الشيخ النائب إبراهيم صرصور يبعث بدراسات حول الأسرى الأمنيين
نشر بتاريخ: 09/05/2011 ( آخر تحديث: 09/05/2011 الساعة: 14:09 )
القدس- معا- يبدي الشيخ النائب إبراهيم صرصور رئيس حزب الوحدة العربي الحركة الإسلامية ورئيس القائمة الموحدة والعربية للتغيير إهتماماً خاصاً بملف السجناء الأمنيين منذ دخوله الكنيست ال 17 إلى يومنا هذا في الكنيست ال 18.
النائبان صرصور وغنايم قاما بزيارات للسجناء الأمنيين عشرات المرات، بعثا برسائل مفصلة لرئيس الحكومة الاسرائيلية ولعدد من الوزراء ومؤسسات حقوقية، وقدما شرحاً وافيا عن أوضاع السجناء الأمنيين. كما والتقيا الكثير من الشخصيات الرسمية والحقوقية المحلية والدولية لتحريك هذا الملف الإنساني الهام.
هذا واجتمعا بالعديد من عائلات الأسرى حيث وضعوها في صورة كل التطورات حول الملف، وتشاورا معها فيما يحب عمله، حرصا منهما على أن يكون التحرك في هذا الشأن واتخاذ القرارات فيه بتنسيق كامل مع الأسرى أنفسهم باعتبارهم أصحاب الشأن، ومع أسرهم على اعتبارهم المعنيين أولا بهذا الملف.
وقال في هذا الخصوص :"قضية الأسرى الأمنيين العرب هي ضمن أولوياتي وأولويات زميلي النائب مسعود غنايم، ولن يهدأ لنا بال حتى ننجح في إحداث حلحلة في هذا الملف الشائك، وبالذات في هذه الفترة التي تتضارب فيها الآراء حول صفقة (شاليط) لتبادل الأسرى.
وأضاف الشيخ صرصور:"انه آن الأوان لإغلاق هذا الملف المؤلم، وذلك بتحرير كل السجناء الأمنيين من المواطنين العرب، ومنحهم فرصة العيش الكريم ما تبقى من أعمارهم في أحضان عائلاتهم وأحبائهم".
النائبان صرصور وغنايم قاما بزيارات للسجناء الأمنيين عشرات المرات، بعثا برسائل مفصلة لرئيس الحكومة الاسرائيلية ولعدد من الوزراء ومؤسسات حقوقية، وقدما شرحاً وافيا عن أوضاع السجناء الأمنيين. كما والتقيا الكثير من الشخصيات الرسمية والحقوقية المحلية والدولية لتحريك هذا الملف الإنساني الهام.
هذا واجتمعا بالعديد من عائلات الأسرى حيث وضعوها في صورة كل التطورات حول الملف، وتشاورا معها فيما يحب عمله، حرصا منهما على أن يكون التحرك في هذا الشأن واتخاذ القرارات فيه بتنسيق كامل مع الأسرى أنفسهم باعتبارهم أصحاب الشأن، ومع أسرهم على اعتبارهم المعنيين أولا بهذا الملف.
وقال في هذا الخصوص :"قضية الأسرى الأمنيين العرب هي ضمن أولوياتي وأولويات زميلي النائب مسعود غنايم، ولن يهدأ لنا بال حتى ننجح في إحداث حلحلة في هذا الملف الشائك، وبالذات في هذه الفترة التي تتضارب فيها الآراء حول صفقة (شاليط) لتبادل الأسرى.
وأضاف الشيخ صرصور:"انه آن الأوان لإغلاق هذا الملف المؤلم، وذلك بتحرير كل السجناء الأمنيين من المواطنين العرب، ومنحهم فرصة العيش الكريم ما تبقى من أعمارهم في أحضان عائلاتهم وأحبائهم".