الرجوب: يوم التتويج لبطولة فلسطين سيكون على شرف الاسير بختان
نشر بتاريخ: 21/05/2011 ( آخر تحديث: 22/05/2011 الساعة: 11:25 )
البيرة – معا - دائرة الإعلام بالإتحاد – أعلن اللواء جبريل الرجوب رئيس الإتحاد الفلسطيني لكرة القدم ظهر اليوم، أن يوم الأثنين القادم الموافق 23 أيار الجاري "يوم التتويج لبطولة فلسطين الدولية" سيكون على شرف الأسير المحرر فواز كاظم رشدي بختان وذلك في خطوة رمزية لتكريم جميع الأسرى وإعلاء شأن قضيتهم والنضال من أجل حريتهم وإطلاق سراحهم في كل الأحوال والظروف.
نبذة عن الأسير المحرر
جدير بالذكر أن الأسير المحرر فواز بختان الذي أفرجت عنه سلطات الإحتلال الإسرائيلي يوم الأثنين الماضي من مواليد مدينة القدس عام 1961م، إلتحق بصفوف العاصفة في نهاية عام 1985، وحدة طارق بن زياد، القطاع الغربي، اعتُقل بتاريخ 29/4/1986، من مكان عمله في قرية حانينا، وحكم عليه بالسجن مدة 25 عاما ً قضاها في سجون الإحتلال.
كان بختان مثالا ً للمناضل الفلسطيني الصامد خلف القضبان، المتمسك بحقه والمدافع عن شعبه الفلسطيني وأمته العربية.
تبوأ بختان العديد من المهام والمسؤليات بين إخوانه المناضلين كان أهمها العمل التنظيمي والثقافي المرتبط بفلسفة الصمود الوطني الفلسطيني خلف قضبان سجون الإحتلال.
تحية للأسير المحرر فواز بختان وطوبى لوالديه على هذا الضلع العربي الأصيل آملين أن نحتفي بعد حين وفي أقرب فرصة بكافة الأسرى والمعتقلين وحرية شعبنا ورفع العلم الفلسطيني على مآذن القدس وكنائسها.
نبذة عن الأسير المحرر
جدير بالذكر أن الأسير المحرر فواز بختان الذي أفرجت عنه سلطات الإحتلال الإسرائيلي يوم الأثنين الماضي من مواليد مدينة القدس عام 1961م، إلتحق بصفوف العاصفة في نهاية عام 1985، وحدة طارق بن زياد، القطاع الغربي، اعتُقل بتاريخ 29/4/1986، من مكان عمله في قرية حانينا، وحكم عليه بالسجن مدة 25 عاما ً قضاها في سجون الإحتلال.
كان بختان مثالا ً للمناضل الفلسطيني الصامد خلف القضبان، المتمسك بحقه والمدافع عن شعبه الفلسطيني وأمته العربية.
تبوأ بختان العديد من المهام والمسؤليات بين إخوانه المناضلين كان أهمها العمل التنظيمي والثقافي المرتبط بفلسفة الصمود الوطني الفلسطيني خلف قضبان سجون الإحتلال.
تحية للأسير المحرر فواز بختان وطوبى لوالديه على هذا الضلع العربي الأصيل آملين أن نحتفي بعد حين وفي أقرب فرصة بكافة الأسرى والمعتقلين وحرية شعبنا ورفع العلم الفلسطيني على مآذن القدس وكنائسها.