وفد من الرئاسة يهنئ الاسير المحرر فواز بختان بالافراج عنه
نشر بتاريخ: 18/05/2011 ( آخر تحديث: 19/05/2011 الساعة: 00:17 )
بيت لحم- معا- قام وفد من الرئاسة الفلسطينية اليوم بتقديم التهاني باسم الرئيس محمود عباس للأسير المحرر فواز كاظم بختان، الذي قضى أكثر من 25 عاما في سجون الاحتلال، وذلك بمنزله الواقع في بلدة الرام شمال القدس.
وضم الوفد الدكتور حسين الاعرج رئيس ديوان الرئاسة ومحمد عوده نائب رئيس الديوان والمحامي احمد الرويضي مستشار رئيس ديوان الرئاسة.
وأكد الأعرج في كلمة له في خيمة الاستقبال أن القيادة الفلسطينية تعمل وباستمرار على الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال، ولن يكون هناك اي سلام بدون تبييض السجون الإسرائيلية من كافة الأسرى.
وأشار رئيس ديوان الرئاسة إلى أن الرئيس يتابع وباهتمام كافة قضايا الأسرى، ويعمل على التخفيف من معاناتهم، لأنهم هم أساس المشروع الوطني، من خلال تضحيتهم بحريتهم من أجل تحقيق حلم الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال: إن الفرحة لن تكتمل إلا بخروج جميع الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال، ليعيشوا حياة طبيعية مع أسرهم وعائلاتهم، وأيضا إن شاء الله ليشاركوا أبناء شعبهم فرحة الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأضاف ان الدبلوماسية الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس، استطاعت أن تجعل كل العالم يقف مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ما أحرج إسرائيل وحكومتها التي ترفض الالتزام بالسلام ووقف الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأكد رئيس ديوان الرئاسة، أن الشعب الفلسطيني سيذهب إلى استحقاق أيلول- سبتمبر موحدا خلف قيادته الشرعية، ما يعزز قوة وصلابة الحق الفلسطيني أمام العالم أجمع.
بدوره ثمن الأسير المحرر فواز بختان، مواقف الرئيس الداعمة للأسرى وعائلاتهم، والتي أعطت الأسرى القوة والصمود في وجه كل إجراءات المحتل التعسفية.
ونقل بختان، رسالة من الأسرى إلى الرئيس، يؤكدون فيها تمسكهم بقيادته الشرعية للشعب الفلسطيني، ووقوفهم خلف دبلوماسيته الحكيمة التي أذهلت العالم، وجعلته يقف مع حقوق الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال وجبروته.
وقال: إن الأسرى هم جنود أوفياء خلف الرئيس عباس في مشروعه الوطني، القاضي بالذهاب إلى استحقاق أيلول، ليكون موعدا لولادة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف كباقي دول العالم الحر.
وقدم الأعرج، هدية من الرئيس عباس للأسير المحرر وعائلته لمناسبة تحرره من سجون الاحتلال.
وضم الوفد الدكتور حسين الاعرج رئيس ديوان الرئاسة ومحمد عوده نائب رئيس الديوان والمحامي احمد الرويضي مستشار رئيس ديوان الرئاسة.
وأكد الأعرج في كلمة له في خيمة الاستقبال أن القيادة الفلسطينية تعمل وباستمرار على الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال، ولن يكون هناك اي سلام بدون تبييض السجون الإسرائيلية من كافة الأسرى.
وأشار رئيس ديوان الرئاسة إلى أن الرئيس يتابع وباهتمام كافة قضايا الأسرى، ويعمل على التخفيف من معاناتهم، لأنهم هم أساس المشروع الوطني، من خلال تضحيتهم بحريتهم من أجل تحقيق حلم الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال: إن الفرحة لن تكتمل إلا بخروج جميع الأسرى والمعتقلين من سجون الاحتلال، ليعيشوا حياة طبيعية مع أسرهم وعائلاتهم، وأيضا إن شاء الله ليشاركوا أبناء شعبهم فرحة الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأضاف ان الدبلوماسية الفلسطينية بقيادة الرئيس عباس، استطاعت أن تجعل كل العالم يقف مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ما أحرج إسرائيل وحكومتها التي ترفض الالتزام بالسلام ووقف الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأكد رئيس ديوان الرئاسة، أن الشعب الفلسطيني سيذهب إلى استحقاق أيلول- سبتمبر موحدا خلف قيادته الشرعية، ما يعزز قوة وصلابة الحق الفلسطيني أمام العالم أجمع.
بدوره ثمن الأسير المحرر فواز بختان، مواقف الرئيس الداعمة للأسرى وعائلاتهم، والتي أعطت الأسرى القوة والصمود في وجه كل إجراءات المحتل التعسفية.
ونقل بختان، رسالة من الأسرى إلى الرئيس، يؤكدون فيها تمسكهم بقيادته الشرعية للشعب الفلسطيني، ووقوفهم خلف دبلوماسيته الحكيمة التي أذهلت العالم، وجعلته يقف مع حقوق الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال وجبروته.
وقال: إن الأسرى هم جنود أوفياء خلف الرئيس عباس في مشروعه الوطني، القاضي بالذهاب إلى استحقاق أيلول، ليكون موعدا لولادة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف كباقي دول العالم الحر.
وقدم الأعرج، هدية من الرئيس عباس للأسير المحرر وعائلته لمناسبة تحرره من سجون الاحتلال.