السياحة والآثار المقالة تفتتح معرضها التراثي في ذكرى النكبة
نشر بتاريخ: 18/05/2011 ( آخر تحديث: 18/05/2011 الساعة: 15:19 )
غزة - معا- افتتحت وزارة السياحة والآثار في الحكومة المقالة اليوم معرضها التراثي بعنوان "آثار الأجداد في قلوب الأحفاد" بمناسبة الذكرى 63 للنكبة وذلك بقصر الباشا بمدينة غزة تحت رعاية وزير السياحة والآثار المقالة أ.د محمد رمضان الأغا بالتعاون مع دائرة شؤون اللاجئين (حماس).
وتضمن المعرض عددا من الرسومات واللوحات الفنية التي تعبر عن معاناة المهجرين واللاجئين الفلسطينيين منذ نكبتهم وكذلك تضمن عددا من المجسمات الفنية وأمتعة الشهداء الذين استشهدوا بسبب تعرضهم للعدوان الإسرائيلي عليهم.
وقال وزير السياحة في الحكومة المقالة إن ما حدث الأحد في ذكرى النكبة من زحف عربي سلمي من الشمال والجنوب والشرق هو أكبر رد على الاحتلال الاسرائيلي وهو أكبر دليل على ثبات الشعب الفلسطيني لاسترجاع حقوقه المسلوبة.
وأضاف الوزير:" بأن فلسطين اليوم في قلوب كل المسلمين وأحرار العالم", مسترحما على أروح الشهداء الذين سقطوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي الأحد الماضي والشفاء العاجل للجرحى.
واكد الاغا بأن فلسطين قررت أن تعود لأن أبناء جيل هذه النكبة لن يقبل بهذا الظلم الجائر عليهم, واثقا أن الملايين التي أتت من كافة البلدان المجاورة ستتكاثر يوم بعد يوم فاتحين البلاد مطالبا الأمة العربية والإسلامية الدعم والوقوف جانبا إلى الشعب الفلسطيني.
وتضمن المعرض عددا من الرسومات واللوحات الفنية التي تعبر عن معاناة المهجرين واللاجئين الفلسطينيين منذ نكبتهم وكذلك تضمن عددا من المجسمات الفنية وأمتعة الشهداء الذين استشهدوا بسبب تعرضهم للعدوان الإسرائيلي عليهم.
وقال وزير السياحة في الحكومة المقالة إن ما حدث الأحد في ذكرى النكبة من زحف عربي سلمي من الشمال والجنوب والشرق هو أكبر رد على الاحتلال الاسرائيلي وهو أكبر دليل على ثبات الشعب الفلسطيني لاسترجاع حقوقه المسلوبة.
وأضاف الوزير:" بأن فلسطين اليوم في قلوب كل المسلمين وأحرار العالم", مسترحما على أروح الشهداء الذين سقطوا برصاص الاحتلال الإسرائيلي الأحد الماضي والشفاء العاجل للجرحى.
واكد الاغا بأن فلسطين قررت أن تعود لأن أبناء جيل هذه النكبة لن يقبل بهذا الظلم الجائر عليهم, واثقا أن الملايين التي أتت من كافة البلدان المجاورة ستتكاثر يوم بعد يوم فاتحين البلاد مطالبا الأمة العربية والإسلامية الدعم والوقوف جانبا إلى الشعب الفلسطيني.