طولكرم- مركز "العودة" يعقد سلسلة ندوات على شرف ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 07/05/2011 ( آخر تحديث: 07/05/2011 الساعة: 15:54 )
طولكرم- معا- عقد مركز العودة لرعاية الطفولة والشباب في مخيم طولكرم، سلسلة ندوات تثقيفة على شرف ذكرى النكبة (63)، خصّصت لطلبة مدرسة الاسراء النموذجية في المدينة ومدرسة وكالة الغوث.
واستضاف المركز كل من محمود خليفة من دائرة شؤون اللاجئين والسيد رمزي رباح من اللجنة الوطنية العليا لذكرى النكبة.
وتناول خليفة ورباح الإحداث التي شهدها العالم العربي عامة وفلسطين خاصة قبل أحداث النكبة، والتي كان من أبرزها "وعد بلفور ومعاهدة سايكس بيكو ومؤتمر سان ريمو والانتداب البريطاني على فلسطين وثورة البراق وثورة الــ 1936 وقرار التقسيم 181 ومذبحة دير ياسين التي شكلت لدى الفلسطينيين نوع من الخوف من إجرام الحركات الصهيونية وتهديدهم بالرحيل تحت ضغط الإرهاب الصهيوني".
واوضح خليفة ان فعاليات احياء ذكرى النكبة التي ستنطلق في كافة أرجاء الوطن وفي الشتات، هي تعبير عن تمسك كافة أطياف الشعب الفلسطيني بحق العودة على أساس قرارات الشرعية الدولية، لافتاً الى ان هذه الفعاليات تعبر عن رفضنا ومواجهتنا لكافة مخططات الاحتلال الإسرائيلي، الرامية لحرمان أبناء شعبنا من حقهم في العودة.
وأضاف خليفة، أن قضية العودة إلى الديار كانت وما زالت المحرك الرئيس للحركة الوطنية الفلسطينية بكل أطيافها السياسية، حتى أصبحت في حد ذاتها مُلهمة للثورة.
بدوره تحدث علاء سروجي الإداري في مركز العودة انه تأتي هذه الفعاليات ضمن برنامج وضعه مركز العودة من اجل احياء الذكرى الــ 63 للنكبة، وذلك بترسيخ وزرع الوعي الوطني في اذهان اطفالنا.
واستضاف المركز كل من محمود خليفة من دائرة شؤون اللاجئين والسيد رمزي رباح من اللجنة الوطنية العليا لذكرى النكبة.
وتناول خليفة ورباح الإحداث التي شهدها العالم العربي عامة وفلسطين خاصة قبل أحداث النكبة، والتي كان من أبرزها "وعد بلفور ومعاهدة سايكس بيكو ومؤتمر سان ريمو والانتداب البريطاني على فلسطين وثورة البراق وثورة الــ 1936 وقرار التقسيم 181 ومذبحة دير ياسين التي شكلت لدى الفلسطينيين نوع من الخوف من إجرام الحركات الصهيونية وتهديدهم بالرحيل تحت ضغط الإرهاب الصهيوني".
واوضح خليفة ان فعاليات احياء ذكرى النكبة التي ستنطلق في كافة أرجاء الوطن وفي الشتات، هي تعبير عن تمسك كافة أطياف الشعب الفلسطيني بحق العودة على أساس قرارات الشرعية الدولية، لافتاً الى ان هذه الفعاليات تعبر عن رفضنا ومواجهتنا لكافة مخططات الاحتلال الإسرائيلي، الرامية لحرمان أبناء شعبنا من حقهم في العودة.
وأضاف خليفة، أن قضية العودة إلى الديار كانت وما زالت المحرك الرئيس للحركة الوطنية الفلسطينية بكل أطيافها السياسية، حتى أصبحت في حد ذاتها مُلهمة للثورة.
بدوره تحدث علاء سروجي الإداري في مركز العودة انه تأتي هذه الفعاليات ضمن برنامج وضعه مركز العودة من اجل احياء الذكرى الــ 63 للنكبة، وذلك بترسيخ وزرع الوعي الوطني في اذهان اطفالنا.