تربية قباطية تعقد الملتقى التربوي السنوي الثاني
نشر بتاريخ: 06/05/2011 ( آخر تحديث: 06/05/2011 الساعة: 13:26 )
جنين- معا- عقدت أمس مديرية التربية والتعليم في قباطية الملتقى التربوي السنوي الثاني، بالشراكة مع مؤسسة" الرؤيا العالمية" بعنوان "دور الإرشاد التربوي والتعليم التقني وأثره على التحصيل".
إفتتحت الملتقى ريما دراغمة مديرة التربية والتعليم في قباطية مرحبة بالحضور وقالت: "يأتي عقد الملتقى في هذا العام وشعبنا يحتفل بالمصالحة الوطنية، كما أنه يأتي في سياق الحراك الثقافي التربوي الذي تشهده المديرية، ويمثل الملتقى محطة مهمة من محطات عرض التجارب التربوية وتقييمها".
وأعرب محمد زيد وكيل وزارة التربية والتعليم العالي عن سعادته لحضور ملتقى تربية قباطية الثاني، وأكد على أهمية هذه اللقاءات ودورها في بلورة حلول لمشاكل تعترض المسيرة التربوية.
وأعلن أبو زيد أن شعار العام القادم سيكون "عام الإدارة المدرسية" وذلك لما تمثله الإدارات المدرسية من أدوات في تفعيل المسيرة التربوية، مضيفا "لا نألو جهدا في سلوك أي طريق تدعو لتحسين التحصيل لدى طلابنا".
وقدم سامر النجار عميد التخطيط والتطوير في جامعة فلسطين التقنية "خضوري" ورقة بحثية عن تجسير العلاقة بين المدارس والجامعة، وناقش العثرات التي يمكن أن تعترض الطالب لإلتحاقه بالجامعة وآليات تخطي هذه العثرات.
وتطرق أسامة اشتية في ورقته العملية تحت عنوان "واقع التعليم المهني في المدارس الثانوية الصناعية في فلسطين" إلى فروع التعليم التقني الفلسطيني، وآفاق تطور التعليم التقني بما يتلاءم وحاجة السوق الفلسطيني.
وعرض عبد المنعم لحلوح رئيس قسم الإرشاد التربوي في المديرية، فيلما أنتجه عن دور الإرشاد التربوي في توجيه الطلبة لإتخاذ القرار وتحديد وجهة الدراسة، كما بين أثر ذلك في تحسين التحصيل عند الطالب.
وقدم مروان حنتولي رئيس قسم الإشراف التربوي تجربة مديرية التربية في قباطية في مشروع القراءة والكتابة لتلافي تقصير الطلبة في إمتلاك مهارات القراءة والكتابة، حيث تطرق إلى آليات التنفيذ والتقويم والتوصيات.
وشرح عبد الله زيد مشرف المرحلة في المديرية تجربة المديرية في قياس إمتلاك طلبة الصف الأول الأساسي لمهارات القراءة والكتابة، ووضح طرق القياس التي أجريت وآليات التنفيذ والنتائج.
وقدمت ريما الكيلاني مدير عام الإرشاد التربوي والتربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم مداخلة حول المفهوم الشامل للإرشاد، ودور المرشد التربوي في تفعيل المفهوم لتحقيق مخرجات إيجابية في مسيرة التربية.
كما قدم محمد القبج مدير عام الميدان التربوي في وزارة التربية والتعليم مداخلة حول مقررات المدارس الثانوية الصناعية، وعلاقتها بالمقررات في الجامعات التطبيقية، ثم وضح الفجوة المعرفية التي يمكن أن تتخلق في إنتقال الطالب إلى الجامعة.
إفتتحت الملتقى ريما دراغمة مديرة التربية والتعليم في قباطية مرحبة بالحضور وقالت: "يأتي عقد الملتقى في هذا العام وشعبنا يحتفل بالمصالحة الوطنية، كما أنه يأتي في سياق الحراك الثقافي التربوي الذي تشهده المديرية، ويمثل الملتقى محطة مهمة من محطات عرض التجارب التربوية وتقييمها".
وأعرب محمد زيد وكيل وزارة التربية والتعليم العالي عن سعادته لحضور ملتقى تربية قباطية الثاني، وأكد على أهمية هذه اللقاءات ودورها في بلورة حلول لمشاكل تعترض المسيرة التربوية.
وأعلن أبو زيد أن شعار العام القادم سيكون "عام الإدارة المدرسية" وذلك لما تمثله الإدارات المدرسية من أدوات في تفعيل المسيرة التربوية، مضيفا "لا نألو جهدا في سلوك أي طريق تدعو لتحسين التحصيل لدى طلابنا".
وقدم سامر النجار عميد التخطيط والتطوير في جامعة فلسطين التقنية "خضوري" ورقة بحثية عن تجسير العلاقة بين المدارس والجامعة، وناقش العثرات التي يمكن أن تعترض الطالب لإلتحاقه بالجامعة وآليات تخطي هذه العثرات.
وتطرق أسامة اشتية في ورقته العملية تحت عنوان "واقع التعليم المهني في المدارس الثانوية الصناعية في فلسطين" إلى فروع التعليم التقني الفلسطيني، وآفاق تطور التعليم التقني بما يتلاءم وحاجة السوق الفلسطيني.
وعرض عبد المنعم لحلوح رئيس قسم الإرشاد التربوي في المديرية، فيلما أنتجه عن دور الإرشاد التربوي في توجيه الطلبة لإتخاذ القرار وتحديد وجهة الدراسة، كما بين أثر ذلك في تحسين التحصيل عند الطالب.
وقدم مروان حنتولي رئيس قسم الإشراف التربوي تجربة مديرية التربية في قباطية في مشروع القراءة والكتابة لتلافي تقصير الطلبة في إمتلاك مهارات القراءة والكتابة، حيث تطرق إلى آليات التنفيذ والتقويم والتوصيات.
وشرح عبد الله زيد مشرف المرحلة في المديرية تجربة المديرية في قياس إمتلاك طلبة الصف الأول الأساسي لمهارات القراءة والكتابة، ووضح طرق القياس التي أجريت وآليات التنفيذ والنتائج.
وقدمت ريما الكيلاني مدير عام الإرشاد التربوي والتربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم مداخلة حول المفهوم الشامل للإرشاد، ودور المرشد التربوي في تفعيل المفهوم لتحقيق مخرجات إيجابية في مسيرة التربية.
كما قدم محمد القبج مدير عام الميدان التربوي في وزارة التربية والتعليم مداخلة حول مقررات المدارس الثانوية الصناعية، وعلاقتها بالمقررات في الجامعات التطبيقية، ثم وضح الفجوة المعرفية التي يمكن أن تتخلق في إنتقال الطالب إلى الجامعة.