ائتلاف شباب 15 اذار يلتقي ممثل الرئيس ابو مازن في قطاع غزة
نشر بتاريخ: 21/05/2011 ( آخر تحديث: 21/05/2011 الساعة: 12:39 )
غزة- معا- التقى ائتلاف شباب 15 اذار مع ممثل الرئيس محمود عباس في قطاع غزة الدكتور عبد الله الافرنجي.
وتحدث مؤيد المسحال الناشط في الائتلاف عن دور الشباب ما قبل التوقيع على ورقة المصالحة, والخطوات والتحضيرات التي قاموا بها الشباب للحشد والمناصرة ضد قضية تعتبر في هذا الوقت هي القضية الوطنية الاولى في رص الصف الداخلي، مشددين ان الشباب لهم الدور الاساسي في المناصرة ضد الانقسام الذي عانى منه جميع فئات المجتمع وليس الشباب وحدهم لكن من قاد هذه المسيرة هما الشباب فكانوا الشرارة.
كما تحدث ابراهيم الطلاع الناشط في الائتلاف عن ان مرحلة ما قبل التوقيع تختلف عن ما بعد وانه لابد من الاستمرار في مسيرة تطبيق المصالحة شعبيا على ارض الواقع وعن المرحلة القادمة التي تعتبر من المراحل الحاسمة التي سيصل فيها صوت الشباب للعالي ويعبر عن مشاكله ومطالبه باعتباره الفئة الاكثر في المجتمع.
وعقب الطلاع على ان الشباب لا ينكرون احزابهم او القيادات السياسية لكن عبر عن انه لابد من وجود عمليه تكامليه, فالكل يفتخر بانتمائه للفصائل الوطنية التي قدمت, وان يكون هناك وعي اكثر في الاجيال لشبابية في الاحزاب.
وتحدث نصر نصر الناشط في الائتلاف عن الحالات التي تعرض لها الشباب ما قبل وما بعد التوقيع من حالات الاحتواء وركوب الموجة ومحاولة حرف المسيرة عن طريقها, وعن موقف الشباب ورفضهم لكل هذه المحاولات, وعن اهمية دور الشباب في التغيير دون نفي الاخر.
وتحدث الدكتور عبد الله الافرنجي بالقول ان تجربة الشباب كانت تجربة مشرفة بحق القضية الفلسطينية وستسجل بالتاريخ للشباب وهي مشابهة للثورات العربية لكن بنكهة وطنية مختلفه لانهاء حالة انشقاق عانى منها الجميع.
وتحدث مؤيد المسحال الناشط في الائتلاف عن دور الشباب ما قبل التوقيع على ورقة المصالحة, والخطوات والتحضيرات التي قاموا بها الشباب للحشد والمناصرة ضد قضية تعتبر في هذا الوقت هي القضية الوطنية الاولى في رص الصف الداخلي، مشددين ان الشباب لهم الدور الاساسي في المناصرة ضد الانقسام الذي عانى منه جميع فئات المجتمع وليس الشباب وحدهم لكن من قاد هذه المسيرة هما الشباب فكانوا الشرارة.
كما تحدث ابراهيم الطلاع الناشط في الائتلاف عن ان مرحلة ما قبل التوقيع تختلف عن ما بعد وانه لابد من الاستمرار في مسيرة تطبيق المصالحة شعبيا على ارض الواقع وعن المرحلة القادمة التي تعتبر من المراحل الحاسمة التي سيصل فيها صوت الشباب للعالي ويعبر عن مشاكله ومطالبه باعتباره الفئة الاكثر في المجتمع.
وعقب الطلاع على ان الشباب لا ينكرون احزابهم او القيادات السياسية لكن عبر عن انه لابد من وجود عمليه تكامليه, فالكل يفتخر بانتمائه للفصائل الوطنية التي قدمت, وان يكون هناك وعي اكثر في الاجيال لشبابية في الاحزاب.
وتحدث نصر نصر الناشط في الائتلاف عن الحالات التي تعرض لها الشباب ما قبل وما بعد التوقيع من حالات الاحتواء وركوب الموجة ومحاولة حرف المسيرة عن طريقها, وعن موقف الشباب ورفضهم لكل هذه المحاولات, وعن اهمية دور الشباب في التغيير دون نفي الاخر.
وتحدث الدكتور عبد الله الافرنجي بالقول ان تجربة الشباب كانت تجربة مشرفة بحق القضية الفلسطينية وستسجل بالتاريخ للشباب وهي مشابهة للثورات العربية لكن بنكهة وطنية مختلفه لانهاء حالة انشقاق عانى منها الجميع.