الدكتور كتانة يفتتح عددا من مشاريع الكهرباء في قرى محافظة الخليل
نشر بتاريخ: 07/05/2011 ( آخر تحديث: 07/05/2011 الساعة: 19:30 )
الخليل- معا- قام الدكتور عمر كتانه رئيس سلطة الطاقة بجولة شملت العديد من قرى شرق وجنوب محافظة الخليل افتتح خلالها العديد من المشاريع التي نفذتها سلطة الطاقة والخاصة بإيصال التيار الكهربائي.
واستهل د. كتانه جولته يرافقه المهندس فؤاد العملة مدير عام التخطيط في سلطة الطاقة بزيارة مقر محافظة الخليل حيث اجتمع مع المحافظ حميد وبحضور مدير عام الحكم المحلي المهندس رشيد عوض والمهندس سامي شنيور رئيس بلدية الظاهرية رئيس مجلس ادارة شركة كهرباء الجنوب وزهران ابوقبيطة رئيس بلدية يطا والمهندس نايف الهور مدير عام شركة كهرباء الجنوب وباسل القاضي مدير الشئون المالية والإدارية في الشركة حيث اشار الدكتور كتانه في اجتماعه الى سياسة الحكومة في اعادة هيكلة قطاع التوزيع الكهربائي وتطويره في المحافظة من خلال اعادة تأسيس شركة كهرباء الجنوب لتعنى بإدارة توزيع الكهرباء وايصالها للمواطن بالجودة المطلوبة وبالأسعار المناسبة مشيرا الى ان الحكومة بصدد اصدار نظام التعرفة الموحد خلال الايام القادمة والذي سيتم من خلاله فرض التعرفه التي ستخفف من الأعباء المالية على المواطن سواء من حيث سعر الطاقة المستهلكة او من حيث رسوم الربط اخذين بعين الإعتبار الشرائح الإجتماعية وخاصة شريحة ذوي الدخل المحدود حيث ستتحمل الحكومة جزء من هذه التكاليف من خلال تعويض شركات توزيع الكهرباء عن دعم هذه الشرائح.
ثم بدأ د.كتانه جولته بإفتتاح مشروع انارة تجمع قرى مسافر يطا بالكهرباء، حيث تم من خلال هذا المشروع ايصال التيار الكهربائي لقرى زويدين، ام الخير، النجادا، خشم الكرم والهذلين حيث بلغت تكاليف المشروع مليون دولار بتمويل من خزينة السلطة الوطنية، وقد عبر رؤساء المجالس القروية المستفيدة من المشروع عن شكرهم وامتنانهم من الأهتمام الذي اولته السلطة الوطنية لهذه القرى ممثلة بالرئيس محمود عباس والدكتور سلام فياض والدكتور كتانه، خاصة وان هذه القرى تعاني من الهجمة الإستيطانية المتكررة ومن اعاقة ايصال الخدمات لها من قبل الإحتلال.
كما وافتتح د. كتانه مشروع انارة قرية توانه بالكهرباء ، والذي اتى بعد جهود مضنية بذلتها سلطة الطاقة والحكومة الفلسطينية والمجلس القروي للحصول على التراخيص اللازمة لتزويد القرية بالكهرباء، تكللت هذه الجهود بربط القرية بشبكة كهرباء يطا من خلال شبكة الضغط المتوسط.
كما زار الدكتور كتانه قرية غوين حيث افتتح مشروع ربط الخربة بالكهرباء من خلال شبكة كهرباء السموع، حيث كان في استقباله رئيس واعضاء بلدية السموع واهالي خربة غوين الذين عبروا عن عميق شكرهم للدكتور كتانه واعتزازهم بسلطة الطاقة التي بذلت كل الجهود لربط القرية بالكهرباء بالرغم من كل الإعاقات التي فرضها الأحتلال الأسرائيلي.
وقال كتانه خلال افتتاح المشاريع ان الحكومة الفلسطينية ستواصل اهتمامها بإيصال الخدمات الضرورية لجميع المواطنين، بما في ذلك المناطق النائية وتلك التي تعاني من عمليات التوسع الاستيطاني.
واختتم د. كتانه جولته بزيارة بلدية يطا حيث اجتمع في البلدية مع رئيس البلدية ورئيس مجلس ادارة شركة كهرباء الجنوب وبحضور مدير عام الشركة والمدير المالي والإداري حيث ناقش في الإجتماع الإشكاليات التي تعاني منها الشركة واضاف بان الحكومة بصدد تشكيل مجلس ادارة الشركة حسب قرار مجلس الوزراء والذي سيضطلع بدوره فوارا في حل جميع المشاكل التي تعاني منها الشركة حاليا والبدء بنقل خدمة توزيع الكهرباء من الهيئات المحلية الى شركة كهرباء منطقة الجنوب التي ستعمل حسب رؤية الحكومة في بناء وتنظيم وتطوير قطاع الكهرباء ليكون قادرا على توفير الخدمة اللازمة للمواطن والضرورية لخلق بيئة استثمارية ونمو اقتصادي في الوطن مضيفا ان الحكومة ستوفر المناخ المناسب لنقل خدمة الكهرباء من الهيئات المحلية الى شركة التوزيع من خلال تعويضها ماليا طيلة مدة تاسيس الشركة عن اثر نقل الخدمة الى الشركة.
