وزيرة شؤون المرأة تطلع ممثل النرويج على أنشطة الوزارة
نشر بتاريخ: 05/05/2011 ( آخر تحديث: 05/05/2011 الساعة: 15:13 )
رام الله- معا- إلتقت ربيحة ذياب وزير شؤون المرأة، في مقر الوزارة، اليوم، شتين تورجيرسبراتن ممثل النرويج لدى السلطة الوطنية الفلسطينية ترافقه مساعدة البرامج منتهى عقل، للإطلاع على أوضاع المرأة الفلسطينية.
وفي البداية رحبت ذياب بالضيف وأكدت على تقدير الشعب الفلسطيني الكبير لكل ما تبذله النرويج حكومة وشعباً لدعم القضية الفلسطينية، وسعيها الدائم ومنذ البداية لإحلال السلام وتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقدمت ذياب للوفد الضيف نبذة عن نشأة الوزارة وآليات عملها على السياسات والتوجهات والقوانين المتعلقة بالمرأة، وتقاطع عملها مع وزارات أخرى، ودور الوزارة الرقابي على الوزارات ومدى مراعاتها لقضايا النوع الإجتماعي.
وأكدت ذياب على عمل الوزارة بالشراكة مع المؤسسات الرسمية والنسوية والتعاون الدائم، وتحقيق الوزارة لعدد من الإنجازات أبرزها مجموعة قرارات من مجلس الوزراء المتعلقة بالمرأة وهي تبني الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء، واللجنة الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، وإنشاء وحدات النوع الإجتماعي في الوزارات، والموازنة الحساسة للنوع الإجتماعي.
وشددت ذياب على أهمية توقيع سيادة الرئيس محمود عباس على إتفاقية إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" والتي ستكفل ملائمة كافة القوانين الفلسطينية التي سيتم إقرارها لاحقاً مع بنود الإتفاقية.
بدوره أكد تورجيرسبراتن على العلاقات الوطيدة التي تربط الشعبين الفلسطيني والنرويجي، وإستعداد النرويج لتقديم كافة أشكال الدعم المطلوب لإقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف تورجيرسبراتن بأن النرويج تنفذ عدد من البرامج في موضوع النوع الإجتماعي مع عدد من المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق هدف تمكين المرأة الفلسطينية لتنعم بالعدالة والمساواة في دولة فلسطين القادمة.
بدورها شرحت عقل عن برامج الدعم التي تقدمها النرويج للشعب الفلسطيني في قطاعات مختلفة منها الماء، والكهرباء، والمفاوضات، الديمقراطية، ودعم الموازنة، إضافة إلى برنامج النوع الإجتماعي والذي يشمل عدة محاور تتعلق بالحقوق السياسية، والإقتصادية، والصحة الإنجابية، ومناهضة العنف ضد المرأة.
وفي البداية رحبت ذياب بالضيف وأكدت على تقدير الشعب الفلسطيني الكبير لكل ما تبذله النرويج حكومة وشعباً لدعم القضية الفلسطينية، وسعيها الدائم ومنذ البداية لإحلال السلام وتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وقدمت ذياب للوفد الضيف نبذة عن نشأة الوزارة وآليات عملها على السياسات والتوجهات والقوانين المتعلقة بالمرأة، وتقاطع عملها مع وزارات أخرى، ودور الوزارة الرقابي على الوزارات ومدى مراعاتها لقضايا النوع الإجتماعي.
وأكدت ذياب على عمل الوزارة بالشراكة مع المؤسسات الرسمية والنسوية والتعاون الدائم، وتحقيق الوزارة لعدد من الإنجازات أبرزها مجموعة قرارات من مجلس الوزراء المتعلقة بالمرأة وهي تبني الإستراتيجية الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء، واللجنة الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة، وإنشاء وحدات النوع الإجتماعي في الوزارات، والموازنة الحساسة للنوع الإجتماعي.
وشددت ذياب على أهمية توقيع سيادة الرئيس محمود عباس على إتفاقية إلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" والتي ستكفل ملائمة كافة القوانين الفلسطينية التي سيتم إقرارها لاحقاً مع بنود الإتفاقية.
بدوره أكد تورجيرسبراتن على العلاقات الوطيدة التي تربط الشعبين الفلسطيني والنرويجي، وإستعداد النرويج لتقديم كافة أشكال الدعم المطلوب لإقامة الدولة الفلسطينية.
وأضاف تورجيرسبراتن بأن النرويج تنفذ عدد من البرامج في موضوع النوع الإجتماعي مع عدد من المؤسسات الرسمية ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق هدف تمكين المرأة الفلسطينية لتنعم بالعدالة والمساواة في دولة فلسطين القادمة.
بدورها شرحت عقل عن برامج الدعم التي تقدمها النرويج للشعب الفلسطيني في قطاعات مختلفة منها الماء، والكهرباء، والمفاوضات، الديمقراطية، ودعم الموازنة، إضافة إلى برنامج النوع الإجتماعي والذي يشمل عدة محاور تتعلق بالحقوق السياسية، والإقتصادية، والصحة الإنجابية، ومناهضة العنف ضد المرأة.