الجامعة الإسلامية تمنح الباحث عبد اللطيف القانوع درجة الماجستير
نشر بتاريخ: 12/05/2011 ( آخر تحديث: 12/05/2011 الساعة: 11:48 )
غزة- معا- منحت كلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية درجة الماجستير للباحث عبد اللطيف رجب القانوع ,وحملت رسالة الماجستير المتميزة عنوان "قضايا الأمة .. وعلاجها في القصص القرآني ".
وناقش الرسالة كل من الدكتور وليد العامودي مشرفا ورئيسا، والاستاذ الدكتور زكريا الزميلي مناقشا داخليا ، والدكتور محمود عنبر مناقشا داخليا، وقد دامت المناقشة قرابة الساعتين.
وناقش الباحث عدة قضايا منها ( قضايا عقائدية وقضايا سياسية وقضايا اجتماعية كما تناولت الإخراج من الأوطان والحصار والتهديد بالقتل وعوامل النصر والتمكين ).
وخرج الباحث بمجموعة من التوصيات الهامة منها "أن مراحل التاريخ تتشابه إلى حد كبير، ولا سيما إذا تشابهت دوائر الصراع فيه، وإن القصص القرآني يقدم وصفة علاجية فعالة لواقعنا المؤلم.
كما أكد الباحث أن القصص القرآني منظومة قيمية حضارية متقدمة، وعلى أصحاب القرار في الأمة وولاة الأمر فيها أن يتبنوا هذه المنظومة كحجر أساس في عملية تنشئة هذه الأجيال نحو توجيه سلوكهم وفق قيم القرآن.
وحث الباحث الخطباء والوعاظ ان يتناولوا القصص القرآني في علاج قضايا الأمة, مضيفا إن على المؤسسات التربوية كالمساجد والمدارس والمؤسسات الإعلامية - أن تتكامل أدوارها في تقديم القصص القرآني بما هو عليه من جمال وتشويق، وما يحمل في ثناياه من بلسم شافي يعالج مشكلات المجتمع.
وفي نهاية المناقشة منحت اللجنة المشرفة درجة الماجستير للباحث عبد اللطيف القانوع.
وناقش الرسالة كل من الدكتور وليد العامودي مشرفا ورئيسا، والاستاذ الدكتور زكريا الزميلي مناقشا داخليا ، والدكتور محمود عنبر مناقشا داخليا، وقد دامت المناقشة قرابة الساعتين.
وناقش الباحث عدة قضايا منها ( قضايا عقائدية وقضايا سياسية وقضايا اجتماعية كما تناولت الإخراج من الأوطان والحصار والتهديد بالقتل وعوامل النصر والتمكين ).
وخرج الباحث بمجموعة من التوصيات الهامة منها "أن مراحل التاريخ تتشابه إلى حد كبير، ولا سيما إذا تشابهت دوائر الصراع فيه، وإن القصص القرآني يقدم وصفة علاجية فعالة لواقعنا المؤلم.
كما أكد الباحث أن القصص القرآني منظومة قيمية حضارية متقدمة، وعلى أصحاب القرار في الأمة وولاة الأمر فيها أن يتبنوا هذه المنظومة كحجر أساس في عملية تنشئة هذه الأجيال نحو توجيه سلوكهم وفق قيم القرآن.
وحث الباحث الخطباء والوعاظ ان يتناولوا القصص القرآني في علاج قضايا الأمة, مضيفا إن على المؤسسات التربوية كالمساجد والمدارس والمؤسسات الإعلامية - أن تتكامل أدوارها في تقديم القصص القرآني بما هو عليه من جمال وتشويق، وما يحمل في ثناياه من بلسم شافي يعالج مشكلات المجتمع.
وفي نهاية المناقشة منحت اللجنة المشرفة درجة الماجستير للباحث عبد اللطيف القانوع.