وزارة الصحة تؤكد على اهمية مواصلة الجهود لتعزيز دور التمريض
نشر بتاريخ: 12/05/2011 ( آخر تحديث: 12/05/2011 الساعة: 14:52 )
رام الله- معا- اصدرت وحدة التمريض في وزارة الصحة بيانا بمناسبة يوم التمريض العالمي الذي يحتفل العالم به في الثاني عشر من ايار في كل عام تجسيدا لاهمية المهنة.
وقالت الوزارة في بيانها انه اصبح لمهنة التمريض قواعد علمية واساليب فنية ومهارات مكتسبة ومتطلبات اساسية، وبازدياد المعارف والعلوم والتقدم التكنولوجي توسعت وتطورت المدارس والمعاهد والجامعات في تقديم كفاات علمية واختصاصات تمريضية متنوعة.
واكدت ان تركيز تعليم التمريض على اداب واخلاقيات المهنة بجانب صقل المعارف والمهارات واساليب الاتصال، يخلق جيلاً مميزاً من المهنيين والعاملين في هذا المجال ويساهم في تعزيز دور التمريض وقدرته على العناية بالإنسان الصحيح وتجنيبه المرض والعناية بالإنسان في حالة المرض ومساعدته على القيام بتلبية احتياجاته الشخصية اذا كان قادراً على ذلك اومشاركته في توفير اسباب الراحة والطمانينة وهذا يتم من خلال تقديم قواعد التمريض الفني على اسس علمية وفقاً للحالات المختلفة.
واوضحت ان مهنة التمريض في فلسطين تطورت من خلال التدريب العملي للمشاركين في المستشفيات وتعريضهم لكسب المهارات المختلفة من خلال الخبرة الى فتح مدارس تابعة للمستشفيات لتعليم التمريض العملي وتاهيلهم من خلال اكسابهم المعرفة النظرية والتدريب العملي الى ان انتقل هذا التعليم الى الكليات والجامعات التي عملت بجد واجتهاد على مواكبة علوم التمريض الحديث وتشجيع الدخول في هذا المجال الذي يوفر فرصا من التعليم الاساسي في التمريض يساعد الخريجين على الالتحاق بمجال العمل بعلم وكفاءة ويوفر فرص التعليم العالي في التخصصات التمريضية المختلفة.
وشددت على اهمية مواصلة الجهود لتعزيز دور التمريض في تحقيق شعار يوم التمريض العالمي لهذا العام في سد الفجوة من خلال زيادة فرص الوصول الى الخدمات الصحية وحق الجميع في الحصول على نفس الخدمة دون تمييز.
وقالت الوزارة في بيانها انه اصبح لمهنة التمريض قواعد علمية واساليب فنية ومهارات مكتسبة ومتطلبات اساسية، وبازدياد المعارف والعلوم والتقدم التكنولوجي توسعت وتطورت المدارس والمعاهد والجامعات في تقديم كفاات علمية واختصاصات تمريضية متنوعة.
واكدت ان تركيز تعليم التمريض على اداب واخلاقيات المهنة بجانب صقل المعارف والمهارات واساليب الاتصال، يخلق جيلاً مميزاً من المهنيين والعاملين في هذا المجال ويساهم في تعزيز دور التمريض وقدرته على العناية بالإنسان الصحيح وتجنيبه المرض والعناية بالإنسان في حالة المرض ومساعدته على القيام بتلبية احتياجاته الشخصية اذا كان قادراً على ذلك اومشاركته في توفير اسباب الراحة والطمانينة وهذا يتم من خلال تقديم قواعد التمريض الفني على اسس علمية وفقاً للحالات المختلفة.
واوضحت ان مهنة التمريض في فلسطين تطورت من خلال التدريب العملي للمشاركين في المستشفيات وتعريضهم لكسب المهارات المختلفة من خلال الخبرة الى فتح مدارس تابعة للمستشفيات لتعليم التمريض العملي وتاهيلهم من خلال اكسابهم المعرفة النظرية والتدريب العملي الى ان انتقل هذا التعليم الى الكليات والجامعات التي عملت بجد واجتهاد على مواكبة علوم التمريض الحديث وتشجيع الدخول في هذا المجال الذي يوفر فرصا من التعليم الاساسي في التمريض يساعد الخريجين على الالتحاق بمجال العمل بعلم وكفاءة ويوفر فرص التعليم العالي في التخصصات التمريضية المختلفة.
وشددت على اهمية مواصلة الجهود لتعزيز دور التمريض في تحقيق شعار يوم التمريض العالمي لهذا العام في سد الفجوة من خلال زيادة فرص الوصول الى الخدمات الصحية وحق الجميع في الحصول على نفس الخدمة دون تمييز.