برنامج التبادل الشبابي الدولي "زاجل" ينظم مؤتمراً مرئياً مع جامعة موناش الاسترالية
نشر بتاريخ: 18/09/2006 ( آخر تحديث: 18/09/2006 الساعة: 20:01 )
نابلس - معا - نظم برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل)، التابع لدائرة العلاقات العامة في جامعة النجاح الوطنية، مؤتمراً مرئياً عبر تقنية "الفيديو كونفرنس"، مع طلبة البكالوريوس والماجستير في جامعة موناش الاسترالية.
تحدث الطلبة الفلسطينيون لزملائهم الاستراليين عن الظروف التي تمر بها مسيرة التعليم في الأراضي الفلسطينية، كما تطرق الطلبة من الطرفين إلى مناقشة القضايا المرتبطة بالصراع العربي الإسرائيلي ومراحله المختلفة وانتهاءاً بانتفاضة الأقصى والحصار المفروض على الأراضي الفلسطينية وبناء جدار الفصل العنصري على الأراضي الفلسطينية.
وقد أعرب الطلبة الفلسطينيون عن استيائهم من التغطية الإعلامية غير الموضوعية للأخبار الواردة من الشرق الأوسط إلى استراليا، خصوصاً والغرب عموماً والتي لا تقوم بتغطية المشاكل التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني، وشرح الطلبة الفلسطينيون لزملائهم الاستراليين وجهة النظر الفلسطينية من المفاهيم المثيرة للجدل كجدار الفصل العنصري وقضية اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة.
ويعتبر تنظيم هذا المؤتمر استكمالاً للجهود الإعلامية التي يقوم بها برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل) وذلك من أجل إزالة التشويه الذي لحق بالقضية الفلسطينية وصورة الشعب الفلسطيني علماً أن البرنامج كان قد نظم العديد من هذه المؤتمرات مع العديد من الجامعات الأمريكية والأوروبية وهو المؤتمر الثاني الذي يتم تنظيمه مع جامعة موناش الاسترالية.
تحدث الطلبة الفلسطينيون لزملائهم الاستراليين عن الظروف التي تمر بها مسيرة التعليم في الأراضي الفلسطينية، كما تطرق الطلبة من الطرفين إلى مناقشة القضايا المرتبطة بالصراع العربي الإسرائيلي ومراحله المختلفة وانتهاءاً بانتفاضة الأقصى والحصار المفروض على الأراضي الفلسطينية وبناء جدار الفصل العنصري على الأراضي الفلسطينية.
وقد أعرب الطلبة الفلسطينيون عن استيائهم من التغطية الإعلامية غير الموضوعية للأخبار الواردة من الشرق الأوسط إلى استراليا، خصوصاً والغرب عموماً والتي لا تقوم بتغطية المشاكل التي يعاني منها المجتمع الفلسطيني، وشرح الطلبة الفلسطينيون لزملائهم الاستراليين وجهة النظر الفلسطينية من المفاهيم المثيرة للجدل كجدار الفصل العنصري وقضية اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة.
ويعتبر تنظيم هذا المؤتمر استكمالاً للجهود الإعلامية التي يقوم بها برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل) وذلك من أجل إزالة التشويه الذي لحق بالقضية الفلسطينية وصورة الشعب الفلسطيني علماً أن البرنامج كان قد نظم العديد من هذه المؤتمرات مع العديد من الجامعات الأمريكية والأوروبية وهو المؤتمر الثاني الذي يتم تنظيمه مع جامعة موناش الاسترالية.