بيت لحم- محاضرة للتوجيه السياسي في مدرسة ذكور بيت ساحور
نشر بتاريخ: 04/05/2011 ( آخر تحديث: 04/05/2011 الساعة: 12:10 )
بيت لحم- معا- التقى وفد من هيئة التوجيه السياسي والوطني طلبة مدرسة ذكور بيت ساحور الثانوية، ضم كلا من حسن ربعي مفوض التثقيف الوطني في الجنوب ومحمد شحادة مفوض الجامعات والمعاهد.
وكان في استقبالهم مدير المدرسة المربي وليد الخطيب، وعقب ذلك القيت محاضرة تحت عنوان "النكبة ... بين الألم والأمل"، حيث استعرض فيها حسن ربعي المراحل الاستعمارية والتآمرية التي أنتجت النكبة.
وقال الخطيب، كان المستعمر البريطاني منحازا بالكامل للرؤية "الصهيونية" ويثبت ذلك وعد بلفور عام 1917 وتطرق إلى الوسائل التي كان يستخدمها الانجليز في ترويع الفلسطينيين والتغاضي البريطاني عن المجازر والاعتداءات.
وعدد المراحل الثورية التي واكبت العمل النضالي الفلسطيني، مؤكدا على أن التمسك بالحق الفلسطيني كان كفيلاً بالتصدي لرابع جيش، من حيث التسليح والقوة في الشرق الأوسط.
وأشار إلى الانتفاضة الأولى هدمت جدار الخوف من قوات الاحتلال، وإنها سحبت الاعتراف العالمي بشرعية حقوقنا الفلسطينية.
وأشار إلى أن النكبة ظلت في أذهان الفلسطينيين وتوارثوها جيلا بعد جيل مسقطا بذلك نظرية رئيسة وزراء إسرائيل السابقة جولدا مئير في أن الكبار يموتون والصغار ينسون.
وكان في استقبالهم مدير المدرسة المربي وليد الخطيب، وعقب ذلك القيت محاضرة تحت عنوان "النكبة ... بين الألم والأمل"، حيث استعرض فيها حسن ربعي المراحل الاستعمارية والتآمرية التي أنتجت النكبة.
وقال الخطيب، كان المستعمر البريطاني منحازا بالكامل للرؤية "الصهيونية" ويثبت ذلك وعد بلفور عام 1917 وتطرق إلى الوسائل التي كان يستخدمها الانجليز في ترويع الفلسطينيين والتغاضي البريطاني عن المجازر والاعتداءات.
وعدد المراحل الثورية التي واكبت العمل النضالي الفلسطيني، مؤكدا على أن التمسك بالحق الفلسطيني كان كفيلاً بالتصدي لرابع جيش، من حيث التسليح والقوة في الشرق الأوسط.
وأشار إلى الانتفاضة الأولى هدمت جدار الخوف من قوات الاحتلال، وإنها سحبت الاعتراف العالمي بشرعية حقوقنا الفلسطينية.
وأشار إلى أن النكبة ظلت في أذهان الفلسطينيين وتوارثوها جيلا بعد جيل مسقطا بذلك نظرية رئيسة وزراء إسرائيل السابقة جولدا مئير في أن الكبار يموتون والصغار ينسون.