دار الكتاب والسنة تبدأ مشروع النقاب الشرعي بكلية العلوم والتكنولوجيا
نشر بتاريخ: 19/05/2011 ( آخر تحديث: 19/05/2011 الساعة: 10:55 )
غزة - معا- بدأت جمعية دار الكتاب والسنة في تنفيذ مشروع النقاب الشرعي للطالبات الجامعيات، وذلك من خلال تسليم أكثر من100 نقاب شرعي لطالبات كلية العلوم والتكنولوجيا بخان يونس، وذلك ضمن في إطار برامجها الدعوية في المؤسسات التعليمية.
وأكد الشيخ نعيم اللحام عضو اللجنة العلمية بالجمعية حرص الشريعة الإسلامية وعنايتها بالمرأة المسلمة، إذ حثتها على عدم التبرج، والتكسر والتخلع في المشي، لافتاً إلى أهمية الحجاب والنقاب الشرعيين للمرأة المسلمة.
وبين خلال محاضرة علمية عقدت بهذا الخصوص، أن العلماء وضعوا شروطاً وقيوداً لجلباب وحجاب المرأة، وحرصوا على إيضاحها وتفصيلها من خلال الكتب والمراجع والخطب العلمية والشرعية، وذلك استناداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وقال الشيخ اللحام: "يجب أن يكون جلباب المرأة واسعاً فضفاضاً لا يصف شيء من جسدها، وأن يغطي جميع أعضاء الجسد من أعلى الرأس إلى أسفل القدمين، وألا يكون زينة في نفسه". وأضاف: "ويجب أن يكون صفيفاً لا يشف، وألا يكون لباس شهرة، وألا يشبه لباس الكفار والرجال، وألا يكون معطراً".
وحث الشيخ اللحام الطالبات على الالتزام بارتداء الجلباب والحجاب الشرعيين، لافتاً إلى أن هذا الأمر أمانة، وأنهن سيسألون عنها يوم القيامة.
من جانبه أثنى شادي أبو عرمانة مدير العلاقات العامة بكلية العلوم والتكنولوجيا على الجهود الكبيرة التي تبذلها دار الكتاب والسنة في سياق خدمة المجتمع المحلي، لافتاً إلى أن الجمعية سبق وأن تكفلت بتنفيذ مشاريع ثقافية وخدماتية في الكلية.
وأكد الشيخ نعيم اللحام عضو اللجنة العلمية بالجمعية حرص الشريعة الإسلامية وعنايتها بالمرأة المسلمة، إذ حثتها على عدم التبرج، والتكسر والتخلع في المشي، لافتاً إلى أهمية الحجاب والنقاب الشرعيين للمرأة المسلمة.
وبين خلال محاضرة علمية عقدت بهذا الخصوص، أن العلماء وضعوا شروطاً وقيوداً لجلباب وحجاب المرأة، وحرصوا على إيضاحها وتفصيلها من خلال الكتب والمراجع والخطب العلمية والشرعية، وذلك استناداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
وقال الشيخ اللحام: "يجب أن يكون جلباب المرأة واسعاً فضفاضاً لا يصف شيء من جسدها، وأن يغطي جميع أعضاء الجسد من أعلى الرأس إلى أسفل القدمين، وألا يكون زينة في نفسه". وأضاف: "ويجب أن يكون صفيفاً لا يشف، وألا يكون لباس شهرة، وألا يشبه لباس الكفار والرجال، وألا يكون معطراً".
وحث الشيخ اللحام الطالبات على الالتزام بارتداء الجلباب والحجاب الشرعيين، لافتاً إلى أن هذا الأمر أمانة، وأنهن سيسألون عنها يوم القيامة.
من جانبه أثنى شادي أبو عرمانة مدير العلاقات العامة بكلية العلوم والتكنولوجيا على الجهود الكبيرة التي تبذلها دار الكتاب والسنة في سياق خدمة المجتمع المحلي، لافتاً إلى أن الجمعية سبق وأن تكفلت بتنفيذ مشاريع ثقافية وخدماتية في الكلية.