما من يشكلان رأس حربة الإرهاب على المستوى الكوني".
وناشدت الكتائب الشعب السعودي وكل أحرار العرب والمسلمين بالرد على أوباما ودفن الشهيد في مسقط رأسه وتكريمه تكريم الشهداء.
وقالت إن استشهاد شيخ الجهاد والمجاهدين أسامة بن لادن لا ولن يمنح الإدارة الأمريكية الأمن والأمان ما لم تغير من مواقفها وتعود للمثل التي ناضل من أجلها أبراهام لنكولن ومارتن لوثر كنج.
وتابعت: "ستنجب أمتنا الإسلامية والعربية الملايين من أمثال الشيخ الشهيد أسامة بن لادن كرد طبيعي على الجرائم الأمريكية التي ما زالت ترتكب يوميا بحق أمتينا العربية والإسلامية وبحق كل شعوب العالم".