واستهل د. كتانه جولته يرافقه المهندس فؤاد العملة مدير عام التخطيط في سلطة الطاقة بزيارة مقر محافظة الخليل حيث اجتمع مع المحافظ حميد وبحضور مدير عام الحكم المحلي المهندس رشيد عوض والمهندس سامي شنيور رئيس بلدية الظاهرية رئيس مجلس ادارة شركة كهرباء الجنوب وزهران ابوقبيطة رئيس بلدية يطا والمهندس نايف الهور مدير عام شركة كهرباء الجنوب وباسل القاضي مدير الشئون المالية والإدارية في الشركة حيث اشار الدكتور كتانه في اجتماعه الى سياسة الحكومة في اعادة هيكلة قطاع التوزيع الكهربائي وتطويره في المحافظة من خلال اعادة تأسيس شركة كهرباء الجنوب لتعنى بإدارة توزيع الكهرباء وايصالها للمواطن بالجودة المطلوبة وبالأسعار المناسبة مشيرا الى ان الحكومة بصدد اصدار نظام التعرفة الموحد خلال الايام القادمة والذي سيتم من خلاله فرض التعرفه التي ستخفف من الأعباء المالية على المواطن سواء من حيث سعر الطاقة المستهلكة او من حيث رسوم الربط اخذين بعين الإعتبار الشرائح الإجتماعية وخاصة شريحة ذوي الدخل المحدود حيث ستتحمل الحكومة جزء من هذه التكاليف من خلال تعويض شركات توزيع الكهرباء عن دعم هذه الشرائح.
ثم بدأ د.كتانه جولته بإفتتاح مشروع انارة تجمع قرى مسافر يطا بالكهرباء، حيث تم من خلال هذا المشروع ايصال التيار الكهربائي لقرى زويدين، ام الخير، النجادا، خشم الكرم والهذلين حيث بلغت تكاليف المشروع مليون دولار بتمويل من خزينة السلطة الوطنية، وقد عبر رؤساء المجالس القروية المستفيدة من المشروع عن شكرهم وامتنانهم من الأهتمام الذي اولته السلطة الوطنية لهذه القرى ممثلة بالرئيس محمود عباس والدكتور سلام فياض والدكتور كتانه، خاصة وان هذه القرى تعاني من الهجمة الإستيطانية المتكررة ومن اعاقة ايصال الخدمات لها من قبل الإحتلال.
كما وافتتح د. كتانه مشروع انارة قرية توانه بالكهرباء ، والذي اتى بعد جهود مضنية بذلتها سلطة الطاقة والحكومة الفلسطينية والمجلس القروي للحصول على التراخيص اللازمة لتزويد القرية بالكهرباء، تكللت هذه الجهود بربط القرية بشبكة كهرباء يطا من خلال شبكة الضغط المتوسط.
كما زار الدكتور كتانه قرية غوين حيث افتتح مشروع ربط الخربة بالكهرباء من خلال شبكة كهرباء السموع، حيث كان في استقباله رئيس واعضاء بلدية السموع واهالي خربة غوين الذين عبروا عن عميق شكرهم للدكتور كتانه واعتزازهم بسلطة الطاقة التي بذلت كل الجهود لربط القرية بالكهرباء بالرغم من كل الإعاقات التي فرضها الأحتلال الأسرائيلي.
وقال كتانه خلال افتتاح المشاريع ان الحكومة الفلسطينية ستواصل اهتمامها بإيصال الخدمات الضرورية لجميع المواطنين، بما في ذلك المناطق النائية وتلك التي تعاني من عمليات التوسع الاستيطاني.
واختتم د. كتانه جولته بزيارة بلدية يطا حيث اجتمع في البلدية مع رئيس البلدية ورئيس مجلس ادارة شركة كهرباء الجنوب وبحضور مدير عام الشركة والمدير المالي والإداري حيث ناقش في الإجتماع الإشكاليات التي تعاني منها الشركة واضاف بان الحكومة بصدد تشكيل مجلس ادارة الشركة حسب قرار مجلس الوزراء والذي سيضطلع بدوره فوارا في حل جميع المشاكل التي تعاني منها الشركة حاليا والبدء بنقل خدمة توزيع الكهرباء من الهيئات المحلية الى شركة كهرباء منطقة الجنوب التي ستعمل حسب رؤية الحكومة في بناء وتنظيم وتطوير قطاع الكهرباء ليكون قادرا على توفير الخدمة اللازمة للمواطن والضرورية لخلق بيئة استثمارية ونمو اقتصادي في الوطن مضيفا ان الحكومة ستوفر المناخ المناسب لنقل خدمة الكهرباء من الهيئات المحلية الى شركة التوزيع من خلال تعويضها ماليا طيلة مدة تاسيس الشركة عن اثر نقل الخدمة الى الشركة.